ما زال الحديث موصول عن بحث في بطلان جميع أحاديث رضاع الكبير ونقول الأتي :- (7) - روايات رضاعة الكبير في كتاب مسند أحمد بن حنبل (ولد عام:164ه –وتوفي عام:241ه ) باب رضاعة الكبير: (18) - روى أحمد بن حنبل- الحديث رقم:[25125]. كتاب: باقي سند الأنصار، باب: باقي السند السابق. حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَخِي ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَمِّهِ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : (( أَتَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو وَكَانَتْ تَحْتَ أَبِي حُذَيْفَةَ بْنِ عُتْبَةَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: إِنَّ سَالِمًا مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ يَدْخُلُ عَلَيْنَا وَإِنَّا فُضُلٌ وَإِنَّا كُنَّا نَرَاهُ وَلَدًا وَكَانَ أَبُو حُذَيْفَةَ تَبَنَّاهُ كَمَا تَبَنَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَيْدًا فَأَنْزَلَ اللَّهُ ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَأَمَرَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ ذَلِكَ أَنْ تُرْضِعَ سَالِمًا فَأَرْضَعَتْهُ خَمْسَ رَضَعَاتٍ وَكَانَ بِمَنْزِلَةِ وَلَدِهَا مِنْ الرَّضَاعَةِ...!: فَبِذَلِكَ كَانَتْ عَائِشَةُ تَأْمُرُ أَخَوَاتِهَا وَبَنَاتِ أَخَوَاتِهَا أَنْ يُرْضِعْنَ مَنْ أَحَبَّتْ عَائِشَةُ أَنْ يَرَاهَا وَيَدْخُلَ عَلَيْهَا وَإِنْ كَانَ كَبِيرًا خَمْسَ رَضَعَاتٍ ثُمَّ يَدْخُلُ عَلَيْهَا وَأَبَتْ أُمُّ سَلَمَةَ وَسَائِرُ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُدْخِلْنَ عَلَيْهِنَّ بِتِلْكَ الرَّضَاعَةِ أَحَدًا مِنْ النَّاسِ حَتَّى يَرْضَعَ فِي الْمَهْدِ وَقُلْنَ لِعَائِشَةَ وَاللَّهِ مَا نَدْرِي لَعَلَّهَا كَانَتْ رُخْصَةً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِسَالِمٍ مِنْ دُونِ النَّاسِ)). تعقيب ابن عساكر المعاصر: من يُصدق هذا الكلام على السيدة عائشة يُكذب النص القرآني الذى يقول:] النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ...[. آية رقم: (6) من سورة الأحزاب. ومع أن أزواج النبي بنص القرآن أمهات المؤمنين فالحديث معهم من وراء حجاب كما ينص القرآن الكريم فى قوله تعالى: (..وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا...). آية رقم: (53)من سورة الأحزاب. بيان الراوي المجروح في الحديث رقم: [25125]الذي رواه أحمد بن حنبل فى هذا البحث: ------------------------------------------------------------------------- عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ: قال الدارقطني هو مرسل. وقال بن أبي حاتم عن أبيه عروة بن الزبير عن علي مرسل وعن بشير والد النعمان مرسل وقال الدارقطني لا يصح سماعه من أبيه. والمرسل حديثه ضعيف.؟!.[انظر كتاب التقريب للنووي.]. (8) روايات رضاعة الكبير في كتاب مو طأ مالك (91/93ه - 179ه ). (19) - روى الإمام مالك: حديث رقم [1113].في كتاب: الرضاع- بَاب: مَا جَاءَ فِي الرَّضَاعَةِ بَعْدَ الْكِبَرِ. حَدَّثَنِي يَحْيَى عَنْ مَالِك عَنْ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَضَاعَةِ الْكَبِيرِ فَقَالَ : (( أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ أَنَّ أَبَا حُذَيْفَةَ بْنَ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ قَدْ شَهِدَ بَدْرًا وَكَانَ تَبَنَّى سَالِمًا الَّذِي يُقَالُ لَهُ سَالِمٌ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ كَمَا تَبَنَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ وَأَنْكَحَ أَبُو حُذَيْفَةَ سَالِمًا وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ ابْنُهُ أَنْكَحَهُ بِنْتَ أَخِيهِ فَاطِمَةَ بِنْتَ الْوَلِيدِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ وَهِيَ يَوْمَئِذٍ مِنْ الْمُهَاجِرَاتِ الْأُوَلِ وَهِيَ مِنْ أَفْضَلِ أَيَامَى قُرَيْشٍ فَلَمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ فِي زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ مَا أَنْزَلَ فَقَالَ: ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ رُدَّ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ أُولَئِكَ إِلَى أَبِيهِ فَإِنْ لَمْ يُعْلَمْ أَبُوهُ رُدَّ إِلَى مَوْلاهُ. فَجَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلٍ وَهِيَ امْرَأَةُ أَبِي حُذَيْفَةَ وَهِيَ مِنْ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كُنَّا نَرَى سَالِمًا وَلَدًا وَكَانَ يَدْخُلُ عَلَيَّ وَأَنَا فُضُلٌ وَلَيْسَ لَنَا إِلا بَيْتٌ وَاحِدٌ فَمَاذَا تَرَى فِي شَأْنِهِ.؟. فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:أَرْضِعِيهِ خَمْسَ رَضَعَاتٍ فَيَحْرُمُ بِلَبَنِهَا وَكَانَتْ تَرَاهُ ابْنًا مِنْ الرَّضَاعَةِ...!. فَأَخَذَتْ بِذَلِكَ عَائِشَةُ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ فِيمَنْ كَانَتْ تُحِبُّ أَنْ يَدْخُلَ عَلَيْهَا مِنْ الرِّجَالِ...!. فَكَانَتْ تَأْمُرُ أُخْتَهَا أُمَّ كُلْثُومٍ بِنْتَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وَبَنَاتِ أَخِيهَا أَنْ يُرْضِعْنَ مَنْ أَحَبَّتْ أَنْ يَدْخُلَ عَلَيْهَا مِنْ الرِّجَالِ:وَأَبَى سَائِرُ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَدْخُلَ عَلَيْهِنَّ بِتِلْكَ الرَّضَاعَةِ أَحَدٌ مِنْ النَّاسِ وَقُلْنَ لا وَاللَّهِ مَا نَرَى الَّذِي أَمَرَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَهْلَةَ بِنْتَ سُهَيْلٍ إِلا رُخْصَةً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَضَاعَةِ سَالِمٍ وَحْدَهُ لا وَاللَّهِ لا يَدْخُلُ عَلَيْنَا بِهَذِهِ الرَّضَاعَةِ أَحَدٌ فَعَلَى هَذَا كَانَ أَزْوَاجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَضَاعَةِ الْكَبِيرِ)). بيان الراوي المجروح في الحديث رقم: [1113]الذى رواه الإمام مالك فى هذا البحث: ---------------------------------------------------------------------- عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ: قال الدارقطني هو مرسل. وقال بن أبي حاتم عن أبيه عروة بن الزبير عن علي مرسل وعن بشير والد النعمان مرسل وقال الدارقطني لا يصح سماعه من أبيه. والمرسل حديثه ضعيف.؟!.[انظر كتاب التقريب للنووي.]. وهناك فى مو طأ مالك حديث يُكذب الحديث رقم: (1113) السابق ذكره وإليك نص هذا الحديث رقم: (1110)ورقم: (1111). () - روى الإمام مالك: حديث رقم [1110].في كتاب: الرضاع- بَاب: رَّضَاعَةِ الصغير. ((و حَدَّثَنِي عَنْ مَالِك عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُقْبَةَ أَنَّهُ سَأَلَ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيَّبِ عَنْ الرَّضَاعَةِ فَقَالَ سَعِيدٌ كُلُّ مَا كَانَ فِي الْحَوْلَيْنِ وَإِنْ كَانَتْ قَطْرَةً وَاحِدَةً فَهُوَ يُحَرِّمُ وَمَا كَانَ بَعْدَ الْحَوْلَيْنِ فَإِنَّمَا هُوَ طَعَامٌ يَأْكُلُهُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُقْبَةَ ثُمَّ سَأَلْتُ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالَ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ.)). () - روى الإمام مالك: حديث رقم [1111].فى كتاب: الرضاع- بَاب: رَّضَاعَةِ الصغير. ((و حَدَّثَنِي عَنْ مَالِك عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ أَنَّهُ قَالَ سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيَّبِ يَقُولُ لَا رَضَاعَةَ إِلَّا مَا كَانَ فِي الْمَهْدِ وَإِلَّا مَا أَنْبَتَ اللَّحْمَ وَالدَّمَ.)). حديث صحيح السند...؟!. (9)- روايات رضاع الكبير فى كتاب الدار مي: (مواليد181ه- توفى عام:255ه). بَاب فِي رَضَاعَةِ الْكَبِيرِ: (20) - روى الدارمى: الحديث رقم: (2157) كتاب: النكاح، بَاب فِي رَضَاعَةِ الْكَبِيرِ: ((أَخْبَرَنَا أَبُو الْيَمَانِ الْحَكَمُ بْنُ نَافِعٍ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ جَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو وَكَانَتْ تَحْتَ أَبِي حُذَيْفَةَ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: إِنَّ سَالِمًا مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ يَدْخُلُ عَلَيْنَا وَأَنَا فُضُلٌ وَإِنَّمَا نَرَاهُ وَلَدًا وَكَانَ أَبُو حُذَيْفَةَ تَبَنَّاهُ كَمَا تَبَنَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَيْدًا فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَأَمَرَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ ذَلِكَ أَنْ تُرْضِعَ سَالِمًا قَالَ أَبُو مُحَمَّد هَذَا لِسَالِمٍ خَاصَّةً))* بيان الراوي المجروح فى الحديث رقم: [2157]الذي الدارمي في هذا البحث: ------------------------------------------------------------------------ *** الزُّهْرِيِّ: وصفه الشافعي والدارقطني وغير واحد بالتدليس* [انظر كتاب طبقات المدلسين والقاعدة عند أهل الحديث: إذا صح السند صح المتن. وفى ضوء هذه القاعدة تكون جميع أحاديث رضاعة الكبير غير صحيحة...!!!. سؤال: متى دُوِّنت كُتب الحديث التي بين أيدينا...؟!. الإجابة على هذا السؤال يمكنكم معرفتها من كتاب: أقدم المخطوطات العربية في مكتبات العالم. ألمكتوبة بخط اليد منذ صدر الإسلام حتى. سنة: (500ه=1106م). عن كُتب الحديث المكتوبة بخط اليد: يوجد في دار الكُتب والوثائق القومية المصرية المقامة على كُورنيش النيل بالقاهرة كتاب بعنوان: [ أقدم المخطوطات العربية.] في مكتبات العالم.-ألمكتوبة بخط اليد- منذ صدر الإسلام حتى.سنة: (500ه=1106م).تأليف: كُور كيس عواد.عضو المجمع العلمي العراقي. وهذا الكتاب من منشورات وزارة الثقافة والإعلام بالجمهورية العراقية عام:1982م=1402ه. (سلسلة المعاجم والفهارس).[46]. مُسجل فى دار الكُتب والوثائق القومية المصرية الرقم الخاص[84247] ورقم اليومية:1154/شراء.809/431/6.[ ومن حق أي باحث الحصول على صورة من هذا الكتاب .]. ومن هذا الكتاب اخترنا لك: بيان بمخطُوطات بعض كُتب الحديث فى مكتبات العالم. الوارد ذكرها فى كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. ********************************** هام جداً لكل قارئ: [راجع تاريخ وفاة المؤلف..وتاريخ كتابة المخطوطة!!!؟.]. (1) - ***ويوجد فى صفحة(112) من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. تحت رقم مسلسل:[303] بيانات عن مخطوط:الجامع الصحيح ، المشهور ب:" صحيح البخارى": تأليف: الإمام محمد بن إسماعيل البخاري.المولود عام 194ه-والمتوفى عام256ه=870م. الجزء الثالث من تجزئة أربعة أجزاء من الكتاب، فى مدينة صوفية فى بلغاريا. تاريخه:407ه =1016م، فى (109)ورقات برقم[op.801] وهو رمز إلى القسم الشرقى فى دار الكتب الشعبية وهما حرفان باللغة البلغارية السلافية، ويقابلها بالكتابة اللاتينية [OR].راجع:د.عدنان درويش: فهرس المخطوطات العربية المحفوظة فى المكتبة الشعبية (كيريل وميتودى) بصوفية فى بلغاريا (1[دمشق1969]ص209،تسلسل 27/حديث.ا.ه. تعقيب:[أي كُتِبَ بعد وفاة البخارى ب:(151سنة)...؟!.]. (2) - ***ويوجد فى صفحة(113) من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. تحت رقم مسلسل:[304] بيانات عن مخطوط:الجامع الصحيح: للبخاري. الجزء الثانى من نسخة فى مكتبة برلين، برقم1156، تاريخه424ه=1033م. ا.ه. تعقيب:[أي كتب بعد وفاة البخاري ب (168سنة)...؟!.]. (3)-***ويوجد فى صفحة(113) من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. تحت رقم مسلسل:[305] بيانات عن مخطوط:الجامع الصحيح: للبخاري.نسخة في دار الكتب، عليها سماع تاريخه[495ه=1102م] . وقد نشر موريتز نموذجا من خطها. (MORITZ .PL.128). ا.ه. (11)- *** ويوجد فى صفحة(165) من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. تحت رقم مسلسل:[476] بيانات عن مخطوط صحيح مسلم.تأليف: الإمام مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيرى النيسابورى. المتوفى عام :[261ه=875م.]الجزء الثالث عشرمن نسخة فى مكتبة بلدية الإسكندرية.، برقم: (836ب) فى (237ورقة). مكتوبة سنة:[368ه=978م]. وعنها نسخة مصورةفى معهد المخطوطات: فهرس المخطوطات المصورة-1:86. الرقم:314/الحديث والمصطلح.).ا.ه.تعقيب:أي كتب بعد وفاة مسلم ب:[107سنة] (14) - ***ويوجد فى صفحة(110) من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. تحت رقم مسلسل:[295] بيانات عن مخطوط:تفسير مو طأ مالك بن أنس:تأليف: يحي بن إبراهيم بن مُزَيْن، المتوفى عام [259ه=873م] منه أجزاء مكتوبة على الرق،فى مكتبة جامع القيروان بتونس،منها:الجزء الثاني:تاريخه[406ه=1015م].الجزء الخامس:تاريخه[399ه=1009م].راجع:الأعلام للزر كلى([ط 4:دار العلم للملايين-بيروت-1979م] ص 134). ا.ه. (31) -*** ويوجد فى صفحة(159) من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. تحت رقم مسلسل:[454] بيانات عن مخطوط شرح [الموطأ]تأليف : مالك بن أنس ويعرف ب:[المنتقى].تأليف: أبى الوليد بن خلف الباجى.توفى عام :[474ه=1081م].المجلد الثالث من أصل سبع مُجلدات، فى الإسكوريال، برقم [981]. كُتب سنة:[474ه=1081م].(فهرس الغزيري-1:445).ا.ه. (84) -*** ويوجد فى صفحة(232)من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. تحت رقم مسلسل:[691] بيانات عن مخطوط الموطأ. تأليف: الإمام مالك بن أنس، المتوفى عام: (179ه = 795م). نسخة فى مكتبة جستر بيتي، برقم3001، ومكتوبة بخط مغربي، فى 107ورقات، سنة: (277ه=890م). راجع:1-Arberry.(vol.p.l)-2-selected Manuscripts from Chester Beatty Library (P.14.15).. أي أن هذه المخطوطة كتبت بعد وفاة مالك بفارق زمني قدره=98سنة هجرية=90سنة ميلادية.]. (85) - *** ويوجد فى صفحة(232) من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجرى. تحت رقم مسلسل:[692] بيانات عن مخطوط الموطأ: للإمام مالك بن أنس، المتوفى عام: (179ه = 795م).رواية: أبى زكريا يحيا بن عبد الله بن بكر المخزومي، المتوفى عام: (231ه=845م). نسخة قديمة فى الظاهرية، ذات ثمانية عشر جزءاً،وهى كاملة إلا الجزء الأول والثالث، ضمن مجلد واحد،كتبت فى القرن الرابع للهجرة=ق10م. راجع: الألباني(ص387، الرقم1436.).ا.ه. (86) -*** ويوجد فى صفحة (232) من كتاب أقدم المخطوطات العربية.من ظهور الإسلام وحتى نهاية القرن الخامس الهجري. تحت رقم مسلسل:[693] بيانات عن مخطوط الموطأ: للإمام مالك بن أنس، المتوفى عام: (179ه = 795م). رواية: سويد بن سعيد الحدثانى.نسخة بالظاهرية، برقم 260/حديث، فى 117 ورقة، عليها سماع فى سنة: (434ه= 1042م). وعنها نسخة مصورة فى معهد المخطوطات. (فهرس المخطوطات المصورة 111:1،.الرقم523/الحديث والمصطلح.). ا.ه. [راجع تاريخ وفاة المؤلف..وتاريخ كتابة المخطوطة!!!؟.]. ويُمكن لأي إنسان الحصول على صورة من كتاب: أقدم المخطوطات العربية. فيمكتبات العالم.ألمكتوبة بخط اليد منذ صدر الإسلام حتى.سنة:(500ه=1106م). مندار الكُتب والوثائق القومية المصرية المقامة على كُورنيش النيل بالقاهرة فبأي حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ *وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ *يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عليه ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ*وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ*مِنْ وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِى عَنْهُمْ مَا كَسَبُوا شَيْئًا وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهَِوْلِيَاءَ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ* [ الآيات من [ 6- 10] سورة الجاثية يارب...قُلت وقولك الحق: (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ *قُلْ كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيدًا يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْبَاطِلِ وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) [.آية رقم: (52،51) من سورة العنكبوت. يا رسول الله...قلت لنا: (( إنها ستأتيكم عني أحاديث مختلفة فما أتاكم موافقا لكتاب الله وسنتي فهو مني...!. وما أتاكم مخالفا لكتاب الله ولسنتي فليس مني...!.)). انظر كتاب الكامل في ضعفاء الرجال ج: 4 ص: 69: يا رسول الله...قلت لنا: (( أَلا إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ فَقُلْتُ مَا الْمَخْرَجُ مِنْهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ نَبَأُ مَا كَانَ قَبْلَكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ وَهُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ وَمَنْ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ وَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ هُوَ الَّذِي لا تَزِيغُ بِهِ الْأَهْوَاءُ وَلا تَلْتَبِسُ بِهِ الأ لسنة وَلَا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ وَلا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدِّ وَلا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ هُوَ الَّذِي لَمْ تَنْتَهِ الْجِنُّ إِذْ سَمِعَتْهُ حَتَّى قَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ وَمَنْ عَمِلَ بِهِ أُجِرَ وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ وَمَنْ دَعَا إِلَيْهِ هَدَى إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ خُذْهَا إِلَيْكَ يَا أَعْوَرُ قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَإِسْنَادُهُ مَجْهُولٌ وَفِي الْحَارِثِ مَقَالٌ.)). الحديث السابق رواه الترمذي- فى كتاب فضائل القرآن عن رسول الله- باب: ما جاء فى فضل القرآن- حديث رقم: (2831). والرواة هم:((حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُعْفِيُّ قَال سَمِعْتُ حَمْزَةَ الزَّيَّاتَ عَنْ أَبِي الْمُخْتَارِ الطَّائِيِّ عَنْ ابْنِ أَخِي الْحَارِثِ الأعْوَرِ عَنْ الْحَارِثِ قَالَ مَرَرْتُ فِي الْمَسْجِدِ فَإِذَا النَّاسُ يَخُوضُونَ فِي الأَحَادِيثِ فَدَخَلْتُ عَلَى عَلِيٍّ فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَلا تَرَى أَنَّ النَّاسَ قَدْ خَاضُوا فِي الأحَادِيثِ قَالَ وَقَدْ فَعَلُوهَا قُلْتُ نَعَمْ قَالَ أَمَا إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: )). وهذا الحديث أخرجه أحمد بن حنبل – برقم: (666).كتاب: سند العشرة المبشرين بالجنة- باب: من سند علي بن أبى طالب. و أخرجه كذلك الدارمي- برقم: (3197). كتاب فضائل القرآن- باب: فضل من قرأ القرآن. وكل حديث مروي يُخالف كتاب الله...ليس من رسول الله عليه الصلاة والسلام. حتى وإن جاء في البخاري ومسلم...!. والله نسأل الهداية لنا...ولأتباع الرواية المخالفة للآية الذين أدخلوا فى دين الله ما ليس منه...!. ودائماً نسال الله التوفيق... -------------------- انتهي البحث القيم وإلي لقاء إن شاء الله تعالي في أبحاث ومقالات أخري --------------------- بقلم / عبد الفتاح عساكر كاتب وباحث ومفكر إسلامي مصري كبير