* هدير عيناك كالسيل جارف وأطياف طيفك تُجمًل السحائب ونجوم السماء تلتحم مثل جبيبي لتنحُت في ألآرض حرفُك ألآسر آخطف ضؤ القمر لآسُحر به من حولي وأنت ساحرني غيابك المُجبر تُساق لك روحي وهي تُكابر وتكبُر في عيني دموعي وهي جوامد تُراق من فُرقاااك دمائي تقاطعني ويٌلم حرف أسمك جبيني يامناتي مابآل أشيائي تصدً الوصل مني ووصالك مؤصل بالقلب الذي اُضني هجرت الروح في فرقاك والفرح وهاجت بي صعاب الكرب تركض آخال الناس من حولي كأنهم أنت وخال خدي من دمعي يتمتم قرار الجرح قد أقررتة أنتي فكوني مثل ما السيف اذا حُد فكوني عهداً يوماً قد قطعتة وكوني لروح تواقة وهي فالاسر الى أن يرًق حال طيفة وتهدى شحناااه والموج يسعد ويعفو عن الروح الى سكنتةبلآ وأزع ولا أستئذان تطلب وكوني لصبر عبرةً وكوني للالم سُكنى فهناااك بعد الظلام انواراً وهُدى يهدي الى النور المبجًل هواااك يا هذا غلبني واغلب ما قد غلبني جد أشتياقي حتى ضننت من شوقي بأني مسني في غيابك مسً من الجآنٍ فلست أعرف كيف القول يهجااء ولا ألاصفاء عند القوم للهجاااء ولاأعرف كيف أنظم هندامي ولا أجيد في فرقاااك لف ظفائري سلبتني الروح والروح ترتاح ان راحت وانت مراح النفس يا مُعذبها أسوق لك الاخلاص ما بقيت في الارض وافرش لك الوفاء دهوراً لا يمللًها أحبك لا ........ أحبك لآ أحبك لآ ..... انما أوصالي تواصلني لان اكون أسطورة يُنسجهااا تعذيب حبك وأانا الالم