يعتبر معرض الكتاب السوق الأهم لشراء الكتب على مدار العام، ليس فقط بسبب التخفيضات التي تقدمها دور النشر على إصداراتها، واجتماع هذا العدد من دور النشر العربية والعالمية في مكان واحد، ولكن أيضاً بسبب إمكانية الحصول على كتب نفدت من الأسواق، أو كتب لا تتواجد عادة في المكتبات. هذا العام يقدم موقع الشروق توصيات يومية بأهم الكتب الواجب اقتناءها خلال فترة المعرض، كما يمكن لزوار الموقع مشاركتنا بتوصياتهم من خلال التعليقات. • رحيق العمر – جلال أمين – دار الشروق بعد سيرته الذاتية الأولى المثيرة للجدل، يعود دكتور جلال أمين أحد أهم المفكرين العرب للتنقيب في أوراقه الشخصية في ليقدمها رحيقاً سائغاً لقراءه. إقرأ: نيفين مسعد تكتب: وياله من رحيق • يوسف شاهين: نظرة الطفل.. قبضة المتمرد – إبراهيم العريس – دار الشروق هذا الكتاب أول تحليل وافٍ للتجربة الإبداعية الكاملة للمخرج العالمي يوسف شاهين. ويتناول بالشرح والتعليق أهمية كل فيلم في مسيرته الطويلة، وكذا التنوع الغزير لإنتاجه بين نوعيات سينمائية مختلفة؛ من الكوميديا الموسيقية، إلى الميلودراما، ومن السيرة الذاتية إلى القضايا القومية. متتبعًا بعمق لا يتخلى عن جاذبية الكتابة، أساليب وتقنيات سينماه الروائية والتسجيلية. ويحتوي الكتاب على ثلاثة ملاحق مهمة، تعرض أولا: رأي شاهين في كل من أفلامه على حدة، ثم سينما شاهين في عيون نقّاد وسينمائيين عرب وأجانب، وفي النهاية فيلموغرافيا كاملة للمخرج الكبير. بالإضافة إلى عدد كبير من الصور النادرة ليوسف شاهين ومشاهد من أفلامه. • وقفة قبل المنحدر – علاء الديب – دار الشروق كيف ينظر مثقف كبير بحجم علاء الديب إلى حياته؟ إلى تغيرات مجتمعه؟ إلى إيقاع المكان الذي يعيش في سياقه. في لغة صافية وعذبة وإن كانت مشحونة بالأسى والحزن، يتناول علاء الديب ليس فقط سيرته الشخصية ولكن صورة عامة لجيله ومجتمعه. • سيرتي الفكرية.. في البذور والجذور والثمر – عبد الوهاب المسيري – دار الشروق على الرغم من قدمها النسبي –صدرت طبعتها الأولى عام 2003- تظل سيرة المسيري -(غير الذاتية غير الموضوعية) كما يصر ويعلن- أحد أكثر السير الذاتية إلهاماً، ليس فقط لأنها وقائع حياة ثرية ورائعة عاشها المسيري، ولكنها أيضاً خلاصة تجربته الفكرية الحافلة. • ذكرياتي عن الثورة – سليمان حافظ – دار الشروق مذكرات «سليمان حافظ» (1968- 1896 ) وهو واحد من رجال اللحظات الحساسة في التاريخ المصري الحديث، فقد كان المرشَّح لخلافة علي باشا ماهر على رئاسة الوزراء في ثاني حكومات الثورة، وعندما رفض المنصب عين وزيرًا للداخلية ونائبًا لرئيس الوزراء، وهو المنصب الذي تولاه بعده جمال عبد الناصر.. فأصبح سليمان حافظ المستشار القانوني لرئيس الجمهورية اللواء محمد نجيب. لكنه كان من الأساس محاميًا ومستشارًا بمجلس الدولة وأحدَ الذين أوقفوا هذه المؤسسة القانونية العريقة على قدميها.. وكان من بين أربعة مدنيين انضموا إلى مجلس قيادة الثورة في بداية عهدها.. كما كان ضمن اللجنة الثلاثية التي كتبت وثيقة تنازل الملك فاروق عن عرش مصر. ترشيحات اليوم الأول ترشيحات اليوم الثاني ترشيحات اليوم الثالث ترشيحات اليوم الرابع ترشيحات اليوم الخامس ترشيحات اليوم السادس ترشيحات اليوم السابع ترشيحات اليوم الثامن