توصلت الأبحاث الطبية الحديثة، إلى أن الاستعانة بالعلاج الهرموني التعويضي، بواسطة هرمون الأستروجين فقط ،يسهم بشكل كبير في خفض فرص الإصابة بسرطان الثدي. كان العلاج الهرموني قد تعرض في السنوات القليلة الماضية، لهجوم كبير بسبب الأبحاث الطبية، أشارت إلى إمكانية تسببه في زيادة مخاطرالإصابة بأمراض القلب والأزمات القلبية، بالإضافة إلى سرطاني الثدى والمبيض.
وتأتي هذه الدراسة الحديثة لتبرىء ساحة العلاج الهرموني التعويضي، بواسطة هرمون الأستروجين فقط من هذه التهمة، فضلا عن التشديد على أهمية دوره.
وتؤكد الأبحاث الطبية على فاعلية العلاج الهرموني التعويضي بالأستروجين، في خفض 23 في المائة من فرص الإصابة بسرطان الثدي.