أعرب الرئيس العراقي عبداللطيف رشيد، عن إدانته الشديدة للقصف الذي استهدف مدينة أربيل، منوهًا أنه «يُعد انتهاكا للسيادة العراقية، ويعمل على تقويض الأمن والاستقرار في البلد». وكتب في تدوينة عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، صباح الاثنين: «نُدين بشدة القصف الذي استهدف مدينة أربيل، ويُعد انتهاكا للسيادة العراقية، ويعمل على تقويض الأمن والاستقرار في البلد». وأضاف: «إن حسم المسائل يكون عبر الحوار البنّاء المشترك، لا من خلال الهجمات العسكرية التي تهدد استقرار العراق، بل وكل المنطقة التي تشهد توترات ينبغي العمل على خفضها». نُدين بشدة القصف الذي استهدف مدينة أربيل ويُعد انتهاكا للسيادة العراقية، ويعمل على تقويض الامن والاستقرار في البلد. ان حسم المسائل يكون عبر الحوار البنّاء المشترك لا من خلال الهجمات العسكرية التي تهدد استقرار العراق بل وكل المنطقة التي تشهد توترات ينبغي العمل على خفضها. — Abdullatif J Rashid عبد اللطيف جمال رشيد (@LJRashid) January 16, 2024 وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن الحرس الثوري هاجم، أمس الإثنين، ما وصفه بمراكز تجسس وتجمعات لجماعات مناهضة لطهران في أربيل، شمال العراق. وقتل 4 مدنيين وأصيب 6 آخرون بعد استهداف صواريخ منطقة راقية بالقرب من القنصلية في أربيل، وفقا لمجلس الأمن التابع لحكومة إقليم كردستان.