أكد الدكتور أسامة الغزالي حرب، العضو المؤسس بحزب الدستور، أن حزب الحرية والعدالة والرئاسة لن يستجيبوا لمطالب «جبهة الإنقاذ»، لافتاً إلى أن مناقشتهم للمبادرات التي تظهر على الساحة السياسية مجرد مماطلة لكسب الوقت. وأوضح أن الأمر سياؤل في النهاية إلى رحيل الدكتور مرسي عن الرئاسة، نتيجة للضغط الشعبي، قائلاً " والثورة مستمرة حتى رحيله".
وأكد أثناء مشاركته في مسيرة رابعة العدوية المتجهة إلى قصر الاتحادية، أن الثورة سلمية ولن تستخدم أي أسلوب غير سلمي في التصعيد ومناقشة الآليات في تصعيد الأحداث الآن سابقة لأوانها .