يقول الحق سبحانه وتعالى فى سورة الإسراء: وقضينا الى بنى إسرائيل فى الكتاب لتفسدن فى الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا * فإذا جاء وعد أولاهما بعثناعليكم عبادا لنا أولى بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا * ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا *إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا* عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا * صدق الله العظيم إننا لو تدبرنا هذه الآيات لوجدناها تخبرنا عن بداية ونهاية بنى اسرائيل وكيف حادوا عن شريعة الله فسلط الله عليهم "نبوخذ ناصر" الملك البابلى فأحرق مسجدهم وأخذهم سبايا لمدة سبعون عاما وهو مايسمى بالأسر البابلى. وكان هذا هو الإنتقام الإلهى لإفسادة بنى اسرائيل الأولى. وتخبرنا الآية التاليه" ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا" يقول أحد الرواة أن أمير المؤمنين على بن أبى طالب قال فى تفسير هذه الآية :"أن تأويلها سوف يحدث عندما يتم كشف الهيكل". ولأننا لم نقرأ فى كتب التاريخ أن بنى اسرائيل قد هاجموا أرض بابل أو احتلوها قديما أو حديثا حتى الآن. فهل سيتحقق الوعد الإلهى وتكون الكرّة على أهل بابل فى السنوات المقبله خصوصا بعد أن قامت اسرائيل بحفر الأنفاق تحت مسجد قبة الصخرة؟؟ وهل سيحسن بنى اسرائيل إلى أهل بابل " العراق حاليا" أشك فى ذلك لأنهم سوف يقومون بالإفسادة الثانية بعد وصولهم لأرض العراق فتكملة الآية "فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا". فهل الإفسادة الثانية هى هدم المسجد الأقصى وإقامة الهيكل... أم إشعال الحرب العالمية الثالثة؟؟ وهل الذين سوف يقومون بتدمير وهدم ما أقامته اسرائيل من بنيان هم من أهل بابل "العراق وايران" مثلما فعلوها أول مرةعام 586 قبل الميلاد أيام حكم الملك "ياهوقيم"لبنى اسرائيل. إنه الحق من ربك وفى إعتقادى أن بنى اسرائيل يعرفون أن ماجاء بالقرآن الكريم هو الحق وأن نهايتهم ستكون على يد أهل فارس( أفغانستان-ايران –العراق حاليا) ولذلك أقنعوا أمريكا بأن تحاول تدمير هذه الدول فقامت بغزو أفغانستان والعراق وغدا سيجيئ الدور على ايران. يريدون بذلك أن يحادوا الله وأن يؤخروا مصيرهم المحتوم وما قضى به الله وجاء ذكره فى الكتب السماوية. فمثلما تحقق الوعد الإلهى بقيام دولة اسرائيل فى قوله تعالى :"وقلنا من بعده لبنى اسرائيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا" فكلمة الآخرة هنا ليس يوم القيامة ولكنها تعنى عندما يجيئ موعد قيامهم بالإفسادة الثانية سيجيئ بهم الله لينزل بهم عقابه الذى قضى به عليهم. ولقد جاء بسفر "حزقيال" فى توراتهم ما يلى :"يقول السيد الرب إننى بيد قوية وبذراع ممدود وبسخط مسكوب أملك عليكم وأخرجكم من بين الشعوب وأجمعكم من الأراضى التى تفرقتم فيها وآتى بكم الى برية الشعوب وأحاكمكم هناك وجها لوجه كما حاكمت آباءكم فى برية أرض مصر كذلك أحاكمكم" . ويوضح ذلك أيضا ماجاء فى سفر "صفنيا" حيث ورد مايلى "تجمعى واجتمعى أيتها الأمة غير المستحبة قبل ولادة القضاء كالعاصفة عبر اليوم قبل أن يأتى عليكم حمو غضب الرب قبل أن يأتى عليكم يوم سخط الرب" . هذا بعض ما جاء فى الكتب السماوية فماذا قال المنجمون فى نبوءاتهم عن مولد دولةاسرائيل ورد فعل العالم الإسلامى؟ يقول المنجم الفرنسى الشهير "نوستر دا آموس" فى رباعياته الشهيرة قانون جديد سوف يحتل أرضا جديده فى مكان قريب من سوريا ويهوذه وفلسطين الإمبراطورية الهمجية سوف تنهار قبل نهاية قرن الشمس هذا ماتنبأ به نوستر دا آموس عام 1550عن مولد دولة اسرائيل ومكان ميلادها وسقوط الخلافة الاسلامية قبل نهاية القرن العشرين وهذا ما حدث بالفعل فقد انهارت الامبراطورية العثمانية على يد كمال اتاتورك بعد الحرب العالمية الأولى وقامت دولة اسرائيل بعد الحرب العالمية الثانية فهل سيتم العلو الاسرائيلى بعد قيام الحرب العالمية الثالثه التى باتت على الأبواب؟؟ وفى رباعية أخرى يقول: الكنيس العقيم بلا أية ثمرة سوف يستقبله المسلمون ابنة الرجل المضطهد فى بابل تعيسة وحزينه وسيقطعون جناحيها فهو يتنبأ بقيام دولة اسرائيل ويتنبأ بأن الدول الاسلامية سوف تعترف بها ويتنبأ بغزو العراق بعد إضطهاد رئيسها بل يتنبأ بتقطيع العراق الى أجزاء . وفى رباعية أخرى يقول: سوف يدخل شرير بغيض سيئ الصيت يستبدل بأهل مابين النهرين كل الأصدقاء تصنعهم السيدة الزانية الأرض توقع الرهبة وسوداء المظهر وكلنا رأى بأم عينه ما فعلته السيدة الزانية(وهذا هو اسم أمريكا فى الكتاب المقدس) وكيف جاء بوش بأصدقائه وأعطاهم حكم العراق وكيف تم تدمير العراق وإفساد أرضه باليورانيوم المخصب. هذا ماتنبأت به الكتب السماوية عن قيام دولة إسرائيل وما عاصرناه من أحداث منذ نشأتها ولنقرأ سويا ما تنبأ به السيد المسيح عليه السلام عنها وأعطانا علامة عن إقتراب نهايتها بقوله: "فمتى نظرتم رجسة الخراب التى قال عنها دانيال النبى فى المكان المقدس. فحينئذ ليهرب الذين فى اليهودية إلى الجبال. والذى على السطح فلا ينزل ليأخذ من بيته شيئا. والذى فى الحقل فلا يرجع الى ورائه ليأخذ ثيابه. وويل للحبالى والمرضعات فى تلك الأيام.وصلّوا لكى لا يكون هربكم فى شتاء ولا فى سبت . لأنه يكون حينئذ ضيق عظيم لم يكن مثله منذ ابتداء العالم الى الآن ولن يكون."(متى 24/15-21) عندما نتدبر تلك النبوءة نجد أن الجزء الأول منها قد تحقق وهو بناء "كنيس الخراب" الذى إفتتحته اسرائيل منذ شهور بجوار المسجد الأقصى.. وفى الغد القريب سوف تقوم اسرائيل بهدم المسجد الأقصى وإقامة الهيكل لتكتمل النبوءة التى جاءت فى آيات سورة الإسراء المذكورة فى أول المقال. ونخلص من هذه الأحداث أن عمر دولة اسرئيل قد أوشك على الإنتهاء وما هى إلا سنوات قليلة لتتم كلمات الله وليتحقق ما قضاه الله على بنى اسرائيل بأن يفسدوا فى الأرض مرتين ويكون لهم العلو الكبير . وتكون النهاية كما قال الحق سبحانه وتعالى: "فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا" صدق الله العظيم عمر دولة اسرائيل: إذا تدبرت هذه الآية سيدى القارئاسرائيل .. البداية .. والنهاية ---------------------------------- يقول الحق سبحانه وتعالى فى سورة الإسراء: وقضينا الى بنى إسرائيل فى الكتاب لتفسدن فى الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا * فإذا جاء وعد أولاهما بعثناعليكم عبادا لنا أولى بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا * ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا *إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا* عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا * صدق الله العظيم إننا لو تدبرنا هذه الآيات لوجدناها تخبرنا عن بداية ونهاية بنى اسرائيل وكيف حادوا عن شريعة الله فسلط الله عليهم "نبوخذ ناصر" الملك البابلى فأحرق مسجدهم وأخذهم سبايا لمدة سبعون عاما وهو مايسمى بالأسر البابلى. وكان هذا هو الإنتقام الإلهى لإفسادة بنى اسرائيل الأولى. وتخبرنا الآية التاليه" ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا" يقول أحد الرواة أن أمير المؤمنين على بن أبى طالب قال فى تفسير هذه الآية :"أن تأويلها سوف يحدث عند كشف الهيكل". ولأننا لم نقرأ فى كتب التاريخ أن بنى اسرائيل قد هاجموا أرض بابل أو احتلوها قديما أو حديثا حتى الآن. فهل سيتحقق الوعد الإلهى وتكون الكرّة على أهل بابل فى السنوات المقبله؟؟ وهل سيحسن بنى اسرائيل إلى أهل بابل " العراق حاليا" أشك فى ذلك لأنهم سوف يقومون بالإفسادة الثانية بعد وصولهم لأرض العراق فتكملة الآية "فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا". فهل الإفسادة الثانية هى هدم المسجد الأقصى وإقامة الهيكل؟ وهل الذين سوف يقومون بتدمير وهدم ما أقامه بنى اسرائيل من بنيان هم من أهل بابل "العراق وايران" مثلما فعلوها أول مرةعام 586 قبل الميلاد أيام حكم "ياهوقيم"لبنى اسرائيل. إنه الحق من ربك وفى إعتقادى أن بنى اسرائيل يعرفون أن ماجاء بالقرآن الكريم هو الحق وأن نهايتهم ستكون على يد أهل فارس( أفغانستان-ايران –العراق حاليا) ولذلك أقنعوا أمريكا بأن تحاول تدمير هذه الدول فقامت بغزو أفغانستان والعراق وغدا سيجيئ الدور على ايران. يريدون بذلك أن يحادوا الله وأن يؤخروا مصيرهم المحتوم وما قضى به الله وجاء ذكره فى الكتب السماوية. فمثلما تحقق الوعد الإلهى بقيام دولة اسرائيل فى قوله تعالى :"وقلنا من بعده لبنى اسرائيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا" فكلمة الآخرة هنا ليس يوم القيامة ولكنها تعنى عندما يجيئ موعد قيامهم بالإفسادة الثانية سيجيئ بهم الله لينزل بهم عقابه الذى قضى به عليهم. ولقد جاء بسفر "حزقيال" فى توراتهم ما يلى :"يقول السيد الرب إننى بيد قوية وبذراع ممدود وبسخط مسكوب أملك عليكم وأخرجكم من بين الشعوب وأجمعكم من الأراضى التى تفرقتم فيها وآتى بكم الى برية الشعوب وأحاكمكم هناك وجها لوجه كما حاكمت آباءكم فى برية أرض مصر كذلك أحاكمكم" . ويوضح ذلك أيضا ماجاء فى سفر "صفنيا" حيث ورد مايلى "تجمعى واجتمعى أيتها الأمة غير المستحبة قبل ولادة القضاء كالعاصفة عبر اليوم قبل أن يأتى عليكم حمو غضب الرب قبل أن يأتى عليكم يوم سخط الرب" . هذا بعض ما جاء فى الكتب السماوية فماذا قال المنجمون فى نبوءاتهم عن مولد دولةاسرائيل ورد فعل العالم الإسلامى؟ يقول المنجم الفرنسى الشهير "نوستر دا آموس" فى رباعياته الشهيرة قانون جديد سوف يحتل أرضا جديده فى مكان قريب من سوريا ويهوذه وفلسطين الإمبراطورية الهمجية سوف تنهار قبل نهاية قرن الشمس هذا ماتنبأ به نوستر دا آموس عام 1560عن مولد دولة اسرائيل ومكان ميلادها وسقوط الخلافة الاسلامية قبل نهاية القرن العشرين وهذا ما حدث بالفعل فقد انهارت الامبراطورية العثمانية على يد كمال اتاتورك بعد الحرب العالمية الأولى وقامت دولة اسرائيل بعد الحرب العالمية الثانية فهل سيتم العلو الاسرائيلى بعد قيام الحرب العالمية الثالثه التى باتت على الأبواب؟؟ وفى رباعية أخرى يقول: الكنيس العقيم بلا أية ثمرة سوف يستقبله المسلمون ابنة الرجل المضطهد فى بابل تعيسة وحزينه وسيقطعون جناحيها فهو يتنبأ بقيام دولة اسرائيل ويتنبأ بأن الدول الاسلامية سوف تعترف بها ويتنبأ بغزو العراق بعد إضطهاد رئيسها بل يتنبأ بتقطيع العراق الى أجزاء . وفى رباعية أخرى يقول: سوف يدخل شرير بغيض سيئ الصيت يستبدل بأهل مابين النهرين كل الأصدقاء تصنعهم السيدة الزانية الأرض توقع الرهبة وسوداء المظهر وكلنا رأى بأم عينه ما فعلته السيدة الزانية(وهذا هو اسم أمريكا فى الكتاب المقدس) وكيف جاء بوش بأصدقائه وأعطاهم حكم العراق وكيف تم تدمير العراق وإفساد أرضه باليورانيوم المخصب. هذا ماتنبأت به الكتب السماوية عن قيام دولة إسرائيل وما عاصرناه من أحداث منذ نشأتها ولنقرأ سويا ما تنبأ به السيد المسيح عليه السلام عنها. "فمتى نظرتم رجسة الخراب التى قال عنها دانيال النبى فى المكان المقدس. فحينئذ ليهرب الذين فى اليهودية إلى الجبال. والذى على السطح فلا ينزل ليأخذ من بيته شيئا. والذى فى الحقل فلا يرجع الى ورائه ليأخذ ثيابه. وويل للحبالى والمرضعات فى تلك الأيام.وصلّوا لكى لا يكون هربكم فى شتاء ولا فى سبت . لأنه يكون حينئذ ضيق عظيم لم يكن مثله منذ ابتداء العالم الى الآن ولن يكون."(متى 24/15-21) عندما نتدبر تلك النبوءة نجد أن الجزء الأول منها قد تحقق وهو بناء "كنيس الخراب" الذى إفتتحته اسرائيل منذ شهور بجوار المسجد الأقصى.. وفى الغد القريب سوف تقوم اسرائيل بهدم المسجد الأقصى وإقامة الهيكل لتكتمل النبوءة التى جاءت فى آيات سورة الإسراء المذكورة فى أول المقال. ونخلص من هذه الأحداث أن عمر دولة اسرئيل قد أوشك على الإنتهاء وما هى إلا سنوات قليلة لتتم كلمات الله وليتحقق ما قضاه الله على بنى اسرائيل بأن يفسدوا فى الأرض مرتين ويكون لهم العلو الكبير . وتكون النهاية كما قال الحق سبحانه وتعالى: "فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا" صدق الله العظيم عمر دولة اسرائيل: إذا تدبرت هذه الآية سيدى القارئ"فإذا جاء وعد الآخرة ..." سوف تجد عمر دولة اسرائيل فى عددحروفها فحروفها تتكون من 76 حرفا والذى أثار دهشتى عند قراءتى لقوله تعالى :"فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا" وعندما طرحت مجمع هذه الحروف من رقم الآية (104) كان الناتج (76) والذى اندهشت له أكثر عندما طرحت نفس الحروف ال(28) مرة ثانية من الناتج الأول (76) كلن الناتج (48) وتذكرت موعد قيام دولة اسرائيل. والأعجب من ذلك لو أحصينا عدد حروف قوله تعالى :"فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولى بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا" سوف تجد أن مجمع الحروف أيضا (76). وأرجو من القارئ الفاضل أن يعلم أن مجموع الحروف فى النص القرآنى له مدلولات وعلامات وفى الكثير من النصوص يشير الى مجموع السنين, وأكبر دليل على ذلك سورة نوح فهى تتكون من (950) حرفا مرسوما.وليعلم القارئ الكريم أن هذا استنتاج شخصى ربما أكون قد أخطأت فيه وهذا من تدبير شيطانى.. وربما أكون قد وفقت فيه بسبب تدبير إلهى.. ومتروك لكم التفكر والتدبر فى هذا الاستنتاج. لو إفترضنا مجازا أن عمر دولة اسرائيل هو 76 عاما فإن نهايتها سوف تكون 2024 فما هى الأحداث المتوقعه من اسرائيل لتفعلها كما جاء فى نبوءات العهد القديم وما أخبرنا به القرآن الكريم لتصل الى نهايتها المحتومة :" عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا" صدق الله العظيم والى لقاء قادم بإذن الله لنتكلم عن نبوءة سيدنا محمد عليه السلام عن الفتنة الفلسطينية.. إذا كان فى العمر بقية.(مقتطفات من كتاب ظهور المهدى ونهاية اسرائيل تاريخ الاصدار2004 الاسكندرية) رفعت محفوظ- الاسكندرية