تنمو الأظافر بمعدل 1 ميلليمتر فى الأسبوع وهو ضعف المعدل الذى تنمو فيه أظافر الإبهام، كذلك تحتاج الأظافر لمدة ستة شهور لكى تنمو من القاعدة حتى القمة، وبذلك تعتبر الأظافر بمثابة خريطة الجسم التى تكشف عن الحالة الصحية للشخص، وتظهر الأظافر إشارات مهمة بشأن الأمراض الأساسية وبشأن الاختلال الغذائى مستندة فى ذلك إلى شكلها وتركيبها ولونها. تتكون الأظافر أساساً من المادة البروتينية الخاصة بالجلد والتى تعرف ب «الكيراتين» وهذه المادة تحتوى على 15% من وزنها ماء بجانب نسبة من الأملاح المعدنية ولا يشكل الكالسيوم أهمية كبيرة فى تكوين الأظافر وإن كان يتدخل فى بعض العمليات الحيوية التى تساعد فى قيام بعض أجهزة الجسم الأخرى بوظائف مهمة، وينعكس ذلك على نمو الأظافر بصورة غير مباشرة، وهكذا يتضح أن العلاقة بين الكالسيوم ونمو الأظافر علاقة غير مباشرة، ولكن عند حدوث نقص فى الكالسيوم (وهذا يحدث غالباً مع نقص فيتامين د) فإن الشعر والأظافر يفقدان جزءاً من مرونتهما مما يؤدى إلى سهولة تكسيرهما. وكما ذكرنا فإن الظفر ينمو بمعدل ميلليمتر فى الأسبوع، أى أنه يحتاج حوالى من 4 - 6 شهور لينمو من القاعدة إلى القمة بالكامل، وقد تستغرق أظافر القدم عاماً كاملاً لتجديد نفسها. الأظافر الصحية تبدو ملساء مستديرة استدارة طفيفة، وصلبة ولا يوجد فيها حواف أو أخاديد. وكل الأظافر ذات لون واحد وخالية من البقع أو تغير اللون. النمو الخاطئ تحدث هذه الحالة حينما يتعرض الظفر لضغط متقطع مما يزيد من سرعة نموه، وفى حالة قص الأظافر بطريقة خاطئة فإن ذلك يؤدى إلى حدوث تغيير فى اتجاه نموها وحدوث زيادة فى سرعة النمو تحت الجلد فى أصبع القدم الكبير، ولذلك يجب توخى الحرص وعدم استعمال الأحذية الضيقة، كما يجب قص الأظافر بشكل أفقى مما يجعله ينمو بشكل طبيعى، وكذلك ينبغى تجنب قص جانبى الظفر حتى ينمو فى خط نموه الطبيعى وهو الذى يأخذ الاتجاه الطولى الأساسى مع تقوس بسيط فى سطحه، كما يجب اختيار الحذاء المناسب لمقاس القدم دون زيادة أو نقصان لأن استعمال الحذاء غير المناسب يساعد على نمو الأظافر بطريقة خاطئة. قضم الأظافر هذه عادة سيئة شائعة بين بعض الناس ومنهم من يقرض الجلد الموجود على جانبى الأظافر، مما ينتج عن هذه العادة السيئة حدوث تشققات فى الجلد والأظافر، وهذا بدوره يسبب حدوث عدوى ميكروبية بكتيرية كانت أو فيروسية أو فطرية، وأيضاً حدوث عدوى بالديدان الدبوسية، وإصابة الجسم بهزال وضعف نتيجة السموم الموجودة فى الأظافر. واتجه الباحثون فى تفسير هذه العادة السيئة إلى كونها ترجع إلى رواسب نفسية تستمر مع الطفل، وإن كان البعض يؤكد انها إحدى علامات الذكاء والبعض الآخر يقول إنها من ملامح الشخصية العاطفية. ويصاحب هذه العادة سلوك انفعالى، وتعتبر ترجمة للتوتر العصبى والقلق، وتنتشر بين الأطفال والصغار وحتى الكبار الذين يعانون من التوتر العصبى، ويصاب بها الصغار نتيجة حرمانهم من العطف والحنان والمداعبة من الكبار أو نتيجة لزيادة توترهم فى المدرسة أو المنزل. وتعالج عادة قرض أو عض أو قضم الأظافر عن طريق علاج السبب عن طريق منح مزيد من العطف والحنان والمداعبة من الكبار للصغار وعدم ضربهم باستمرار، والتظاهر بعدم الاهتمام بما يفعله الطفل مما يشعره باهتمام الأهل بكل ما يفعله وهذا يدفعه إلى محاورتهم، أما بالنسبة للكبار فيكون العلاج بالأدوية المضادة للقلق والعلاج السلوكى الذى يحدده الطبيب المعالج. التحفر وهو عبارة عن ظهور بعض المناطق الغائرة على سطح الأظافر والتى لا تتعدى حجم رأس الدبوس، ويحدث ذلك بطريقة عشوائية فى شكل خطوط منتظمة طولية أو عرضية، وهذه الحفر تحدث نتيجة كثرة تنظيف الأظافر وتكرار استعمال مزيلات الألوان أو عند قص وتنظيف الجلد الرقيق الذى يغطى سطح الظفر كما يحدث تخصر الأظافر عند الإصابة ببعض الأمراض الجلدية. تورم الجلد ويحدث ذلك عند الإصابة بفطريات الأظافر نتيجة كثرة استعمال الماء ولفترات طويلة، ويصاحب ذلك تشقق بالجلد خصوصاً فى المنطقة المحيطة بالظفر مما يساعد بعض الفطريات فى النفاذ إلى داخل الظفر مما يحدث خللاً فى المنطقة التى ينمو من خلالها، بعدها تحدث المتاعب التى تصل إلى حد سقوط الظفر تماماً، ومن هنا تتضح أهمية استعمال الجوانتيات عند غسل الأوانى أو الملابس أو أداء الأعمال اليدوية الأخرى التى تستدعى وضع اليدين فى الماء والمواد القلوية والصابون. تغير اللون تكون الأظافر بيضاء إما نتيجة عيب خلقى وإما عيب مكتسب. فى النوع الخلقى تكون جميع الأظافر بيضاء ويكون الكراتين ضعيفاً. أما فى النوع المكتسب ففى الغالبية العظمى يحدث ذلك فى حالة التسمم المزمن للزرنيخ. والأسباب الأخرى لتغيير لون الأظافر تتلخص فيما يلى: عوامل خارجية: مثل استعمال الصبغات كالميكروكروم. التقدم فى السن: مما ينتج عنه تلف بالأظافر وتصبح صفراء اللون. الالتهابات الفطرية والكانديدا الصدفية: وهى تجعل الظفر أصفر أو بنى اللون. بعض الأدوية مثل التتراسيكلين التى تجعل الأظافر صفراء اللون. كيفية القص والبرد من الضرورى أن يتم قص الأظافر بشكل أفقى حتى نتجنب حدوث عدوى فى جلد الأصابع، وحتى تنمو الأظافر بشكل طبيعى ويراعى عدم قص جانبى الظفر، والاهتمام بنظافة الأظافر بحيث لا نعرى الطبقة التى تربط بين الأظافر وجلد الأصابع تجنباً لبدء المتاعب والمشاكل.. ويراعى عند استخدام المبرد أن يتم تحريكه على الأظافر فى اتجاه واحد وليس ذهاباً وإياباً حتى لا تتعرض الأظافر للتقصف. شكل ولون أظافرك.. يشير إلى مرضك الباهتة أو الشاحبة والتى يكثر فيها البقع البيضاء تدل على الإصابة بفقر الدم «الأنيميا» الناتجة عن نقص الحديد. الزرقاء: والتى تدل على أن هناك مرضا بالقلب أو بالرئة. الخضراء: تشير إلى الإصابة بعدوى بكتيرية أو فطرية. السوداء: تدل على الإصابة بأمراض فطرية، أما عن وجود برقشة سوداء صغيرة ذات حافة حادة بالظفر فهى فى الغالب ترجع إلى إصابة بسيطة ونادراً ما ترجع إلى اضطرابات فى تجلط الدم أو عدوى تسبب فى إصابة صمامات القلب. الصفراء أو البنية: تدل على الإصابة بمرض الثعلبة أو الصدفية أو نقص الزلال بالدم واضطرابات الكبد أو القلب، وقد تنشأ من ترسب نيكوتين السجائر. تقعر الأظافر: تشير إلى اضطرابات الدورة الدموية. السميكة: يكون سببها مشاكل الدورة الدموية تأتى متزامنة مع تصلب الشرايين. المفلطحة: تنبئ عن الإصابة بمرض «رينود» حالة تضيق فيها الشرايين الدقيقة (الشعيرات الدموية) فى الجلد وتضيق فتعوق سريان الدم إلى الأطراف. واليدان والقدمان هما أكثر الأعضاء إصابة بهذا المرض. والأظافر المفلطحة التى تتسم بالدقة وتتخذ شكل الملعقة يكون سببها فى بعض الأحيان نقص التغذية مثل نقص الحديد. البارزة: تعبر عن مشاكل الجهاز التنفسى ونراها أحياناً فى بعض الإصابات الجلدية كالصدفية والحزاز المسطح أو فى بعض حالات العدوى المزمنة بمنبت الظفر. النبوتية: «الشبيهة بالهراوة» وهى تشير إلى الإصابات الرئوية وسرطان الرئة وأمراض القلب الخلقية. تحذيزات الأظافر: أى الخطوط المنتظمة التى تظهر عبر الأظافر وهى إما خطوط منتظمة طولية، ويشير ذلك إلى احتقان فى الكبد أو الكلى أو الجهاز الهضمى وكذلك تشير إلى وجود كسل فى الكبد وإما خطوط منتظمة عرضية تشير إلى أن الشخص يعانى من اضطرابات وتوترات عصبية ونفسية. أظافر القدمين المنحنية أو السميكة: وهى نتاج طبيعى للشيخوخة والضغط على القدمين نتيجة ارتداء أحذية ضيقة. الأظافر الهشة: وتكون أحد أعراض الإصابة بالفطريات أو تشير إلى مشاكل فى الغدة الدرقية أو تدل أيضاً على نقص غذائى وخاصة فيتامين أ (بيتاكاروتين) أو نقص فى البروتين. أمراض الأظافر 1- أمراض تنتج عن أمراض الجسم: فأحياناً تصاب الأظافر بتلونها باللون الأبيض الذى يظهر فى هيئة نقط بيضاء صغيرة أو خطوط بيضاء ويحتل اللون الأبيض مساحة نصف الظفر وأحياناً الظفر كله ويرجع احتلال اللون الأبيض لكل الظفر إلى عوامل وراثية أو وجود بعض الأمراض مثل الحمى التيفودية، أما إذا احتل اللون الأبيض مساحة نصف الظفر فقط فإن ذلك ينتج من الإصابة ببعض الأمراض الداخلية مثل أمراض الكلى أو ضعف الدورة الدموية أو فى حالة الإصابة بمرض الدرن. 2- أمراض موضعية: وفى مثل هذه الحالات تكون الإصابة ميكروبية أو غير ميكروبية ففى حالات الإصابات الميكروبية يكون الميكروب إما فيروسا أو بكتريا أو فطرا، وتشكل الإصابات الفطريات أعلى نسبة إصابة وتعرف بتينيا الأظافر، حيث تتشوه الأظافر وتتكسر وتتفتت وتسقط فى حالات الإصابات الشديدة، وتكثر الإصابة بتينيا الأظافر فى الأشخاص الذين يتعاملون بكثرة مع الصابون والماء أو مع الكيماويات المختلفة بصورة شبه مستمرة مما يؤدى إلى تهتك أنسجة الجلد حول الأظافر وبذلك يسهل اختراق الفطريات إلى داخل مادة الأظافر ولهذا السبب يكثر حدوث المرض وينتشر بين ربات البيوت والطهاة. أما الأمراض غير الميكروبية التى تصيب الأظافر فهى كثيرة وأهمها الصدفية وهى مرض غير معد. وتشكل الإصابة بالصدفية حوالى 10 - 20% من الإصابة بالأمراض غير الميكروبية، وكذلك مرض الحزاز المسطح الذى يصيب الأظافر دون ظهور أعراض مرضية على الجلد، بل يظهر على هيئة حفر طولية غائرة بالأظافر تقسمها بشكل طولى مميز ويصبح الظفر رقيقاً وعرضه للكسر بسهولة مع تغير لونه إلى اللون الداكن. 3- طبقات جلد تحت الأظافر: والتى يسهل علاجها بمركبات الكورتيزون ومشتقاته. 4- تقوس الأظافر: وهى إما حالات وراثية وإما مكتسبة كما يحدث فى حالات العيوب الخلقية التى تصيب القلب او فى حالات الإصابة بتليف الكبد أو نتيجة لبعض أمراض التنفس المزمنة وفى حالات الإصابة بالدرن وبعض الأمراض الخبيثة. كما قد تصبح الأظافر سميكة للغاية وقد تصاب ببعض الأورام الحميدة (مثل السنط الناتج عن الإصابة ببعض الفيروسات ولكن يندر حدوث أورام خبيثة بالأظافر. 5- الالتهابات المزمنة: وهى أمراض شائعة تصيب الأظافر، ويكثر حدوثها فى الأشخاص الذين تتعرض أيديهم للتعامل مع الماء لفترات طويلة وخاصة الذين يعانون من برودة فى اليدين. وهذه الالتهابات شائعة فى مرضى السكر وتصيب النساء أكثر من الرجال، وفى بعض الأحيان تحدث فى الأطفال نتيجة مص أصابعهم، وتتلخص الأغراض فى حدوث تورم خفيف عند قاعدة الظفر وألم عند الضغط عليه ثم يتكون الصديد تحت ثنية الظفر، وتنتج هذه الالتهابات عن الإصابة بفطر الكانديدا ويتلخص العلاج فى حماية اليدين وحفظهما جافتين بعيداً عن الماء وذلك عن طريق استعمال الجوانتيات، بالإضافة إلى استعمال مرهم النيستاتين المضاد للفطريات فى المراحل الأولى فى المساء واستعمال مرهم الجاراميسين فى الصباح. 6- الانفصال غير المسبب: وهى حالة يحدث فيها انفصال الظفر بدون ألم وبدون سبب ظاهر، وتكثر الإصابة بهذه الحالة فى الأشخاص الذين يطيلون أظافرهم والذين يستعملون الماء بكثرة، ويبدأ انفصال الظفر عند قمته ويستمر الانفصال حتى يسقط ويحدث ألماً إذا التهب مكان الظفر الساقط أو أصيب بكدمة وهناك أسباب اخرى لانفصال وسقوط الأظافر أهمها: أسباب جلدية: كما فى حالات الإصابة بالصدفية والالتهابات الفطرية والإكزيما. أسباب طبية عامة: كما فى حالات ضعف الدورة الدموية الطرفية وفى حالات نقص إفراز الغدة الدرقية أو زيادة إفرازاتها وفى حالات زيادة إفراز العرق. إصابات العمل أسباب وراثية أدوات التجميل: مثل مقويات الأظافر واستخدام الأظافر الصناعية ويكون علاج انفصال الظفر غير المسبب بإزالة الجزء المفقود من الظفر، ووضع 15% سلفانيتاميد فى 50% كحول بخاخة أو استعمال الكورتيزون الموضعى الذى يحتوى على مضاد حيوى ومضاد فطرى (نيستاتين) تحت الظفر ثلاث مرات يومياً. 7- ظفر أصبع القدم الكبير المنغرز فى الجلد: وهى حالة ينمو فيها ظفر أصبع القدم الكبير داخل الجلد المحيط به مسببة التهاباً وألماً يعيق الحركة ومن أهم أسباب هذه الحالة ارتداء أحذية شديدة الضيق، ومن الأسباب الأخرى الإصابات الفطرية والتشوهات فى بنيان القدم أو تكرار الضغط على القدم والقفز أثناء ممارسة الرياضة، غير أن من أهم الأسباب القص الخاطئ لأظافر القدمين، وأفضل طريقة لقص أظافر القدمين هى استعمال قصافة أظافر وليس المقص، وتقص الأظافر فى خط أفقى مستقيم بعرض الظفر بحيث يكون أطول قليلاً من الأطراف اللحمية للأصابع ولا تقص الأظافر على شكل منحنى أو قصها بشكل شديد القصر. لتخفيف الألم: استعمال كمادات دافئة وغمد القدمين فى ماء دافئ لتخفيف التورم ولتخفيف الألم. رفع القدم ربما يفيد فى بعض الحالات. غمر الظفر فى الماء يلين الظفر أيضاً لدرجة كافية تمكن من غرس قطعة من القطن صغيرة الحجم بين حافة الظفر والجلد، وهذا يساعد الظفر على النمو للخارج دون الضغط على اللحم المجاور. وإذا أصيب الجلد المجاور والمحيط بالظفر بعدوى ميكروبية وحدوث التهابات به فتجب استشارة الطبيب الذى قد يضيف مضاداً حيوياً أو يجرى عملية يقتطع فيها جزءاً صغيراً من الظفر النامى للداخل. أظافرك.. تكشف سر جاذبيتك الأظافر هى عنوان جمال اليدين وتألقهما، هذه المقولة يعرفها الجميع ويتفق عليها كل الناس، ولكن الجديد هو أن الأظافر لها مهام أخرى عديدة ومفيدة، فتستطيع المرأة أن تتعرف على شخصيتها من خلال النظر إلى أظافر أصابع يديها وقدميها وتتأمل شكلها جيداً وتحاول فهم لغتها، فهى ليست فقط امتدادا للأصابع كما تبدو، لكنها أيضاً بأشكالها الأربعة تكشف شخصيتك وتقول لك: من أنت.. وكأنها المرآة التى تعكس طباعك وسلوكك ونفسيتك، وقد أكدت دراسة فرنسية حديثة أن الفتاة تستطيع الكشف عن خبايا شخصيتها من خلال شكل أصابعها وأظافرها، والآن نتركك تتأملين لتعرفى من خلالها من أنت؟! شخصيتك.. من أظافرك (1) الطويل: صاحبات هذا الشكل من الأظافر غالبا ما يكن مثاليات وحساسات وهادئات وكتوماتا، يفضلن تحليل الأمور ودراستها جيدا فى الاختيار، وهن نساء يتمتعن بموهبة التعقل وفن البصيرة، والظفر الطويل يدل على شخصية محبة للذات أى أنانية. (2) القصير: صاحبة هذه الأظافر تسيطر عليها العصبية والقلق، وهى تتمتع بحس استفذاذى مليئ بالتناقضات، صريحة وكثيرة العزم، الظفر القصير يكشف عن شخصية مرهفة جدا وسريعة التأثر، تخفى إحساسها وراء تصرفات غير مدروسة. (3) الضيق: يدل على خجل كثير، وصاحبة هذا النوع من الأظافر قادرة على تحمل الصدمات، ولا تحب إصدار الأوامر، بل تكتفى بالمشاركة فى تطبيق القرارات، وتحترم القوانين وإذا ضاق الظفر جدا دل ذلك على شخصية قلوقة جدا. (4) العريض: صاحبات هذا الشكل من الأظافر يتمتعن بشخصية قوية وكثيرة العزم، يتبعن حسهن، ويعرفن كيف يفرضن ذاتهن على الآخرين، إنهن من بين النساء اللاتى يخدمن قضايهن ويغذونها بطموحات كبيرة، صاحبات هذا الشكل من الأظافر محبات للسفر، والمغامرات، وكل اختبار جديد وعندما يكون الظفر مسطحا وعريضا دل ذلك على روح ماكرة. الأظافر.. مكملة لأنوثتك تلعب الأظافر دورا مهما فى إبراز وإظهار جمال وأنوثة وأناقة اليدين والقدمين، حيث إنها تشكل مظهرا جذابا من مظاهر الأنوثة فى المرأة، كما إنها تمثل إضافة رائعة للأيدى والأقدام المعتنى بها جيدا، وتتعدد ألوان المانيكير الذى يتلاءم مع بقية ماكياجك أو يكمله ويناسب ملابسك ولعملية المانيكير أصول وفن متبع للحصول على أجمل أظافر تكمل أنوثة المرأة.
