لغة الزهور هي أرقى اللغات التي يستخدمها الأحبة والعشاق للتعبيرعن حبهم، أما الشموع فهي لغة التعبير عن الرومانسية الحالمة في العلاقة. المرأة الذكية هي التي تستطيع أن تعيد دفء الحياة الزوجية لبيتها من جديد باستخدامها الزهور والشموع معًا بألوانها وروائحها المختلفة في جميع المناسبات مع زوجها حيث إن كل شكل ولون من الزهور والشموع يعبر عن مناسبة خاصة في حياة العشاق.
فالزهور الحمراء مع الشموع البيضاء يعبران عن الحب والصفاء، أما اللون الوردي «الروز» يعبر عن الرومانسية الحالمة، أما «الموف» يعبر عن الحب لسنوات طويلة، و«الأصفر» لون الحب المصاحب بالغيرة والذي غالبا ما يصاحبه اللون الأزرق للتعبير عن الدفء في العلاقة.
بهذه اللمسات، حاولت نهى أحمد، خبيرة لغة الزهور، أن تعيد لكل امرأة شعورها بالرومانسية المفقودة مع زوجها وخاصة بعد مرور سنوات من الزواج بسبب ضغوط الحياة والمسؤوليات الأسرية.
وتقول، بهذه اللمسات المتجددة تستطيع المرأة وخاصة الزوجة أن تؤثر في حياة زوجها وتعيده مره أخرى إلى دفء الحياة العاطفية التي غالبا ما يبحث عنها خارج البيت إذا افتقدها مع زوجته.