تحت عنوان «ترامب قد يدفع ملايين حتى لا تشاهد هذه الصور، أفردت مجلة إلكترونية عددا مصورا خاصا لصور الرئيس الأمريكى وأسرته المثيرة للجدل. الصور تبادلها نشطاء مواقع التواصل، وقوبلت بتعليقات ملفتة جاء أغلبها يستنكر الأوضاع التى التقطت لترامب مع ابنته الأثيرة إيفانكا، التى قال عنها ذات مرة إنها لو لم تكن ابنته لكان واعدها، الأمر الذى اعتبره كثير من «الأمريكيين المنفتحين» غير لائق، ولا يجوز بين أب وابنته. قبلات «ترامب» و«إيفانكا» والأحضان اللصيقة وبعضها فى فراش الابنة، كانت غير مقبولة حتى بمقاييس المجتمع الأمريكي، خاصة أن ترامب معروف عنه ولعه بالتقاط صور مثيرة للجدل له يقبل فيها النساء عنوة. للرئيس الأمريكى مقولة اعتبرها الكثيرون مسيئة للمرأة حيث يفضل النساء اللاتى يحطن به دوما أن يكن «صغيرات وجميلات» وهو ما يفسر اختيارات زيجاته الشابات حتى أن لميلانيا زوجته الأخيرة صورة غريبة كنجمات الإغراء تجلس فيها فوق بيانو فى وضع موح فيما يبدو الرئيس الأمريكى كأنه يعزف على نفس البيانو وكأنها لم تتوقع أبدا أن تكون السيدة الأولي، أو تدخل البيت الأبيض بوصفها زوجة الرئيس لتتخذ وضعا أقل ابتذالا بحسب تعليق المجلة الإلكترونية التى استنكرت القبلات الفجة بين «ترامب» و«ابنته» «إيفانكا» حتى فى وجود زوجته الجديدة الشابة «ميلانيا». للرئيس الأمريكى صورة كذلك تجمعه بنظيره السابق «بيل كلينتون» فى منتجع للعب الجولف شيده ترامب خصيصا على مرمى خطوات من بيت كلينتون الديمقراطى ليلعب الجولف وقتما يشاء بحسب تصريح «ترامب» نفسه آنذاك، حيث ألمحت المجلة إلى أن المنتجع ربما كانت بمثابة رشوة تسيير أعمال رئاسية. الصورة فعلا خير من ألف تعليق..
