تناول وجبة خفيفة أظهرت دراسة أجراها الباحثون التايوانيون فى عام 2001، أن تناول ثمرتين من الكيوى قبل ساعة واحدة من النوم يساعد البالغين على النوم بنسبة 35% أسرع، والنوم 13% أطول. ربما يكون ذلك بسبب التركيز العالى للفيتامينات المضادة للأكسدة «سى» و«ه» اللتين تساعدان على تنظيم الناقلات العصبية فى المخ. تمارين الاسترخاء تعتبر تشنجات الساق من الأشياء المؤلمة التى تجعل من الصعب النوم، ويمكن أن تتسبب فى الأرق، كما أن النساء أكثر عرضة لهذه التشنجات، خصوصًا مع تقدمهن فى العمر. ووفقًا لدراسة، يعتبر عمل تمارين الاسترخاء التى تستهدف مجموعة العضلات، من الأشياء المفيدة للنوم. تناول هذا الدواء إذا كنت تتناول جرعة منخفضة من الأسبرين طبقًا لأوامر الطبيب لتقليل مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو القلبية، يفضَّل تناوله فى الليل بدلاً من الصباح، حيث يصل عدد الأزمات القلبية فى الصباح إلى الذروة، ربما بسبب أن نشاط الصفائح الدموية يكون الأعلى فى هذا الوقت. المرضى الذين يتناولون الأسبرين قبل النوم لديهم نشاط أقل فى الصفائح الدموية فى الصباح، وهذا جيد للقلب. الضجيج الوردى ربما يكون الضجيج الوردى أفضل من الضجيج الأبيض. ويتميز الضجيج الوردى بأنه متسق وذو أدنى تردد. وكشفت دراسة صينية أُجريت فى عام 2012 أن 75% من المشاركين شعروا أن الضجيج الوردى له تأثير إيجابى على النوم. وأظهرت الأبحاث اللاحقة أن الضجيج الوردى يمكن أن يعزِّز مركز الذاكرة فى الدماغ. التخلِّى عن وسادة الريش كشفت دراسة على أكثر من 100 شخص أن الذين سجَّلوا معدل نوم قليلاً قالوا إن وسائدهم كانت غير مريحة، وسبب عدم الراحة هو شراء وسادة الريش، ويفضل شراء وسائد البوليستر والمطاط، حيث أثبتت الدراسة أن هذين النوعين تم تصنيفهما من الوسائد الأعلى فى ما يتعلق بالشعور بالراحة. التمارين الرياضية يساعد القيام بالتمارين الرياضية على النوم بشكل أفضل، وفقًا لدراسة أُجريت عام 2013 من قبل مؤسسة النوم الوطنية. الرضا أظهرت دراسة أُجريت فى المملكة المتحدة فى عام 2009، أن الأشخاص الذين سجَّلوا أعلى درجة من الشعور بالرضا والامتنان أقل شكوى من مشكلات النوم. فعندما تكون ممتنًّا أو ببساطة عندما تذكر نفسك بما تقدره خلال اليوم سوف تكون أقل عرضة للحديث عن الأفكار السلبية التى تجعلك مستيقظًا فى الليل.