رغم الظرف الاقتصادى الصعب.. والسياحى الأصعب.. يحتفظ «خان الخليلى» برونقه كأحد الشواهد الأثرية النبيلة منذ عصر المماليك وحتى الآن، ولا يزال قبلة السائحين والزوار لقضاء وقت شديد الخصوصية والسحر، يوثقونه بشراء الهدايا والمشغولات النحاسية والفضية والجلدية التى يمتاز بها الخان.