شموس نيوز – خاص لولاك ما اخترت الكتابة كنتُ شمعا والمدى هذا الفراشُ ، يلفني ونزلتُ في النهر القريبِ لكي تُعمدَني عُيونُك كنتُ أحلم بالهلالِ وكنت أنتِ بدايةُ التكوين في سِفر الخروج إلى الجحيمِ وكنت أحلم بالرسالةِ كان يبعثني الطنينُ محلقا وأبثُّ في ثقةٍ .. وصايا *** لا قتل هذا الكونَ سوف يهزُّني لأهرِّبَ الطينيَّ من جسد الغوايةِ في تهاويم البراءة هذه الألواحُ أكسِرُها لتشرقَ في دمايا *** بوابةً للحزن أم وقعَ القديمُ على خطاي ووقع من وقعت خطاه .. على الخطايا *** سأظل أحلمُ سأظل يا إيزيسُ أحلمُ أن تخلدَني المعابدُ قصةً فوق المسلات التي تحوي النجومَ كعقدِ خَرْطوشٍ سيحملُ لي الثناءَ مع السَّنايا *** وتظلُ حتشبسوتُ ، يا ( هابو ) الجميلة معبدًا للقلبِ يذكرني وأذكرهُ وماسُ الشوق يملأ مقلتيَّ وبوحُه وجعُ البقايا ! *** مقطع من قصيدة لا شيء يشبهني سواك من ديواني الذي يحمل نفس الاسم