م. محمد نبيل حلمي مدير الهيئة العامة للأبنية التعليمية أرسل ردا علي مانشر في العدد 438 تحت عنوان: «نزلة ثابت تؤيد ختان الإناث» خاصة ماذكر عن نقص المدارس الابتدائية والاعدادية بالقرية، حيث أوضح أن القرية ملاصقة لمدينة مطاي التي توجد بها مدارس لجميع المراحل التعليمية، وجار حاليا انشاء مدرسة سوزان مبارك الثانوية الصناعية للبنات علي حدود القرية مع مدينة مطاي، وأشار إلي أن القرية لا توجد بها أي أراض «تبرع - تخصيص» لإنشاء مدارس جديدة وبمجرد توفير الأراضي سيتم انشاء المدارس طبقا لاحتياجات العملية التعليمية. م. محمد علي بكر رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب بشركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء أرسل ردا علي ما نشر العدد الماضي تحت عنوان:«غطوا الاسلاك حفاظا علي أرواح المواطنين في بين البحرين»، جاء فيه أن المنطقة التي يشكو منها المواطن تغذي من محول مجاهد بمدينة الجمالية، وقد صدر أمر تنفيذ لإحلال وتجديد شبكة الجهد المنخفض للمحول وتم الانتهاء من التنفيذ بتاريخ2009/5/21 وأصبحت حالة التشغيل مستقرة «!!» ونحن ننشر رد السيد رئيس الشركة رغم عدم علاقته بمانشر بالعدد الماضي، حيث كان الشاكي يطالب بتغطية الاسلاك الكهربائية المكشوفة، خاصة علي الطريق الرئيسي في «بين البحرين» بالدقهلية وذلك حفاظا علي حياة المواطنين.. ولا ندري ماعلاقة تغطية الاسلاك المكشوفة بإحلال وتجديد شبكة الجهد المنخفض للمحول الذي تفضل رئيس الشركة بذكره! حامد محمد أحمد علي صاحب الشكوي المنشورة في العدد 440 بعنوان: «أرض بعشرة ملايين جنيه تحولت إلي مقلب قمامة في أرمنت»، أرسل تعليقا علي رد محافظ قنا علي شكواه بالعدد الماضي، حيث أشار إلي أن قطعة الأرض التي يقوم الاصلاح الزراعي بتعديل التقسيم بها ليست هي محل الشكوي حيث تقع الأرض الأخري خلف نادي الشبان المسلمين وهي مازالت مقلبا للقمامة كما هي، وقال إن الأرض المقصودة بالشكوي في حاجة إلي حوالي عشرة أمتار فقط، لكن الاصلاح الزراعي يرفض إضافتها إلي القطع الناقصة «الأقل من 120 مترا» رغم وجود أرض بجوار المساكن ورغم أن المشترين سيدفعون ثمنها.