مصر في 30 يونيو2013 تنشد الخلاص وقد ادي الفشل الذريع لجماعة الإخوان المتأسلمين إلي توحيد"شعب" مصر من جديد صونا لمصر من الإنهيار وقد وقر يقينا ان مصر في خطر ولاشرعية لنظام أتي لأجل الخراب وقد نالت العثرات من مصر ولم تعد للشعارات " الإخوانية" البراقة مردوداً لدي الشعب الذي يحافظ اليوم "بثورته"علي مصر من توغل الإخوان وتوحشهم لاجل "الإبقاء"علي رأس الحكم الإخواني وليس لنداء النفير العام الذي أعلنته الجماعة أي أثر أو مردود لأن "زئير" الشعب أقوي أثرا في مواجهة جماعة تحتضر في مشاهد هي بداية النهاية لجماعة الإخوان,وعلي رأس الحكم أن يعي أنه بلا شرعية ومهما "تواري" مستتراً بالحرس الجمهوري فإن أيامه إلي زوال لأنه لن يهنأ بعد اليوم وقد سبب لمصر شقاءا في عام يوازي شقاء سالف الأعوام وقد وقر يقنيا أن المبتغي كان أخونة مصر والبقاء في السلطة "تيها" وتعاليا علي شعب أضحي يلفظ الإخوان ولأجل هذا سيظل يوم 30 يونيو2013 فارقاً في تاريخ مصر حيث يؤرخ لسقوط الإخوان وعلي الشعب تصحيح المسار وصولا إلي مفارقة أبدية للظلم والإستبداد والهوان....ويستمر النداء حتي الخلاص :- الله اكبر فوق كيد الإخوان.!