صًمْوا الودان غير ع الهايفة ووعود هذيلة وبهتانا يا مصر بعيونك شايفة ناس فلاحينك تعبانة المية ناشفة من الترعة الأرض وشقوقها الواسعة والراحة راحت بلا راجعة ما بين بنوك والديانة من يوم ما دهبك ما أتبدل ما شفش فلاحك عافية وسد اثيوبيا مكمل جاب لمسكينا الكافية وإن باع في عفشه وقال جوفي أو دق في ترمبه يا خوفي يتجر ع السجن وشوفي الُرز مضروب ميت دانه أصل التقدم يا زراعة منك بنلبس وبناكل الأمر لله والطاعة لحكومه ف عذابنا تواصل نظرة للعالم بره فلاحها عايش في مسًرة يشرب وياكل ولا مرة ولاده تتكفا جعانة