* والله العظيم عيب أن يظهر د. عبد الحليم قنديل منسق حركة «كفاية» فى قناة الجزيرة ليهين مصر وشعب مصر ويتحدث عن قيادتها وحكومتها بتلك السفالة التى لا تليق..! والغريب أنه كان فى مناظرة مع راجل محترم هو نورالدين بوشكوش أمين عام اتحاد البرلمانات العربية الذى دافع عن مصر وشعب مصر، ورد على سخافات قنديل الذى يبدو أنه لا يعرف أبسط قواعد الحوار المحترم..! وعيب قوى أن قنديل يرفض مصافحة الرجل المحترم فى نهاية المناظرة، بل ويقول له إن مستقبل كل البرلمانات العربية هو لأقرب صفيحة زبالة..! يا أخ قنديل عيب.. كفاياك فضايح بقى.. «كفاية»..! * بالمناسبة الحرية والديمقراطية الزائفة التى تتمتع بها قناة الجزيرة فى قطر المتخصصة فى الهجوم على مصر، فكرتنى بالنكتة القديمة بتاعة الأمريكى والروسى اللى وقفوا يتحدثوا عن الحرية فى بلد كل منهم.. الأمريكى قال للروسى: أنا ممكن أقف قدام البيت الأبيض وأشتم الرئيس الأمريكى.. ولا حد يقدر يعمل لى حاجة..!! فرد عليه الروسى بسرعة: وإيه يعنى ماأنا برضه ممكن أقف قدام الكرملين وأشتم الرئيس الأمريكى ولا حد يقدر يعمل لى حاجة..! * بعد مبادرة «الحكومة فى جيبى» للوزير المحترم د. أحمد درويش وزير التنمية الإدارية.. نصيحتى لكل المصريين: كل واحد يحط إيده على جيبه.. يعنى بالبلدى كده.. كل واحد ياخد باله من لغلوغه..!! * أنا عايز بس أهدّى النفوس بين شاعر سوهاج جميل عبد الرحمن اللى حلف يمين بالطلاق أن جوايز الدولة بالواسطة والمحسوبية، وبين وزير الثقافة اللى أقسم بشرفه أن التصويت على الجوايز دى سرى.. فده صادق.. وده صادق..! فيمين على يمينهم.. وحياة راس «طنط ظاظا» وللاأعدمها بدرى أن الجوايز فيها مجاملة زى ماقال الشاعر؛ لكن التصويت فيها سرى زى ماقال الوزير..! بالمناسبة.. طنط ظاظا مين..؟!! * يااااه الحمد الله إن الإعلامى الكبير وجدى قنديل قرر أن يتوسط لإنهاء الأزمة التاريخية اللى هازة الأمة العربية هز بين المطربة أصالة والملحن حلمى بكر..! يا خوفى لتفشل وساطة قنديل.. ساعتها بقى هانضطر إننا نستعين بالوسيط الأمريكى فى أزمة الشرق الأوسط جورج ميتشيل.. لعل وعسى..! * كلمة ورد غطاها: * نفسى بس أعرف إيه حكاية الجزمة مع اللعيبة..؟! من فترة هدد اللاعب «المتعب» بضرب الصحفيين بالجزمة.. والأسبوع الى فات اللاعب «شيكابيكا» رفع الجزمة فى وش الجمهور.. إيه الحكاية..؟! ** ولا حكاية ولا رواية.. اللعيبة دول عايزين يقولوا إنهم خلاص بقى بيلبسوا جزم بعدما كانوا «حافيين».. لامؤاخذة..!