تبنى الفنان برينس شخصيًّا الترويج للألبوم الأول في مجال موسيقى "آر آند بي" للمغنية جوديت هيل، وهي مرشحة سابقة في مسابقة "ذي فويس" التليفزيونية للمواهب الغنائية. وقد أنتج المغني الأمريكي ألبوم "باك إن تايم"، ودعا الصحفيين المتخصصين بالموسيقى إلى اكتشاف الألبوم الذي يحمل بعض بصماته الموسيقية. وكانت المغنية الشابة ضمن مجموعة مايكل جاكسون، وقد سجلت هذا الألبوم في الاستديوهات الواقعة داخل دارة برينس في مينيسوتا. ولا يزال برينس 56 عامًا ناشطًا جدًّا على الساحة الموسيقية، مع إصداره ألبومين العام الماضي "آرت أوفيشيل إيدج" و"بليكتروميليكتروم". وبعد حفلات في أوروبا باشر جولة "هيت آند ران" في الولاياتالمتحدة، حيث يكشف عن حفلاته في اللحظة الأخيرة.