كانت عودة رئيس الوزراء العراقي السابق، نورى المالكي، إلى بغداد بمثابة الصدمة لكل متابعي الشأن العراقي والعربي، خصوصًا إنه عاد في وقت وُجهت إليه فيه اتهامات مباشرة بالفساد والمسئولية عن سقوط الموصل. ولكن رجحت مصادر عراقية ل«التحرير» أن عودته لها علاقة بضغوط إيرانية حتى لا تحرج موقفها مع السلطات فى العراق.