ربما يرى الكثير من المستخدمين أن ساعة «أبل» لا تعد سوى شيء ترفيهي ولا فائدة منها على الإطلاق، ولكن في هذا الموقف تثبت الساعة أنها بالفعل شيء أساسي في حياة المستخدمين وبالطبع الأمر ينطبق على كافة الساعات الذكية. أحد الأشخاص وهو بريطاني في ال 62 من العمر يروي أنه عندما ذهب للمنزل متعبا بعض الشيء وظن أن الأمر لا يتعدى كونه إرهاقا نبهته الساعة الذكية أن نبضات القلب الخاصة به وصلت إلى 210 نبضات في الدقيقة وهو الأمر الذي جعله يذهب للمشفى لتلقي العلاج المناسب ومن ثم الذهاب للراحة مرة أخرى في المنزل. ويؤكد أنه لولا الساعة الذكية الخاصة به ولولا انتباهه لمعدل نبضات قلبه على شاشة الساعة لكان لقى حتفه بكل تأكيد.