قال اللواء مجدي حتاتة، رئيس أركان الجيش المصري السابق والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية: "إسرائيل تناور وتخادع من أجل السلام حتى فرضت أمرا واقعا، ولا بد من وضعها أمام أمر واقع من خلال اللجوء إلى الأممالمتحدة، حتى يتم الاعتراف بدولة فلسطينية إلى حدود 1967، وأن يتم فضح الممارسات الإسرائيلية العنصرية أمام العالم، لأنها تكرر ما كان يحدث في جنوب إفريقيا، وكفانا مماطلة ومضيعة للوقت". إنشاء الله ستعاد العلاقة مع إيران لأنها دولة قوية ولها تأثير في المنطقة، كما أنها لها ثقل، وبعد 25 يناير نعيد العلاقة من جديد لأنها تعلم أننا لا نتدخل في شؤون أحد الداخلية، ولذا فإن العلاقات ستقوم، وتستطيع مصر وقتها حل المشكلات موضع الخلاف مع إيران والدول العربية.