وصف المحامي خالد علي أحداث استاد بورسعيد، التي راح ضحيتها أكثر من 72 شابًا من مشجعي النادي الأهلي، أعضاء «ألتراس أهلاوي»، على حسابه الشخصي على موقع «تويتر» ب«المذبحة»، وقال إنها كانت جريمة منظمة بهدف إجهاض الثورة، على حد قوله. وقال علي: «ستظل ذكرى مذبحة استاذ بورسعيد بحق الألتراس من أبرز شواهد الجرائم المنظمة، بغية إجهاض الثورة وقمع ثوارها، وقتل روحها، اللهم ارحم كل شهدائنا». يُذكر أن اليوم هو الذكرى الثانية لأحداث بورسعيد، والتي راح ضحيتها أكثر من 72 قتيلاً في الأول من فبراير من العام قبل الماضي 2012 باستاد بورسعيد.