موكب ماشي للحضرة بيجمع ف الطريق مريدين لمولد سيدنا العريان شرب المداحين ينسون شرب الذاكرين دخان صوت المقرئين لعلع بأول سورة الانسان اترص الواقفين صفين و وسط الذكر يطفي النور الله حي الله حي خلاص سيدنا الولي اهو جي صوت الحاضرين ولع قاد المجامر بالبخور وصوت الميكرفون سمع جميع الخلق تعويذة تفك السحر وتمد المدد منه خيوط من نور بتتعلق بسقف السما السابعة فتشق الصفوف بالنص صف يوطي علي ايده يبوس رجله مع الجزمة لأجل ما ياخد البركات و يسحرهم نسور طايرة وصف عامله كام ازمة عايزين الأمام منهم و محدش يسحب السجادة من تحته يكمل عمره ف ولايته و دراويش عل الحصر قاعدين و مش فاهمة تصدق مين تكدب مين تصدق شيخ ملوش كرامات دنس كرامة الاموات وكل بركته في صباعه الشمال مرفوع زعيم للحضرة مية ليلة وكام اسبوع او شيخنا ابو الكرامات رمي العلامات علي الضريح و شق بايده بطن دبيح بان الفجر بعد يومين تصدق مين تكدب مين الله حي الله حي يشتد الذكر بالذاكرين صوت امام بيمدح سيرة الخالدين و يحكي حكاية الحضرة فيحسم ليلته مولانا و يبعت النسور تحفر بمناقرها دماغ الناس تفوض امرها بالدم فتترمي علي الاسفلت ندر الدبح تتغرق هدومهم دم ولسه الناس ولا عارفين تصدق مين تكدب مين وبتردد مع الرايحين مع الجايين الله حي الله حي زعيم الحضرة رايح جاي