تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسماعيلية بالاشتراك مع ضباط إدارة البحث الجنائى وضباط الأقسام والمراكز ومباحث تنفيذ الأحكام من القبض على 8 هاربين من الأحكام بينهم هارب من المؤبد و3 متهمين آخرين بحوزتهم أسلحة بيضاء فى حملة أمنية بالإسماعيلية. تلقى اللواء عصام سعد مدير امن الإسماعيلية إخطارا من اللواء إبراهيم سلامة مدير المباحث الجنائية يفيد بالقبض على المتهم " محمد. ض. س" 54 عاما عامل مقيم الكيلو 11 طريق بورسعيد – دائرة مركز الإسماعيلية، مطلوب التنفيذ عليه فى جناية المقضى فيها بالسجن المؤبد بتهمة "سلاح وذخيرة" والمتهم" حسين.س. ق" 63 عاما عامل زراعى مقيم الكيلو 11– دائرة قسم ثان، مطلوب التنفيذ عليه فى جناية المقضى فيها 10 سنوات بتهمة "مخدرات" والمتهم" ابراهيم.م.ع" 32 عاما صاحب مكتب تاجير سيارات - مقيم شارع على ابن ابى طالب – مركز طنطا – غربية مطلوب التنفيذ عليه فى جناية المقضى فيها بالسجن 5سنوات بتهمة "مخدرات" والمتهم" أيمن.ي.ع" 22عاما صاحب مكتب استراد وتصدير - مقيم شارع التحرير – دائرة مركز القنطرة غرب، مطلوب التنفيذ عليه فى جناية المقضى فيها 5سنوات بتهمة "عاهة مستديمة" والمتهم"محمد. ع.م" 42 عاما، والمتهم" محمد.ع.ع" 26 عاما عاملان مقيمان تل البلد– دائرة مركز التل الكبير، مطلوب ضبطهما وإحضارهما فى قضية بتهمة "سرقة" والمتهم " ممدوح.ع.م "57 عاما عامل مقيم تل المحطة – دائرة مركز التل الكبير مطلوب ضبطه وإحضاره فى قضية "ضرب". ووردت معلومات مفادها تردد الهارب " محمد.م.م "44 عاما عامل مقيم القصاصين القديمة دائرة مركز التل الكبير، على محل إقامته، الهارب من سجن وادى النطرون 440 خلال احداث ثورة يناير فى قضية بتهمة " مخدرات " المقضى فيها بالسجن المشدد 10 سنوات بتهمة مخدرات تم إعداد مأمورية أسفرت عن ضبطه، بمناقشته أقر بهروبه من سجن وادى النطرون 440 خلال أحداث ثورة يناير 2011. والقى القبض على كلا من المتهم " محمد.س. د" 23 عاما عامل مقيم الحلمية – القاهرة، بحوزته سلاح ابيض "سكين" والمتهم" الشاذلى. ع. م" 32 عاما عامل مقيم الشهداء – دائرة قسم ثان، بحوزته سلاح ابيض " خنجر " والمتهم" احمد. ن. ع" 22 عاما عامل مقيم حى السلام – دائرة قسم ثان، بحوزته سلاح ابيض "سنجه". بمناقشتهم بما أسفر عنه الضبط أقروا بحيازتهم للسلاح بقصد الدفاع. تم التحفظ على المتهمين وتحررت لهم المحاضر اللازمة وأخطرت النيابات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم. اقرأ أيضا.. شهادة كذب اردوغان
