حملات واسعة شهدتها الساحة الاقتصادية المصرية للتشهير برجال أعمال وتطفيش مستثمرين أجانب. ومن تلك الأمثلة نجد حالة المهندس ماجد سامى رئيس شركات وأندية وادى دجلة فبرغم اصراره على العودة إلى مصر وضخ أمواله فى الاستثمار على أرضها وبناء منظومة عقارية ورياضية كبرى إلا أن ما يتعرض له مهندس الاتصالات ماجد سامى فى أنديته وادى دجلة من حملات تشهير فى سمعة استثماراته من عدد من المشتركين لابد أن يستحضر فى داخلنا روح المؤامرة التى يسبقها تساؤلا مهما: لماذا فى هذا الوقت ومن المحرك لذلك؟ وليست هذه الاسئلة طعنا فى أحد أو وقوفا مع أحد ضد أحد وانما لأننا رأيناها فى كثير من المؤسسات جعلنا نشك فى أن كثيرا مما نراه فى النور لابد أن تكون خلفه يد فى الظلام.