سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
«الداخلية» ترسم البسمة علي وجوه أسر السجناء والمفرج عنهم تقديم مساعدات غذائية وعينية وأجهزة كهربائية لأكثر من 1000 أسرة.. ومدير شرطة الرعاية اللاحقة: وزير الداخلية وجه بتوفير الرعاية للمسجنونين وأسرهم
دعم غير محدود، تقدمه وزارة الداخلية، للسجناء المفرج عنهم، لبدء حياة جديدة، بعيدا عن أي خروج عن القانون.. كما تحرص الوزارة، تنفيذا لتوجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، علي تقديم كافة أوجه الرعاية، لأسر السجناء، عن طريق تقديم السلع الغذائية لهم، لمساعدتهم على تحمل أعباء المعيشة، لحين خروج ذويهم من السجن، بعد قضاء مدة العقوبة. وتهدف استراتيجية الوزارة، إلى تكثيف الجهود، لتعزيز الدور الإنسانى والمجتمعى، من خلال الدعم المستمر لأسر السجناء والمفرج عنهم من السجون حديثاً.. وأقام قطاع الأمن الاجتماعى ممثلاً فى إدارة شرطة الرعاية اللاحقة، حفلاً لتقديم المساعدات العينية على أسر المسجونين والمفرج عنهم، وذلك بمناسبة رأس السنة الهجرية، وبداية العام الدراسى الجديد، بالصالة المغطاة بإستاد القاهرة الدولى. وقام اللواء سيد الدهشان مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن الاجتماعي، واللواء عصام أبو العز مدير إدارة شرطة الرعاية اللاحقة، بتقديم المساعدات ل250 حالة من المفرج عنهم من السجون، وكذلك أسر المسجونين، عبارة عن مساعدات عينية وأجهزة كهربائية، بالتنسيق مع عدد من الجمعيات الأهلية والمؤسسات الخيرية . وتواصل إدارة شرطة الرعاية اللاحقة، جهودها لتوفير كافة أوجه الرعاية لأسر المسجونين والمفرج عنهم، وتقديم المساعدات اللازمة لهم، وذلك استكمالاً لتفعيل مبادرة السياسة العقابية الحديثة، الهادفة إلى رعاية السجناء، وعقب الإفراج عنهم ومساعدتهم على الإندماج فى المجتمع، وتقديم الدعم والمساندة لأسر الذين يقضون مدة العقوبة. من جانبه، أكد اللواء عصام أبوالعز مدير إدارة شرطة الرعاية اللاحقة، أن تقديم المساعدات لأسر السجناء والمفرج عنهم يهدف أن التواصل المستمر معهم، السعر إلى جمع شمل الأسر من التفكك، وخلق بيئة طبيعية توفر وسيلة لكسب الرزق لمنع الجريمة مرة أخري، وانخراطهم في المجتمع. وأضاف أن اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، يوجه بشكل مستمر، إلى التواصل مع أسر السجناء، والمفرج عنهم، لمساعدتهم على البدء فى حياة جديدة، ومساعدتهم فى الحصول على فرص عمل، يتمكنوا من خلالها من الإنفاق على أسرهم، وانهراطهم فى المجتمع، لإرساء حقوق الإنسان. وأكد أبوالعز، أن مؤسسات الزكاة والجمعيات الخيرية، لم تتأخر في توفير المساعدات بالتعاون مع وزارة الداخلية، في إطار إيمان كافة مؤسسات الدولة بالتواصل. «الداخلية« ترسم البسمة علي وجوه أسر السجناء والمفرج عنهم تقديم مساعدات غذائية وعينية وأجهزة كهربائية ل250 أسرة.. ومدير شرطة الرعاية اللاحقة: وزير الداخلية وجه بتوفير الرعاية للمسجنونين وأسرهم كتب- أحمد عبد الوهاب دعم غير محدود، تقدمه وزارة الداخلية، للسجناء المفرج عنهم، لبدء حياة جديدة، بعيدا عن أى خروج عن القانون.. كما تحرص الوزارة، تنفيذا لتوجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، على تقديم كافة أوجه الرعاية، لأسر السجناء، عن طريق تقديم السلع الغذائية لهم، لمساعدتهم على تحمل أعباء المعيشة، لحين خروج ذويهم من السجن، بعد قضاء مدة العقوبة. وتهدف استراتيجية الوزارة، إلى تكثيف الجهود، لتعزيز الدور الإنسانى والمجتمعى، من خلال الدعم المستمر لأسر السجناء والمفرج عنهم من السجون حديثاً.. وأقام قطاع الأمن الاجتماعى ممثلاً فى إدارة شرطة الرعاية اللاحقة، حفلاً لتقديم المساعدات العينية على أسر المسجونين والمفرج عنهم، وذلك بمناسبة رأس السنة الهجرية، وبداية العام الدراسى الجديد، بالصالة المغطاة بإستاد القاهرة الدولى. وقام اللواء سيد الدهشان مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن الاجتماعي، واللواء عصام أبو العز مدير إدارة شرطة الرعاية اللاحقة، بتقديم المساعدات ل250 حالة من المفرج عنهم من السجون، وكذلك أسر المسجونين، عبارة عن مساعدات عينية وأجهزة كهربائية، بالتنسيق مع عدد من الجمعيات الأهلية والمؤسسات الخيرية . وتواصل إدارة شرطة الرعاية اللاحقة، جهودها لتوفير كافة أوجه الرعاية لأسر المسجونين والمفرج عنهم، وتقديم المساعدات اللازمة لهم، وذلك استكمالاً لتفعيل مبادرة السياسة العقابية الحديثة، الهادفة إلى رعاية السجناء، وعقب الإفراج عنهم ومساعدتهم على الإندماج فى المجتمع، وتقديم الدعم والمساندة لأسر الذين يقضون مدة العقوبة. من جانبه، أكد اللواء عصام أبوالعز مدير إدارة شرطة الرعاية اللاحقة، أن تقديم المساعدات لأسر السجناء والمفرج عنهم يهدف أن التواصل المستمر معهم، السعر إلى جمع شمل الأسر من التفكك، وخلق بيئة طبيعية توفر وسيلة لكسب الرزق لمنع الجريمة مرة أخري، وانخراطهم في المجتمع. وأضاف أن اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، يوجه بشكل مستمر، إلى التواصل مع أسر السجناء، والمفرج عنهم، لمساعدتهم على البدء فى حياة جديدة، ومساعدتهم فى الحصول على فرص عمل، يتمكنوا من خلالها من الإنفاق على أسرهم، وانهراطهم فى المجتمع، لإرساء حقوق الإنسان. وأكد أبوالعز، أن مؤسسات الزكاة والجمعيات الخيرية، لم تتأخر في توفير المساعدات بالتعاون مع وزارة الداخلية، في إطار إيمان كافة مؤسسات الدولة بالتواصل.