يشهد متحف روما للفنون حاليا بالعاصمة البريطانية لندن معرضا لأبرز أعمال الرسامة الأسبانية روزا سلفادور في مجال فن البورتريه التي برعت في تقديمه خلال القرن السابع عشر. تبرز الأعمال المعروضة مدى اهتمام سلفادور بالتفاصيل الدقيقة لتعبيرات الوجه، خاصة تعبيرات الشجن والحزن. ويخصص المعرض جناحا خاصا لعرض نخبة ثرية من الإبداعات في مجال فن الجداريات الذي برعت في تقديمه على مدى مشوارها الفني المتميز. ويستمر حتى الثالث عشر من نوفمبر القادم.