بعد تطبيق قانون التحرش، ظنت فتيات وسيدات كثيرات أن المضايقات والمعاكسات والسخافات والذي منه التي يتعرضن لها في الشوارع والمواصلات والأماكن العامة كابوس وانزاح لكن الحكايات التي رواها لنا الجنس الناعم عكست حجم المعاناة التي مازلن يعانين منها بسبب فوبيا التحرش التي استشرت في المجتمع المصري. صباح الخير لم تكتف بهذه الحكايا، نزلت إلي الشارع والمترو لتعايش عن قرب مأساة التحرش بعد صدور القانون الذي لم ينصفهن حتي الآن، فقرر بعضهن الادعاء الكاذب بالتحرش وكأنهن يعالجن خطأ بعذر أقبح من ذنب!