قبل تطبيقه رسميًا.. 11 تيسيرًا بقانون التصالح في مخالفات البناء (تفاصيل)    سيناتور أمريكي يؤكد دعمه احتجاجات طلاب الجامعات ويدعوهم للاستمرار في تأييد فلسطين    نتيجة وملخص أهداف مباراة أرسنال ضد بورنموث في الدوري الإنجليزي الممتاز    مدرب سيدات سلة الأهلي: كأس مصر هديتنا إلى الجماهير    محمد يوسف ل«المصري اليوم» عن تقصير خالد بيبو: انظروا إلى كلوب    بطلها صلاح و«العميد».. مفاجأة بشأن معسكر منتخب مصر المقبل    محافظ بورسعيد يتابع استعدادات المحافظة لاستقبال عيد القيامة المجيد وأعياد الربيع    منصة إكس تطلق ميزة جديدة بشأن تلخيص الأخبار بالذكاء الاصطناعي    22 مايو.. "بنقدر ظروفك" ل أحمد الفيشاوى ينافس في دور العرض السينمائية    لمحبي الفسيخ والرنجة..نصائح ذهبية عند الشراء    التنمية المحلية: عدم إصدار تراخيص المباني الجديدة وشهادات المطابقة دون اشتراطات الكود الهندسي    الصحة تنشر قوافل علاجية تزامناً مع احتفالات عيد القيامة المجيد.. اعرف الأماكن    الشعب الجمهوري: تحالف القبائل العربية فرصة لجذب الاستثمارات لسيناء    نمو بالبقول الجافة والملابس.. صادرات مصر من 17 سلعة تتخطى 1.5 مليار دولار خلال فبراير    وزير الرياضة يتفقد المدينة الشبابية بشرم الشيخ    سيدات بايرن يثأرن للرجال بإسقاط ليفركوزن.. ويتوجن بالبوندسليجا    تحدث لأول مرة.. مفاجأة «فيفا» تشعل نهائي الأهلي والترجي التونسي    «الإسكان»: دفع العمل بالطرق والمرافق بالأراضي المضافة لمدينتي سفنكس والشروق لسرعة توفيق أوضاعها    استعدادًا لفصل الصيف.. محافظ أسوان يوجه بالقضاء على ضعف وانقطاع المياه    نَزِّله وداس عليه| أهالي ضحية أتوبيس الحضانة في المنوفية يطالبون بحقه    جدول امتحانات الثانوية العامة 2024 والثانوي الأزهري    «حاول إنقاذها».. مصرع طالبة ثانوي وعمها غرقًا في المنيا    جزر البهاما.. وصول السفينة السياحية " Seabourn Quest" ميناء الإسكندرية- صور    ما حكم أكل الفسيخ وتلوين البيض في يوم شم النسيم؟.. تعرف على رد الإفتاء    بالفيديو| أيتن عامر تغني "عيونه دار".. وتامر حسني: إيه الحلاوة دي    استقبال 180 شكوى خلال شهر أبريل وحل 154 منها بنسبة 99.76% بالقليوبية    الصحة تنشر رقم الخط الساخن للإبلاغ عن حالات التسمم بالفسيخ.. تعرف عليه    خريطة القوافل العلاجية التابعة لحياة كريمة خلال مايو الجارى بالبحر الأحمر    الانتهاء من 45 مشروعًا فى قرى وادى الصعايدة بأسوان ضمن "حياة كريمة"    محافظ أسوان يهنئ البابا تواضروس والإخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة    الخارجية الروسية: تدريبات حلف الناتو تشير إلى استعداده ل "صراع محتمل" مع روسيا    محافظ المنوفية يحيل 37 من المتغيبين بمستشفيات الرمد والحميات للتحقيق    توفيق عكاشة: شهادة الدكتوراه الخاصة بي ليست مزورة وهذه أسباب فصلي من مجلس النواب    دفاع طفل شبرا الخيمة يتوقع أقصى عقوبة لطفل الكويت معطي التعليمات    إيقاف حركة القطارات بين محطتى الحمام والعُميد بخط القباري مرسى مطروح مؤقتا    روسيا تسقط مسيرتين أوكرانيتين في بيلجورود    حسين هريدي: الخلاف الأمريكي الإسرائيلي حول رفح متعلق بطريقة الاجتياح    ماريان جرجس تكتب: بين العيد والحدود    أبرزها متابعة استعدادات موسم الحج، حصاد وزارة السياحة والآثار خلال أسبوع    دعاء يحفظك من الحسد.. ردده باستمرار واحرص عليه بين الأذان والإقامة    الباقيات الصالحات مغفرة للذنوب تبقى بعد موتك وتنير قبرك    السيسي يعزي في وفاة نجل البرهان رئيس مجلس السيادة السوداني    المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة "ابدأ" .. الليلة مع أسامة كمال في مساء dmc    التموين: توريد 1.5 مليون طن قمح محلي حتى الآن بنسبة 40% من المستهدف    القوات المسلحة تهنئ الإخوة المسيحيين بمناسبة عيد القيامة المجيد    مستشار الرئيس للصحة: مصر في الطريق للقضاء على مسببات الإصابة بسرطان الكبد    موسم عمرو وردة.. 5 أندية.. 5 دول.. 21 مباراة.. 5 أهداف    اليوم.. إعادة فتح البوابة الإلكترونية لتسجيل استمارة الدبلومات الفنية 2024    ما حكم تهنئة المسيحيين في عيدهم؟ «الإفتاء» تُجيب    مي سليم تروج لفيلمها الجديد «بنقدر ظروفك» مع أحمد الفيشاوي    إيرادات فيلم السرب على مدار 3 أيام عرض بالسينما 6 ملايين جنيه ( صور)    مصرع 14 شخصا إثر وقوع فيضان وانهيار أرضي بجزيرة سولاويسي الإندونيسية    حملات لرفع الإشغالات وتكثيف صيانة المزروعات بالشروق    برج «الحوت» تتضاعف حظوظه.. بشارات ل 5 أبراج فلكية اليوم السبت 4 مايو 2024    هل بها شبهة ربا؟.. الإفتاء توضح حكم شراء سيارة بالتقسيط من البنك    بايدن يتلقى رسالة من 86 نائبا أمريكيا بشأن غزة.. ماذا جاء فيها؟    المطرب هيثم نبيل يكشف كواليس فيلم عيسى    هبة عبدالحفيظ تكتب: واقعة الدكتور حسام موافي.. هل "الجنيه غلب الكارنيه"؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الشعب يقول كلمته
نشر في أكتوبر يوم 12 - 01 - 2014

تحتفل مصر يومى 14 و 15 يناير الجارى بأول ثمار ثورة 30 يونيو ، حيث يصوت المصريون على الدستور الجديد عقب انتهاء عملية التصويت التى قام بها المصريون فى الخارج، أكتوبر حاولت استطلاع رأى عينة من الشارع المصرى خلال الاسبوع الماضى للتعرف على اتجاهات الرأى لدى بعض فئات الشعب المصرى، وحددت سؤالين خلال الاستطلاع طرحتهم على العينة، هما هل: ستقول نعم ام لا للدستور الجديد، ولماذا؟، وكان السؤال الثانى من ترشح للرئاسة ولماذا ؟
وكانت النتيجة أغلبية غير مسبوقة أعلنت أنها ستقول نعم للدستور ، ونسبة بسيطة لم تحدد موقفها بعد، أما الرئيس فاجمعت الأغلبية على انتخاب السيسى.
* مختار نوح: الأفضل إن لم يكن الأكمل
مختار نوح عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان والمنشق عن جماعة الإخوان المسلمين قال إن هناك أكثر من 40 سبباً للتصويت على الدستور ب « نعم» إلا أنه يعتبر هذا الدستور «الأفضل إن لم يكن الأكمل» وحول من يرشحه لرئاسة الجمهورية قال الفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع هو أفضل المرشحين لقيادة البلاد.
* بدراوى:الدستوريستحق أكثر من نعم
الدكتور فؤاد بدراوى عضو الهيئة العليا لحزب الوفد: أرى أن الدستور الجديد يستحق أكثر من «نعم» خاصة أن الدستور شامل جامع ويحقق طموحات الأمة نحو طريق الاستقرار الديمقراطى والاقتصادى والاجتماعى كما أنه يحقق الأمن للمواطنين، بعد أول خطوة من خطوات خارطة الطريق وبالتالى يجب علينا جميعًا أن نخرج ونقول «نعم» للدستور.
رئيس الجمهورية الجديد لن يكون قراراً أو رغبة فى أحد الأشخاص وإنما هو قرار مؤسس يصدر عن حزب الوفد وذلك عندما تتضح الرؤية حول المرشحين للرئاسة.
* صلاح جودة:نعم لدستور يعيد لمصر مكانتها
أما الدكتور صلاح جودة الخبير الاقتصادى فيرى أن موافقته على الدستور بنعم هى من أجل أن تبدأ مصر عهدًا جديدًا لبناء الدولة الحديثة ومن أجل أن تسترد مصر كرامتها ومكانتها العربية.
* سيد على: الدستور يعنى شرعية30 يونيو
الإعلامى سيد على أكد أنه سيصوت ب «نعم» للدستور لأنها تعنى نعم لشرعية ثورة 30 يونيو واستمرار الثورة المصرية وهى كذلك تعنى نعم لتطهير البلاد من الفساد والإرهاب والمؤامرات الداخلية والخارجية التى تحاك بمصر.
أما عن المرشح الرئاسى فقال إنه قال أنه لم يحدد حتى الآن الشخص الذى يرغب فى أن يتولى رئاسة البلاد ولكنه مع الشخص الذى سيحصل على أغلبية الشعب المصرى.
* لبيب: نعم للحرية
عادل لبيب وزير التنمية المحلية يقول إذا لم نقل نعم لهذا الدستور فماذا نقول، نعم للدستور تعنى نعم للحرية نعم للقوة نعم للاستقرار نعم للدولة الحديثة.
وحول المرشح الرئاسى قال أنه يجب أن نعيش كل مرحلة بمرحلتها الآن فى عنق الزجاجة لابد أن تخرج وبعدها كل شىء سهل لأننا وضعنا الأساس الذى سوف يلزم أى شخص بالالتزام كبيرًا كان أو صغيرًا ولن نعود إلى الوراء مرة ثانية.
* البدرى فرغلى: نعم لحماية الوطنية
عادل لبيب وزير التنمية المحلية يقول إذا لم نقل نعم لهذا الدستور فماذا نقول، نعم للدستور تعنى نعم للحرية نعم للقوة نعم للاستقرار نعم للدولة الحديثة.
وحول المرشح الرئاسى قال أنه يجب أن نعيش كل مرحلة بمرحلتها الآن فى عنق الزجاجة لابد أن تخرج وبعدها كل شىء سهل لأننا وضعنا الأساس الذى سوف يلزم أى شخص بالالتزام كبيرًا كان أو صغيرًا ولن نعود إلى الوراء مرة ثانية.
* سهرى: نعم لإنقاذ سفينة الوطن
الدكتور طارق سهرى وكيل مجلس الشورى السابق والقيادى بحزب النور قال إن « نعم» ستكون للاستقرار وإنقاذ سفينة الوطن مع وجود بعض التحفظات على بعض المواد، وأمل أن تحظى هذه المواد بالتعديل فى مجلس الشعب القادم، وأطالب بالقصاص لكل الشهداء الذين سقطوا خلال الثورة الأولى والثانية.
وأتمنى أن يكون الرئيس القادم صاحب برنامج اقتصادى إصلاحى خاصة أن مصر تحتاج إلى شخص يحقق الحرية والعيش والكرامة الإنسانية.
* د. شوقى عبد اللطيف: نعم واجبا وطنيا
أشار الدكتور شوقى عبد اللطيف وكيل وزارة الأوقاف السابق إلى أن هذا الدستور من أعظم الدساتير التى سيطرت فى عهد مصر ويستحق ألف «نعم» مضيفاً أن هذا الدستور حافظ على الهوية الإسلامية ويلبى حاجة المجتمع.
ودعا عبد اللطيف كل مصرى غيور على وطنه أن يخرج ويقول نعم للدستور حتى يغير الأزمة وتخرج مصر من عنق الزجاجة فى ظل التحديات التى تواجهها داخلياً وخارجياً فالخروج إلى الاستفتاء والتصويت ب «نعم» واجب وطنى، أعتقد أن الفريق السيسى رجل المهمة ورجل الدولة والأجدر بقيادة مصر إلى بر الأمان فمصر فى حاجة إلى شخصية وطنية معتدلة وغيورة على وطنها يعنى من أجل عودة الحضارة والريادة التى افتقدتها مصر خلال الفترة الماضية.
* محى الدين: المؤشرات السياسية تحتم أن نقول نعم
أكد الدكتور محمد محيى الدين نائب رئيس حزب غد الثورة أن الرؤية السياسية تحتم علينا أن نقول «نعم» للدستور لتفويت الفرصة لمن يتحدث عن الشرعية وأن الشرعية الجديدة تلد الآن كذلك الأمر أن التصويت ب «لا» سوف يدخل البلاد فى حرب أهلية لأنها بمثابة انتصار لجماعة الإخوان المسلمين وأنصارها فى التأكيد على تضامن الشعب معهم من خلال رفض الدستور الجديد مضيفًا أن كل المؤشرات السياسية تحتم أن نقول «نعم» يجب أن يظل الفريق أول عبد الفتاح السيسى فى موقعه كوزير للدفاع كون ترشحه للرئاسة سوف يفقده شعبيته خاصة أنه يقود حملة تطوير داخل القوات المسلحة كما أفضل انتخاب رئيس يتوافق عليه الجميع.
* د. أحمد كريمة:من أنجح الدساتير
للدكتور أحمد كريمة الأستاذ بجامعة الأزهر أكد أن هذا الدستور هو من أنجح الدساتير التى كتبت لأنه يحقق طموحات وآمال الشعب المصرى ويؤسس لدولة مدنية تراعى الحقوق والواجبات.
أكد أنه يطمح فى شخص به روح مصطفى كامل وسعد زغلول وأحمد عرابى وبالتالى فلا مانع من أن يأتى شخص ذى خلفية عسكرية وأرى كل ذلك فى الفريق عبد الفتاح السيسى.
* مدى الفخرانى: السيسى المؤهل الوحيد
حمدى الفخرانى البرلمانى السابق سأصوت ب «نعم» من أجل خارطة المستقبل من أجل انتخاب رئيس جمهورية وبرلمان وكافة مؤسسات الدولة، «نعم» لأفضل دستور تشهده مصر ونعم لدستور حافظ على حقوق الصيادين والفلاحين والعمال والمثقفين.
أما بالنسبة للرئيس القادم فإن المؤهل الوحيد على الساحة الآن هو الفريق عبد الفتاح السيسى ومطالباً باقى المرشحين السابقين بالاحتجاب عن الترشح أمام الفريق السيسى.
* جلال: مصر عظيمة ولابد أن يكون رئيسها عظيمًا
د. أحمد جلال وزير المالية سوف أشارك فى الدستور بنعم لأن هذا بديهى لكل من يريد الاستقرار ويغار على هذا الوطن.
وتحفظ حول رأيه فى المرشح الرئاسى وأكد أن مصر عظيمة ولابد أن يكون رئيسها أيضا كذلك فهى مصر... لن تهزم أبدًا.
* أبو العز الحريرى: دستور يضمن الكثير من حقوق المواطنين
أنه سيصوت بنعم للدستور، لأن اللجنة التى وضعته وطنية ديمقراطية مستنيرة تعرف الله وحدود الدين، كما أن الدستور يضمن الكثير من الحقوق للمواطنين فيكفى أنه أعطى المرأة والشباب ومتحدى الإعاقة والأقليات والأماكن الهامشية حقوقهم كمواطنين، كما أنه صحح الوضع بالنسبة للشريعة الإسلامية وأعطى للمحكمة الدستورية العليا حقها الراسخ فى حماية الدستور والشريعة.
أما بالنسبة للرئيس القادم فإن الحاله المؤقتة التى نعيشها حاليا تقتضى شخصًا يستند إلى سلطة قادرة على قمع الإرهاب والقضاء
عليه والتصدى لمخطط الشرق الأوسط الكبير الأمريكى الصهيونى التركى.
* مهندس بهاء العادلى :أتمنى أن يبقى الرئيس الحالى
مهندس بهاء العادلى عضو شعبة الأدوات الكهربائية باتحاد الصناعات المصرية قال:سأصوت بنعم فى الاستفتاء القادم لسببين أساسسين وهما أولًا أن القائمين على كتابة هذا الدستور من وجهة نظرى هم أهل للثقة.
وقد أجادوا صياغته واستطاعوا أن يعبّروا عن أطياف المجتمع بمختلف أشكاله، والثانى هو وجود نسبة توافق كبيرة حول هذا الدستور، رغم اختلاف التوجهات، وهو ما يعكس إمكانية قبوله بنسبة كبيرة.
وعن الشخصية التى يفضل أن يرشحها للانتخابات الرئاسية القادمة قال: أننى أتمنى أن يبقى الرئيس الحالى المستشار عدلى منصور.
ولا أتمنى أن يترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسى للرئاسة، ولكن إذا ترشح للرئاسة فسوف انتخبه.
* البرعى: نعم للدستور لأننى مصرى
د. أحمد البرعى وزير التضامن الاجتماعى قال إنه لابد أن يقول كل مصرى نعم للدستور وأعنى بكلمة مصرى أى منتمى إلى هذه البلد ويحبها وليس مجرد أنه يحمل الجنسية فإن إقرار الدستور سيعطى حالة من الاستقرار فى مؤسسات الدولة ويخطوا بنا إلى مستقبل باهر قائم على قوة وسيادة القانون، ويخلصنا من المهاترات الموجودة على الساحة ويقضى على أكذوبه أن مصر غير قادرة على الاستقرار فنحن أصحاب التاريخ بالإيمان بالعمل سوف نتخطى الصعاب.
وعن المرشح الرئاسى قال البرعى إن السيسى هو خير جندى لهذه المرحلة.
• شيحة: نعم لإنهاء المرحلة الانتقالية
قال أحمد شيحة رئيس شعبة المستوردين إنه يقول نعم للدستور للإنتهاء من المرحلة الانتقالية ونجاح خارطة الطريق وبناء مصر الجديدة والديمقراطية والحديثة.
وعن المرشح الرئاسى قال: إن هذا القرارسابق لأوانه ولا أتحدث فيه إلا بعد الموافقة على الدستور.
• عبد النور: الدستور يحقق آمال الشعب
الدكتور منير فخرى عبد النور وزير الصناعة والتجارة الخارجية قال إنه سيصوت بنعم للدستور، لأن هذا الدستور يحقق آمال الشعب المصرى الذى خرج بالملايين يوم 30/6 لافتا إلى أن مشروع الدستور يؤسس لمرحلة جديدة أساسها سيادة القانون وإرساء قواعد الحرية والمساواة والمشاركة فى بناء مصر وحصد ثمار النمو.
• احتفظ برأيه حول المرشح الرئاسى الذى يستطيع إدارة المرحلة
* المنوفى: أتمنى أن يصوّت كل الناس بنعم
? محمد المنوفى الرئيس السابق لجمعية المستثمرين بالسادس من أكتوبر ورئيس مجلس إدارة إحدى الشركات فيقول:سوف أصوت بسعادة بالغة على هذا الدستور بنعم، وأتمنى أن يصوّت كل الناس بنعم أيضا، فجميعنا نبحث عن الاستقرار المالى والسياسى والاقتصادى لزيادة الاستثمار والنمو، وأضاف قائلا (كفاية وقف حال بقى).
? أما عن الشخصية التى يفضل أن يرشحها للانتخابات الرئاسية القادمة أجاب:الفريق السيسى بلا شك، فالرجل استطاع أن يأخذ قرارا صعبا فى وقت عصيب وتحمل المخاطرة وكان جريئا أخذ القرار ونفذه، ونحن نحتاج إلى شخص يستطيع أن يفعل ذلك، فقد مللنا من الإيادى المرتعشة والتردد فى اتخاذ القرار.
• أبو هشيمة: السيسى الأنسب للمرحلة
? أحمد أبو هشيمة رجل الأعمال ورئيس مجلس إدارة إحدى شركات الحديد الشهيرة يقول: بالتأكيد سنقول نعم لمشروع الدستور الذى سيتم الاستفتاء عليه هذا الأسبوع، ولقد قمنا بطباعة مليون نسخة من الدستور إهداء للشعب المصرى حيث إننا نرى أن هذا الدستور سوف يحقق لنا ولبلدنا الاستقرار.
? حول الشخصية التى يفضل أن يرشحها للانتخابات الرئاسية القادمة قال أبو هشيمة: طبعا الفريق أول عبد الفتاح السيسى، لأنه الانسب لهذه المرحلة.
أحمد الزينى: مطلوب رئيس اقتصادى
? قال أحمد الزينى رئيس شعبة مواد البناء بالاتحاد العام للغرف التجارية إنه يقول نعم للدستور لطرح مجموعة من الحوافز الجاذبة للاستثمار لدعم السوق المصرى للنشاط ليستعيد قوته مرة أخرى.
? وعن المرشح الرئاسى قال إنه لا يهم ان يكون المرشح ذا خلفية عسكرية أو مدنية ولكن الأهم أن يكون ذا طابعًا اقتصاديًا.
* عبد العزيز السيد:هذا الدستور بداية الاستقرار
? إذا كان هذا الدستور سيحقق الاستقرار للبلد فسوف أصوت بنعم، فنحن نريد الاستقرار ونعمل من أجل تحقيقه. فالقضية من وجهة نظرى ليست فى التصويت بنعم أم بلا، إنما فى أن نعمل من أجل هذا البلد ونكون أكثر مهنية ومن المحتمل عندى أن يكون هذا الدستور هو بداية الاستقرار.
? وعن الشخصية التى يفضل ترشحها للانتخابات الرئاسية القادمة يقول السيد: لايوجد أحد الآن على الساحة يصلح لرئاسةالجمهورية، كما أننا لم نحدد بعد ما إذا كانت الانتخابات الرئاسية أولا أم الانتخابات البرلمانية.
* عاطف عبد المنعم: الوقت لم يحن بعد لتحديد الرئيس القادم
? المهندس عاطف عبد المنعم رئيس شعبة الكهرباء باتحاد الصناعات يقول سأدلى بكلمة نعم فى الاستفتاء القادم طلبا للاستقرار ولدفع عجلة الإنتاج التى لا يجب أن تتوقف، ولأنى أجد أن هذا الدستور يحقق المراد منه.
? وعن الشخصية التى يفضل أن يرشحها للانتخابات الرئاسية القادمة قال: لا أرى أحدا يصلح الآن والوقت لم يحن بعد لتحديد ذلك، وأفضّل أن يكون الرئيس القادم مدنى ولكنى لا أمانع إذا كان شخصية مدنية ذو خلفية عسكرية.
• إبراهيم محلب: نعم من أجل الاستقرار
? المهندس إبراهيم محلب وزير الإسكان سوف أشارك بصوتى فى الاستفتاء وأقول لهذا الدستور نعم ليس لأننى من الحكومة ولكن لأننى وطنى أحب استقرار هذا البلد... فنحن عشنا أيامًا صعبة وتكبدنا خسائر فوق 100 مليون جنيه من أثار تخريب الجماعة الإرهابية وإذا لم نخطو هذه المرحلة بنجاح سوف نخسر ماديًا ومعنويًا، مصر هى قبلةالعالم والكل يراقب هذه اللحظات الفارقة فأنا أدعو الجميع للمشاركة بنعم فى الدستور.
• ? اما عن المرشح الرئاسى فقال إننى قد احتفظ لهذا لنفسى ولكن أتمنى أن يكون رئيس مصر القادم له كلمة وأن يكون صاحب قرار وذا شخصية محبوبة ويلتف حوله الجميع لأن بالقوة لن يستطيع أحد أن يهزنا ولكن الفرقة تزيد الاحقاد وتهدر هذا الوطن الغالى وهذا ما يريده الآخرون.
* * يحيى الزنانيرى : نعم رغم تحفظى على بعض المواد
? يحيى الزنانيرى رئيس شعبة الملابس فقال:أنا متحفظ على بعض المواد فى هذا الدستور لكننى سوف أصوت بنعم رغم تحفظى هذا لكى تستمر وتنجح خارطة الطريق، فالدستور هو أول مرحلة فقط فى هذه الخارطة ولا يجوز أن تعرقل هذه الخطوة أو يتم رفضها أملا فى الوصول إلى مرحلة الاستقرار التى نأملها جميعا
? وعن الشخصية التى يفضل ترشحها للانتخابات الرئاسية القادمة قال: لم أر حتى الآن شخصا جديرا بتحمل مسئولية رئاسة بلد كبير مثل مصر حتى الآن.
* علاء السقطى: نعم للتنمية الاقتصادية
? المهندس علاء السقّطى رئيس جمعية مستثمرى بدر وعضو اتحاد مستثمرى مصر يقول: بالتأكيد سأصوت بنعم، لأن كل الشئون الاقتصادية من وجهة نظرى كمستثمر متحققة فى هذا الدستور بشكل معتدل ومقبول، فلا يوجد سبب يجعلنى أرفض هذا الدستور.
? وعن الشخصية التى يفضل أن يرشحها للانتخابات الرئاسية القادمة قال: هذا الكلام سابق لآوانه، وإجابة هذا السؤال صعبة فى الوقت الحالى ولافرق عندى إن كان الرئيس القادم لديه خلفية مدنية أم عسكرية، المهم أن تكون لديه رؤية واضحة وحزم فى اتخاذ القرارات.
• ميرفت التلاوى : نعم لدستور يحارب التمييز ولن يترشح للرئاسة أكثر من خمسة
قالت الدكتورة ميرفت التلاوى انها ستختار «نعم» للدستور الذى يجرم التمييز ويقرر بانشاء مركز مكافحة له لأول مرة ويضمن للمرأة تمثيلا عادلا فى المجالس النيابية والمحلية وحمايتها من كافة اشكال العنف بالاضافة لاقرار التزام الدولة بضمان الكثير من الحقوق وحمايتها كرعاية الأمومة والطفولة والمرأة المعيلة و الفقيرة و وتحديد نسب لدعم الصحة و التعليم و معاشات لصغار الفلاحيين وحماية اموال التأمينات واعتبارها أموالا خاصة تديرها هيئة مستقلة تسثمرها لصالح اصحابها اما عن الانتخابات الرئاسية فلا يمكن التعليق الان الا بعد بداية الترشح ولكن اتوقع الا يتقدم اكثر من خمسة اسماء للمنافسة
*حسن يوسف : «نعمين» للدستور ولصالح مصر رشح نفسك يا سيسى
?? الفنان حسن يوسف قال انه سيقول «نعمين» للدستور وليس نعم واحدة لاننى اعتبر اجازة الدستور هى الخطوة الاولى الصعبة لتحقيق الاستقرار والأمن والأمان، وعندما يستقر الوطن سترجع السياحة ويتعافى الاقتصاد ويعود الفن الذى يحتضر الان وبالتالى انا مع تأييد الدستور
?? اما مسالة الانتخابات الرئاسية فصوتى سيكون للفريق السيسى ولا اخشى فى الحق لومة لائم.
واقول له انزل وترشح للانتخابات الرئاسية ولا يهمك من امريكا ولا حلفائها ولا ايران ولاقطر ولا اوربا فأمريكا لا يهمها الا مصلحتها وسيقولون انه عمل انقلابًا عسكريا لكى يرشح نفسه لانتخابات الرئاسة وهم يرددون ذلك لكى يتراجع السيسى عن الترشح وانا اقول له بصفتى مواطنًا مصريًا ولا يهمك هذا الكلام وهذه الاكاذيب والمغالطات ولصالح الوطن رشح نفسك.
• أشرف عبد الغفور : أؤيد الدستور بسبب الثلاث السنوات من الفوضى ونعم للسيسى
?? الفنان أشرف عبد الغفور يقول انه سيقول نعم للدستور والسبب ال 3سنوات التى عشناها من قبل فى قلق واضطرابات وفوضى بسبب اننا اخطأنا ولم ننفذ ما نادينا به بعد ثورة 25 يناير بأن نضع الاساس اولا ونضع الكيان اولا لنقيم البيت او الدولة، ونتيجة لعدم حدوث ذلك شاهدنا مظاهر الحياة التى عشناها على مدار ثلاث سنوات وهذا اكبر مبرر كى نعود للحق ونرجع للصواب ونقرر الدستور اولا حتى لو كانت هناك تحفظات على بعض مواد الدستور يمكن تلافيها فى السنوات القادمة. المهم ان نضع الاساس لنستكمل باقى الاستحقاقات القادمة من انتخابات برلمانية ورئاسية وتعود مصر الى مجدها واستقرارها
?? اما انتخابات الرئاسة فلو ترشح الفريق السيسى بالتأكيد سأقول له نعم لأن مفيش غيره ولأن ليس هناك فعلا خيار آخر وليس هناك بديل وكلنا عارفين ماذا فعل السيسى للبلد ومفيش حد تانى غيره ولو فيه حد تانى يظهر ويقولنا هو مين!
* هالة صدقى :
نعم من أجل دوران عجلة الاقتصاد والسيسى قائد وطنى
?? هالة صدقى : قالت إنها ستصوت بنعم على الدستور الجديد علشان الايام القادمة تعدى على خير ونحقق الاستقرار ونشوف حالنا وحتى لا تعود الأحداث السابقة مرة اخرى ونبدأ نشتغل ويتحقق الاستقرار لمصر وتأتى الاستثمارات ورءوس الاموال الاجنبية والعربية لتنشط حركة الاقتصاد وتدور العجلة فى كل قطاعات الصناعة ومنها صناعة السينما التى تعرضت لتدهور شديد جراء الأحداث السابقة
?? أما صوتى فيكون للفريق عبد الفتاح السيسى لو ترشح للرئاسة لأنه به مواصفات القائد الوطنى المحب لبلده وعليه توافق من قطاعات كثيرة من الشعب المصرى.
• ليلى طاهر : نعم لعودة الأمن والأمان والسيسى رجل وطنى
?? الفنانة ليلى طاهرقالت سوف أصوت بنعم على الدستور وأتمنى أن تخرج الناس كما خرجت فى 30 يونيو لتقول نعم للدستور حتى يعود الأمن والأمان الذى اشتهرت به مصر
?? سوف أعطى صوتى للفريق السيسى لأنه رجل وطنى لولاه لكنا الآن فى ظروف أسوأ وحافظ على الوطن من المؤامرات الداخلية والخارجية أما إذا لم يترشح فلا أعرف لمن سأعطى صوتى.
هانى رمزى : نعم لاستكمال خريطة الطريق والسيسى تحدى أمريكا من أجل مصر
?? قال الفنان هانى رمزى أؤيد الدستور وسأقول نعم له لأنه دستور جيد وحتى ننتقل للخطوة التالية ونستكمل باقى أهداف خريطة الطريق ولكى نعدى الأيام الصعبة وننتصر على الإخوان والتنظيمات الإرهابية والمؤامرات الخارجية التى تريد عرقلة تقدم مصر واستقرارها كما أن مواد الدستور تحافظ على حقوق الجميع
?? كما اننى أؤيد ترشيح الفريق السيسى للانتخابات الرئاسية لأنه لا يوجد بديل آخر سواه وقام بدور بطولى فى مواجهة تنظيم الإخوان وأمريكا والغرب وتحداهم من أجل مصلحة البلد لأنه كان على علم بالأخطار التى تحيط بمصر ولازالت المؤامرات شغالة لذلك هو رجل المرحلة وسأعطيه صوتى .
المستشارة تهاني الجبالي : نعم لحماية مقومات الدولة الوطنية
ستقول نعم للدستور لأن هذه الوثيقة الدستورية تحمي مقومات الدولة الوطنية المصرية و أمنها القومي و تضع أسسا لنظام حكم عادل و قادر علي مقاومة الفساد و الاستبداد و محاسبة المسئولين و يضع الضمانات لأول مرة بجوار الحق و يحمي الهوية الوطنية و يعبر عن صوت مصر و تراثها الثقافي و الفكري .
و تري أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي هو القائد الوطني الذي أفرزته هذه المرحلة الدقيقة و أنه يتمتع بمصداقية كبيرة لدي الشعب المصري لأنه اختبره و هو في موقع السلطة باتخاذ القرار التاريخي بالانحياز للإرادة الشعبية خلال ثورة 30 يونيو كما أنه بمقومات القائد العسكري لديه قدرة إدارة ملفات الأمن القومي المفتوحة علي مصراعيها علي مخاطر كبيرة و لأنه يستطيع أن يقود سفينة البلاد نحو المزيد من الاستقرار و التنمية و الوصول بها إلي بر الأمان و لهذا هي تنحاز لإختيار الشعب المصري الذي يعبر عن نفسه في كل مكان في مصر من تزكية ترشحه لرئاسة الجمهورية .
* عفاف شعيب :
• نعم لأنه دستور متفق مع الشريعة الإسلامية والسيسى الأصلح
الفنانة عفاف شعيب قالت أتمنى أن تخرج كل الناس لتدلى برأيها فى الدستور وتقول نعم لأن معنى نعم استقرار لهذا الوطن خاصة وأننى أرى الدستورالجديد مناسبا وبه أخطاء بسيطة لكن فى مجمله جيد جدا فهو متفق مع الشريعة الإسلامية ويعطى المرأة حقوقها وكذلك المعاقين ولكى تنزاح الغمة عن مصر الحبيبة ويرجع تانى الأمن والأمان والاستقرار وأن ياخذ ربنا كل من تسبب فى هذه الفوضى
سوف أعطى صوتى للفريق السيسى لو ترشح لأنه الأصلح لقيادة البلد ونعدى من هذه الظروف الصعبة التى نمر بها.
* وفاء عامر :
نعم تعنى نجاح 30 يونيو والسيسى رجل المرحلة
?? الفنانة وفاء عامر قالت إنها ستصوت بنعم على الدستور الجديد لأنه دستور جيد يليق بدولة فى قامة مصر ويضمن حقوق الجميع وليس دستورإقصائى ومن أفضل الدساتير فى تاريخ مصر والموافقة عليه تعنى نجاح ثورة 30 يونيو و25 يناير وتجعلنا نستكمل باقى أهداف الثورة لاستكمال خريطة الطريق.
?? أتمنى أن يترشح الفريق السيسى للانتخابات الرئاسية وسأعطيه صوتى لأننى أرى أنه الأنسب لقيادة مصر لأن البلد تمر بظروف صعبة واضطرابات وتحتاج لشخص حازم وعسكرى خاصة أن الإرهاب أصبح مصدرًا خطرًا على الوطن وهو الأقدر على مواجهته والأنسب لهذه المرحلة.
* إلهام شاهين : نعم للدستور والسيسى صمام الأمان
?? قالت إلهام شاهين انها ستقول نعم للدستور الجديد من اجل تحقيق الاستقرار الاقتصادى والسياسى والأمنى فى المجتمع والدستور الحالى جاء متوازنا وبه ضمانات كثيرة ويكفل الحريات ويحافظ على الثقافة والابداع ويصون حقوق المراة والاقليات لذلك سأصوت بنعم عليه.
?? واضافت إلهام انها ستعطى صوتها للفريق السيسى لو ترشح للرئاسة لانه هو صمام الامان للبلد والقادر على التصدى لمخططات الاخوان والجماعات الارهابية كما انه يتمتع بشعبية جارفة واذا لم يترشح للرئاسة سأعطى صوتى للفريق شفيق مثلما أعطيته فى الانتخابات السابقة.
* الكاتب يعقوب الشاروني : أول دستور يضع نصوصا واضحة لحقوق الطفل
ساصوت بنعم للدستور لأنه أول دستور يضع نصوصا واضحة لحقوق الطفل و هذا
معناه أننا لن نستند بعد ذلك إلي المواثيق الدولية إنما سنستند إلي الدستور المصري الذي أقر حقوق الطفل فقد حدد سن الطفولة ب 18 عاما و بهذا قضي علي مشكلة زواج القاصرات كما أنه رفع سن التعليم الالزامي إلي نهاية التعليم الثانوي كذلك خصص الدستور نسبة 4% من الناتج القومي للتعليم فهو المشروع القومي لمصر كما نص الدستور أيضا علي حق الطفل في التعليم المبكر حتي السادسة و ذلك تمهيدا للالتحاق الابتدائي و هذا النص سيحل مشكلة كبيرة و هي أن الأطفال كانوا يدخلوا المرحلة الابتدائية و هم لا يعرفون القراءة أو الكتابة مما يدفعهم إلي التهرب من التعليم.
وعن الرئيس القادم يؤكد أن مصر تحتاج إلي شخصية قوية و قادرة علي أن تتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب و بالطريقة المناسبة فكل المصريين مع الفريق السيسي لأنه أثبت بما فعله في الوقت30 يونيو و 3 يوليو انه فعلا الزعيم الذي تحتاج إليه مصر.
* لطفى لبيب : نعم لدستور لم يغفل شيئًا والسيسى هو القادر على صرف العفريت
?? يقول الفنان لطفى لبيب أنه سيقول نعم للدستور لأنه لم يغفل جانبًا فى حق المواطن فى أى شىء رفع من ميزانية الصحة إلى ثلاثة أضعاف ورفع من ميزانية التعليم إلى 4 أضعاف وضمن العلاج المجانى مع تحسين الخدمة الصحية ضمن حقوق النوبة والأقباط وحقوق المصريين المعاقين وحق المرأة فى التمثيل فى المجالس المنتخبة ومعها الشباب وبالتالى حقق ما كنا نتمناه من وضع قواعد لكل وظيفة ووضعنا الدستور أولا أى القاعدة التى يقعد عليها القاعد وحافظ على الهوية المصرية مصر دولة إسلامية تؤمن بالدين الإسلامى والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع ولغتها العربية هى اللغة الرسمية
?? أما عن انتخابات لرئاسة فإذا ترشح السيسى لرئاسة سأعطيه صوتى طبعا لأن اللى حضر العفريت يصرفه مين «اللى حضر العفريت فهو القادر مع الشعب على صرف العفريت الإرهابين من كافة التظيمات» مع مساندة الشعب له.
• د.نهلة إبراهيم: لم أحدد موقفى
د.نهلة إبراهيم مدرس علم الاجتماع بكلية آداب الإسكندرية: بإذن الله سأشارك فى الاستفتاء على الدستور ولكنى لم أحدد حتى الآن موقفى من نعم أو لا لأنى مازلت فى مرحلة قراءة الدستور، ولكن فيما قرأته فالدستور ممتاز بنسبة 80 % وإن كان لى بعض التحفظات على بعض المواد الخاصة بالصحة والتأمين الصحى والتى وسعت مظلة التأمين الصحى ولم تتحدث عن تحسين جودته خاصة أن كلنا نعرف مدى سوء الخدمة فى التأمين الصحى، ولكن بصفة عامة فالدستور الآن يمثل لى إثبات شرعية ثورة 30 يونيو أكثر من أى شىء آخر.
وأعربت عن أمانيها بإجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية؛ لأن مصر فى ظروفها الحالية لا تتحمل عدة أشهر أخرى بدون رئيس جمهورية، وقالت أتمنى أن أجد هدف شعب بلدى فى يوم من الأيام هو نفس هدف من يجلس على كرسى الحكم ،وأعتقد أن المرحلة الحالية تحتاج إلى رئيس ذى خلفية عسكرية يثق فيه الجيش والشعب معا خاصة فى ظل المخاطر الداخلية والخارجية التى تحيط بمصر، والحقيقة أن الفريق السيسى هو أنسب من يصلح لهذه المرحلة، لأن الجيش والشعب يجمع عليه وإن كان العبء سيكون كبيرًا جدًا عليه لتستمر ثقة الشعب فيه، وأتمنى أن يعمل هذا الرجل على تحقيق أحلام الرجل الغلبان والمواطن البسيط وأن يعمل على إعادة كرامة المواطن المصرى.
د. نجلاء حرب: معظم مواده إيجابية ومجدية
د.نجلاء حرب مدرس اقتصاديات السياحة بكلية السياحة والفنادق بالإسكندرية: سأقول نعم للدستور لأنى قرأته ووجدت أن معظم مواده إيجابية ومجدية وإن كانت هناك بعض التحفظات فهى طفيفة وليست مؤثرة أو مثارًا لجدال، كما سأقول نعم للانتقال إلى مرحلة الاستقرار لننهض بالبلد. أما بالنسبة للانتخابات الرئاسية فلا أفضل أى اسم من الأسماء المطروحة على الساحة حاليا، باستثناء السيسى كل الأسماء فقدت مصداقيتها، والفريق السيسى مع كل احترامى وتقديرى له الأفضل لمصر أن يظل وزيرا للدفاع ليحافظ لنا على أمن مصر حيث إن المرحلة الحالية تحتاج إلى رئيس مدنى وتكنوقراط والخبرة أثبتت خلال 62 عاما أن الحكم العسكرى أدى إلى زيادة الديون الخارجية ولم يرفع معدل النمو الاقتصادى، وأتمنى أن يتم طرح أسماء جديدة كمرشحين للرئاسة غير الأسماء الموجودة على الساحة ولكن لو لم تظهر تلك الأسماء فسأختار الفريق السيسى، لأنه الأفضل من بين الموجودين.
د. بهية شاهين: دستور ينصف المرأة
د.بهية شاهين أستاذة الآثار اليونانية والرومانية بكلية آداب الإسكندرية ومقررة المجلس القومى بالمرأة بالإسكندرية: طبعا سأشارك فى الاستفتاء على الدستور وسأقول نعم، لأنه أول دستور توافقى فى تاريخ مصر، وبالنسبة للمرأة فهو أول دستور يستحدث 20 مادة دستورية جديدة تنصر المرأة بكل شرائحها،سواء كانت المرأة المعيلة او المرأة المسنة أو المرأة الأكثر احتياجا أو المرأة الاكثر فقرا، بالإضافة إلى أنه أنصف المرأة فى الحياة السياسية بتخصيص نسبة 25% من المجالس المحلية ككوتة للمرأة، كما تم الاعتراف بضرورة تمثيلها تمثيلا عادلا فى المجالس النيابية بحكم الدستور لذلك ولاسباب أخرى كثيرة سأقول نعم للدستور.
أما فيما يخص انتخابات رئاسة الجمهورية فأنا أرجو الفريق عبد الفتاح السيسى أن يخوض الانتخابات الرئاسية، لأنه هو الذى أنقذ ثورة 25 يناير، ولا أجد أنسب منه فى هذا الوقت لينقذ مصر من الأزمات المتتالية التى تمر بها.
*طاهر أبو زيد:نعم لاسترداد مصر
من المؤكد أن المرحلة القادمة من مستقبل مصر تتطلب الخروج للإدلاء ب «نعم» فى صناديق الاستفتاء لأننا لسنا أمام خيارين كما يعتقد الآخرون، فهناك حالة تعبئة عامة من الشعب المصرى لاسترداد مصر من فكر المخربين والإرهابيين فى الداخل والخارج ووضعها على الطريق الصحيح، بعدها لايستغرق الأمر كثيرا حتى نعود للريادة عربيا وإفريقيا ومكانتنا الطبيعية عالميا.
فى حين لا توجد مقارنة من وجهة نظرى بين الفريق أول عبد الفتاح السيسى فى حالة ترشحه وشخص آخر لحسم سباق الرئاسة لأنه ببساطة هو الأجدر على قيادة السفينة للعبور بأمان واستقرار وحكمة تصل بنا فى النهاية للعدالة الاجتماعية والحرية.
* كمال درويش:نعم للتنمية الشاملة
هناك رغبة ملحة من المنتمين للمنظومة الرياضية بوصفى قريب منهم بالإدلاء بأصواتهم فى الاستفتاء ب «نعم» على الدستور وبالطبع أنا منهم لاستكمال ما تم الاتفاق عليه من الخروج من المأزق الراهن وإجراء انتخابات رئاسية ومن ثم برلمانية لإسدال الستار على حالة التخبط واللامبالاة التى عاشت فيها مصر العامين الماضيين وتحديدا منذ ظهور جماعة الإخوان الإرهابية واستيلاؤها على المشهد بوجه عام، بالإضافة إلى التصويت ب «نعم» سيعيد مصر لمكانتها بعد فرض مزيد من الاستقرار والتوجه نحو التنمية الشاملة.
واثق فى أن رئيس مصر القادم وزير الدفاع عبد الفتاح السيسى لبسالته وشجاعته بعد أن عبر بمصر من مرحلة الخطر.
• خالد مرتجى: نعم تقضى على مخطط المرضى
الشعب المصرى ألغى من قاموسه خلال فترة حكم الإخوان التعاطف مع المنافقين ومن ثم فإن نعم تقضى على الفتنة ومخطط الدمار الذى وضعه أصحاب العقول المريضة، كما أنها تنهض بالبلاد مرة أخرى وترسى مبدأ الشفافية ورسم مستقبل مصر المشرق.
• إضافه إلى أن الأفضل للمرحلة الحالية هو الفريق أول عبد الفتاح السيسى لأنه رجل المرحلة وقادر على العبور بمصر نحو آفاق المستقبل لتمتعه بصفات القائد والزعيم ومن ثم هناك حالة إجماع شعبى عليه مما يساعد فى العمل بنجاح وتقدم.
• جمال علام: نعم تحسم معركة الإرهاب
اعتقد أن الشعب المصرى سيحسم معركته مع الإرهابيين بالتصويت على الدستور ب «نعم» وأنا فى المقدمة بعد الصدمة التى تلقيناها خلال العام الماضى إبان حكم محمد مرسى وعليه يجب أن تكون نسبة التصويت تتخطى ال 90% لإرسال رسالة قوية بأن المصريين يتحدون ويقفون جنبا لجنب فى المواقف الحاسمة التى تخدم مصلحة بلادهم.
• كما أننى أرى أن مصلحة مصر ومستقبلها فى تولى وزير الدفاع الحكم لأنه لا يحتاج لتعريف أو تسليط الضوء عليه بعد المواقف التى قام بها لحماية مصر من مخططات متعددة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.