انتصرنا وحصلنا علي حكم بوقف تشكيل تأسيسية الدستور هذه هي التغريدة الأكثر انتشارا علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر ومن كتبها هو خالد علي المرشح المحتمل لانتخابات رئاسة الجمهورية والتي تلاها الكثير والكثير من التغريدات التي تناولت اللجنة التأسيسية للدستور بعضها انتقدتها بحدة والبعض الآخر استقبل خبر وقفها بحفاوة شديدة. «مني سيف» كتبت قائلة ييييه! هو Nحنا هنشتم تاني علي «ترقيع الدستور»؟ مش دي كانت شتيمة السنة اللي فاتت؟ السنة دي فقرتنا، فيما كتب النائب «مصطفي النجار»: سيكون انتحارًا سياسيًا لأي فصيل أو حزب سيفكر في الطعن علي أحكام القضاء المتعلقة بتأسيسية الدستور، وعلق «خالد أبوالنجا» علي الحكم القضائي قائلا: سعيد للغاية بشباب مصر الواعي ودستور يا بتوع الدستور. فيما كتبت الناشطة «اسراء عبدالفتاح» طيب لو يعني مثلا الجبهة التشريعية خلفت الدستور لما يبقي عندنا دستور مين اللي يدخل ساعتها؟، وعلق «وائل خليل» كل واحد يختار معركته ويحاربها بكل قوة واصرار معركتك الدستور حارب معركتك انتخابات الرئاسة حارب معركتك الشارع والميدان.. حارب، وعلق الفنان «نبيل الحلفاوي» يقومون بتكسير منصة الدستور للجميع. وسخر «جمال جاد» من سيطرة القوة الإسلامية علي تأسيسية الدستور وكتب دولة مهيسة وشعب غلبان واحد كدب كدبة بيستبعد من الترشح للرئاسة! وغيره كدب فخد الأغلبية، وكدب تاني فخد لجنة الدستور، وكدب ثالث فترشح للرئاسة، وانتقدها أيضا «عمرو واكد» مش بالشكل ده لو حصل حوار بين رئيس تأسيسية الدستور مع رئيس مجلس الشعب يبقي الراجل هيقعد يحاور نفسه؟.. تخيل بقي لو هيضغطوا علي بعض.
