?? زاطت وباخت.. وشاطت.. واختلطت الأوراق.. وكله خائف من الفراق.. واصبح الدورى فوق وتحت الحراق.. والكل للغلط، واللغط المشتاق.. ووياك وياك، لآخر الدورى وياك.. وهيصة.. ليصة، وكل واحد فى الزحمة يهجص له تهجيصة، واندية ممكن قبل نهاية الموسم تضرب تفليسة، والناس أصبحت أمام الحقيقة غير حسيسة.. ولما زاطت.. وشاطت الأندية النازلة قالت: يا نبقى فى الدورى والكل لهذه الحقيقة لامسه.. والكل همس همسة.. وتجمعوا فى نادى سموحة ليتكلم الكل ببحبوحة، وقالوا: ياتطبيق المادة18، والقرار فى جميع وسائل الاعلام يتنشر.. يا إما الاتحاد يذهب فى داهية وللبيض يقشر.. وفى أنفه أمام لوائح الاتحاد الدولى لا يحشر.. وكلهم لتطبيق هذه المادة عن أنيابه كشر.. والمادة تقول.. ولاتسطيع الخلاص منها حتى لو شربت قدرة ماء فول.. تقول وبالأصول إن دورى المحترفين ولا تقول رايحين على فين.. لا ينفع أن يكون والجنون فنون، ولا خوف عليهم ولاهم يحزنون أن تلعب أى هيئة بفريقين فى هذا الدورىوالهابطين الذين يريدون البقاء يقولون يجب أن يتخذ الاتحاد بعد 25 يناير فى هذا الأمر قرار ثورى، فلا ينفع أن يلعب الجيش بفريقين،والبترول بفريقين وساعات ثلاثة فرق.. لأن الأندية الشعبية وحدها التى تحترق وتطبيق المادة 18.. يعدل الدفة، ويدخل الأندية الشعبية فى هذه الزفة، وهى على العودة للمنافسة فى لهفة.. وإذا الاتحاد لم ينفذ القانون الدولى الموجود باللائحة.. نسحب منه الثقة المحققة ومعاها الف بوسةعلى الخد وليس على الشفة.. ووجب أن يلتزم بذلك سمير زاهر، وجميع الاتباع حتى لو كان من بينهم قفة.. واتمخطرى يا حلوة يا زينة فى الزفة.. وخارجة من بيت ابوها فى الجبلاية راحة لبيت الجيران، وما أحلى القاعدة دون شغلة أو مشغلة فى الأهلى أو الجزيرة.. والانضمام لشلل المعاشات والكلام لأن الجميع فى هذه الحالة يهتف الجلاء التام أو الموت الزؤام.. ومهما كانت الأمور إذا لم يطبق الاتحاد المادة 18.. لن نطيرللسلام الحمام.. أما الفرق الصاعدة فالنقطة هى فى الحقيقة كل النكتة، والاسماعيلى بفقده النقط بعد بعض الشىء عن المنافسة.. والبعض يخشى عليه من أن يصاب بالدماغية التى هى السكتة .. والنت حاد الشهير بالاتحاد السكندرى نادى الإسكندرية الأول.ألو جمل حول مهدد بالصعود للهاوية، والخروج خالى الوفاض من هذه القضية.. فى الحادية عشرة من هذه الألفية.. والباقى من المباريات لا يجعل القضية منتهية.. إلاإذا أخلص اللاعبون ولعبوا المباريات بطريقة لولبية.. وطبعا المهزلة التى ارتكبها جمهور النت حاد.. يجعلنا نقف على الأخلاق الكروية الحداد، وكان الحكم اجنبى فلماذا هذا الاستبداد.. وأوقع ناديه تحت عقوبة الغرامة، واللعب خارج ملعبه مباراة، وهو يستحق التوبيخ والملامة.. والأهلى والاسماعيلى فى الجاية بحكام أجانب.. هذا ليس من عجائب الدنيا السبع أو من الغرائب.. نظرا وبصرا للحساسية، والمباراة كالعادة حامية والأحوال هيه.. هيه.. ووجب الا يسمح تكون الست سينه سايبه المية تخر.. تخر من الحنفية وحتى يكمل هذا الدورى يحتاج للعناية الإلهية.. فلو استمر الأهلى يطارد الزمالك حتى لقاء القمة .فالكل يضع يده على قلبه فى هذه الزحمة.. ويا خفى الألطاف نجينا مما نخاف.. وهناك اتجاه فى الاتحاد الكروى والقروى، والكل يريد وينوى أن تلعب باقى المباريات من غير جمهور.. وهنا تتعقد الأمور لأن ألعب أرديحى من غير لحمة، والكل فى البحث عن اللحمة يضرب اللخمة.. ولاأحد فى هذه المأساة يستطيع أن يشم له شمة.. فكيف من غير جمهور تستقيم مباراة القمة والبعض يفضل أن يسدل على الدورى الستار.. حتى لا تنفلت الأمور ويصبح الطابق غير المستور.. وكفاية كدة وحياة السيدة.. والحكاية ايدينا على قلوبنا من اسبوع لأسبوع ويارب صوتنا يكون فى هذه المرة المسموع.