في السطور القادمة يمكنك متابعة ردود فعل المثقفين والكتاب والسياسيين والفنانين لحظة بلحظة، بدون أن تحتاج للبحث ورائهم في الفضائيات ، تعالوا نعرف كل ما كتبوه على تويتر في الساعات الماضية.. عبد الله النديم: رائعة المناضل مصطفى بكري "كل عام وأنت بخير يا ريس" نشرت في الأسبوع احتفالا بعيد ميلاد مبارك عام 2008. أنس حسن: كلام الإخوان عن شخصية إدارية وطنية للرئاسة ينسحب على باسم خفاجي أيضا ، وهو قابل للتوافق السلفي عليه ، وعمل في منظمة كير الأمريكية الإسلامية. علاء عبد الفتاح: مفيش فرق بين اتهامات الترامادول والعمالة وبين اللي قاله أبو حامد.. كونوا منصفين يرحمكم الله. محمد أبو حامد: إحنا لازم نحاول نعمل الصح و إلا مش هنقدم حاجة خالص و عايزين الشعب يشوف الناس اللي أعطهم شرعية بالانتخاب الأمل في الشعب بعد ربنا. حاتم عزام: متضامن مع شباب مصر بالجامعة الألمانية ضد تعسف الإدارة و مصادرة حقهم بالتظاهر السلمي. مصطفى النجار: نطلب من حزب النور اعتذار رسمي للشعب المصري على إصرار أعضاءه بمجلس الشورى على مخالفة القسم وتحدى الجميع نعتز بكم فلا تفقدوا مصداقيتكم. شادي الغزالي حرب: بعد حضوري لمؤتمر لخالد علي، متفائل جدا بدوره في المرحلة القادمة و أري أنه يستحق دعمنا جميعا، هو قادر على خوض معركة حقيقية. محمد عادل: الدكر عمرو موسي هو صاحب فكرة تصدير الغاز لإسرائيل وقت ما كان شارون بيقتحم المسجد الأقصى، الدكر عمرو موسي ما نطقشي بحرف والمصريين كانوا بيتقتلوا قدام جامعة الدول العربية برصاص الداخلية وأمن مبارك، الدكر عمرو موسي وهو أمين جامعة الدول العربية كان خايف يعلق علي الثورة التونسية والإطاحة بزين العابدين ... العبيد لا يصنعون الحرية ! محمود عفيفي: عماد الدين حسين يقول: ليس من حق 6 أبريل أن تفسد مؤتمرا لموسى وليس من حق «آسفين يا ريس»أن تفسد مؤتمراللبرادعى أو أيا من أنصار الثورة.. إيه الهبل ده. وأحمد ماهر يرد: دي ناس بتزيط في الزيطة، إحنا نبوظ مؤتمر لعمرو موسى؟ استغفر الله العظيم، لا يمكن أبدا. إسراء عبد الفتاح: اشتغلوا معايا علي مسيرة 11 مارس نوابنا مش أقلية. شباب6أبريل: شباب الثورة احترموا سيادة القانون ويجب محاكمة شهود الزور. أحمد سبايدر: "لميس الحجيجى" تاريخها معروف بس ركبت عالثورة وعملت ثورجيه والمجانين كتير بيصدقوا ويصقفوا ! نوارة نجم: من ثمارهم تعرفونهم... لو حسان بيعلم الخير كان طرح في محبيه الخير مش بقوا أعجوبة وسط كل مخاليق ربنا العاديين.
