تزامنًا مع انطلاق فعاليات معرض القاهرة للكتاب 2017، تطرح دار الشروق أحدث إصداراتها من الكتب للعام 2017 في ثوب جديد وإخراج فني ومتميز، وكما عودت قارئها الكريم على انتقاء عناوينها التي تتميز بالأصالة والتفرد والاختلاف. وتطرح دار الشروق أحدث إصداراتها من الكتب المتميزة بالأجنحة المخصصة لها بمعرض القاهرة للكتاب، خلال الفترة من 26 يناير وحتى 10 فبراير، «بجناحها؛ بجوار بوابة ممدوح سالم، وجناح مكتبات الشروق بجوار بوابة صلاح سالم». مجموعة متميزة من الكتب الثقافية والأدبية والفكرية، تظهر في إطلالة جديدة، إخراجا ومحتوى، إذ تشهد 2017 ظهور ما يزيد على 30 عنوانا جديدا تنوعت بين الرواية والقصة القصيرة، والسيرة والمذكرات، والنقد الأدبي، والقانون، والسياسة.. فضلا عن إعادة إصدار طبعات جديدة لأعمال أكبر الكتّاب مصر والعالم العربي؛ نجيب محفوظ وتوفيق الحكيم وسعد مكاوي وعبد الحكيم قاسم وعلاء الديب.. إلخ لأول مرة في طبعة خاصة عن الشروق، تصدر الأعمال النقدية الكاملة للناقدة الراحلة رضوى عاشور؛ «صيادو الذاكرة في النقد التطبيقي»، «الطريق إلى الخيمة الأخرى دراسة في أعمال غسان كنفاني»، «التابع ينهض الرواية في غرب أفريقيا»، وأخيرا «المنديل المعقود دراسات في أعمال رضوى عاشور» من تحرير وتقديم فاتن مرسي. وفي الرواية، ستسعد دار الشروق جمهورها ومحبيها بإصدارها 3 روايات جديدة؛ رواية «بليغ» التي ينتظرها قراء الكاتب والروائي الشاب طلال فيصل، الفائز بجائزة ساويرس للإبداع الأدبي 2016. ورواية «الوشم الأبيض» للكاتب المصري المقيم بكندا أسامة علام. وفي القصة القصيرة تصدر دار الشروق 3 مجموعات متميزة؛ الأولى «شوارع السماء» لوجدي الكومي الحاصل أخيرا على جائزة الإبداع الأدبي التي تمنحها مؤسسة الفكر العربي عن روايته «إيقاع» (صدرت عن الشروق 2014). والثانية «قَبِّل بنتا حزينة» للكاتب حمدي عبد الرحيم، والذي أصدرت له الشروق سابقا روايته «سأكون كما أريد» الحاصلة على جائزة أحسن رواية في معرض الكتاب لسنة 2012. والمجموعة الثالثة «من الشباك» للكاتب الشاب أحمد خير الدين، وهي أول إنتاجه الأدبي. كما تستكمل دار الشروق إصدار الترجمة العربية الكاملة من أعمال الكاتب التركي أورهان باموق الحاصل على جائزة نوبل في الآداب. فبعد أن أصدرت له «اسمي أحمر»، و«البيت الصامت»، و«غرابة في عقلي»، و«إسطنبول بيت الذكريات»، تطرح الشروق أربعة أعمال أخرى هي «متحف البراءة» و«جودت بك وأبناؤه» و«الكتاب الأسود» و«ثلج». وتواصل «دار الشروق» احتفاءها بكبار الكتاب من الأجيال المختلفة بإصدارها طبعة جديدة من الأعمال الروائية والقصصية لمشاهير الكتاب المصريين.. منها 12 عنوانا كاملا لأديب نوبل الراحل نجيب محفوظ، و5 كتب لرائد المسرح العربي توفيق الحكيم، وروايات «واحة الغروب»، و«الحب في المنفى»، و«نقطة النور»، للكاتب الكبير بهاء طاهر، وكذلك الأعمال القصصية الكاملة، والأعمال الروائية القصيرة لعبد الحكيم قاسم، وثلاثة أعمال لسعد مكاوي على رأسها طبعة جديدة من روايته الأهم والأشهر «السائرون نياما»، وروايته التاريخية التالية «الكرباج»، ونصه القصصي «شهيرة وقصص أخرى». كل ذلك، فضلا عن إصدارها طبعة جديدة من أعمال المفكر الراحل عبد الوهاب المسيري «رحلتي الفكرية في البذور والجذور والثمر»، و«العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة» في مجلدين. ولجمهور وعشاق كتّابها الأشهر والأكثر رواجا وجماهيرية، تصدر الشروق الكتاب الجديد للدكتور أحمد خالد توفيق «اللغز وراء السطور» الذي يقدم فيه الكاتب الكبير بأسلوبه السهل الممتع نصائحه للكتاب الجدد وجانب من خبرته الشخصية في الكتابة وأسرارها. فضلا عن توفير دار الشروق طبعات من الأعمال الروائية الأحدث لكل من أحمد مراد «أرض الإله»، و«نور» ليوسف زيدان، و«نادي السيارات» لعلاء الأسواني. في المذكرات السياسية والشأن السياسي، تقدم الشروق الجزء الأول من السيرة الذاتية للدبلوماسي الفلسطيني الكبير نبيل شعث «حياتي من النكبة إلى الثورة»، والكتاب الأحدث للإعلامي يسري فودة بعنوان «آخر كلام شهادة أمل في ثورة مصر». وفي التاريخ، تقدم دار الشروق كتاب «أوروبا تاريخ وجيز» ترجمه إلى العربية د.محمود محيي الدين وهو مرجع لا غنى عنه لتاريخ أوروبا عبر العصور، يتجنب التفصيل ويتوخى البساطة والسلاسة في العرض وسرد المعلومات. أما كتاب «الأنثى التي أنقذتني» لغادة صلاح جاد، في طبعته الأولى عن الشروق، فكتاب مؤثر تستعرض فيه مؤلفته رحلتها مع سرطان الثدي منذ لحظة إصابتها بالمرض، ثم فترة العلاج وصولًا إلى الفصل الأخير والأهم في الحدوتة؛