فى مفاجأة من العيار الثقيل قرر الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء الأسبق استبعاد الكاتب الصحفى مصطفى بكرى عضو مجلس الشعب من قائمته الانتخابية. واكدت مصادر أن سبب الاستبعاد أن أحد الأحزاب الفاعلة رهنت موافقتها على خوض الانتخابات البرلماينة تحت مظلة قائمة الجنزورى باستبعاد مصطفى بكرى. وأشارت المصادر الى أن الدكتور كمال الجنزورى وافق على هذا المقترح وقرر استبعاد بكرى. الجدير بالذكر أن رئيس الوزراء الأسبق كمال الجنزورى يعكف حاليا على اعداد قائمة انتخابية لخوض انتخابات البرلمان تضم أحزاب سياسية وشخصيات عامة. وعلق الكاتب الصحفى مصطفى بكرى المتحدث الرسمى لائتلاف الجبهة المصرية، على قرار استبعاده من قائمة الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء الأسبق، قائلا: "أبلغنى أحد أعضاء اللجنة بالقرار، وهذا لا يغير موقفى من القائمة الوطنية ودعمها ". وأضاف بكرى أن أحد رجال الأعمال اعترض على وجوده على قوائم الجبهة المصرية، ورهن انضمامه لقائمة الجنزورى بوجوده- على حد قوله، مشيرا إلى أنه لم يقرر الانضمام إلى أى قائمة أخرى غير قائمة الجنزورى . وأشار المتحدث الرسمى لائتلاف الجبهة المصرية، أنه لم يقرر خوض الانتخابات البرلمانية على المقاعد الفردية ، فضلا عن كونه لن يشترك فى أى قائمة أخرى غير قائمة الجنزورى . وكانت مصادر قد أكدت أن الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء الأسبق وافق على قرار استبعاد مصطفى بكرى من قائمته الانتخابية . الجدير بالذكر أن رئيس الوزراء الأسبق كمال الجنزورى يعكف حاليا على اعداد قائمة انتخابية لخوض انتخابات البرلمان تضم أحزابا سياسية .
وكشفت مصادر حزبية أن المهندس نحيب ساويرس ، عضو مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار، اشترط استبعاد البرلمانى السابق مصطفى بكرى من القائمة لموافقته ودعمه لقائمة الدكتور كمال الجنزورى، رئيس الوزراء الأسبق. وقالت المصادر ، إن "بكرى"، قد اختلف مع "ساويرس" فى عام 1998 بسبب "صفقة المحمول"، ومن هذا الوقت توجد خلافات بين الطرفين، ومازالت مستمرة حتى الآن، -حسب قولها-. من جانبه أكد مصطفى بكرى، المتحدث الرسمى باسم ائتلاف الجبهة المصرية، أنه إذا كان أمر استبعاده من قائمة الدكتور الجنزورى، رئيس الوزراء الأسبق صحيحًا، فإنه سيظل يدعمها وسيقف بكل قوة مع هذه القائمة . وأضاف بكرى، إنه لا مجال إلا قائمة واحدة فى مواجهة الآخرين، مشددًا على أن مصلحة البلاد أفضل من مصلحة الذات أو الشخص .
بعد استبعاده من قائمة الجنزوري: بكري أبلغنى أحد أعضاء اللجنة ولان اغير موقفي..مصدر الخلاف مع ساويرس سبب استبعاد
فى مفاجأة من العيار الثقيل قرر الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء الأسبق استبعاد الكاتب الصحفى مصطفى بكرى عضو مجلس الشعب من قائمته الانتخابية. واكدت مصادر أن سبب الاستبعاد أن أحد الأحزاب الفاعلة رهنت موافقتها على خوض الانتخابات البرلماينة تحت مظلة قائمة الجنزورى باستبعاد مصطفى بكرى. وأشارت المصادر الى أن الدكتور كمال الجنزورى وافق على هذا المقترح وقرر استبعاد بكرى. الجدير بالذكر أن رئيس الوزراء الأسبق كمال الجنزورى يعكف حاليا على اعداد قائمة انتخابية لخوض انتخابات البرلمان تضم أحزاب سياسية وشخصيات عامة.
وعلق الكاتب الصحفى مصطفى بكرى المتحدث الرسمى لائتلاف الجبهة المصرية، على قرار استبعاده من قائمة الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء الأسبق، قائلا: "أبلغنى أحد أعضاء اللجنة بالقرار، وهذا لا يغير موقفى من القائمة الوطنية ودعمها ". وأضاف بكرى أن أحد رجال الأعمال اعترض على وجوده على قوائم الجبهة المصرية، ورهن انضمامه لقائمة الجنزورى بوجوده- على حد قوله، مشيرا إلى أنه لم يقرر الانضمام إلى أى قائمة أخرى غير قائمة الجنزورى . وأشار المتحدث الرسمى لائتلاف الجبهة المصرية، أنه لم يقرر خوض الانتخابات البرلمانية على المقاعد الفردية ، فضلا عن كونه لن يشترك فى أى قائمة أخرى غير قائمة الجنزورى . وكانت مصادر قد أكدت أن الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء الأسبق وافق على قرار استبعاد مصطفى بكرى من قائمته الانتخابية . الجدير بالذكر أن رئيس الوزراء الأسبق كمال الجنزورى يعكف حاليا على اعداد قائمة انتخابية لخوض انتخابات البرلمان تضم أحزابا سياسية .
وكشفت مصادر حزبية أن المهندس نحيب ساويرس ، عضو مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار، اشترط استبعاد البرلمانى السابق مصطفى بكرى من القائمة لموافقته ودعمه لقائمة الدكتور كمال الجنزورى، رئيس الوزراء الأسبق. وقالت المصادر ، إن "بكرى"، قد اختلف مع "ساويرس" فى عام 1998 بسبب "صفقة المحمول"، ومن هذا الوقت توجد خلافات بين الطرفين، ومازالت مستمرة حتى الآن، -حسب قولها-. من جانبه أكد مصطفى بكرى، المتحدث الرسمى باسم ائتلاف الجبهة المصرية، أنه إذا كان أمر استبعاده من قائمة الدكتور الجنزورى، رئيس الوزراء الأسبق صحيحًا، فإنه سيظل يدعمها وسيقف بكل قوة مع هذه القائمة . وأضاف بكرى، إنه لا مجال إلا قائمة واحدة فى مواجهة الآخرين، مشددًا على أن مصلحة البلاد أفضل من مصلحة الذات أو الشخص .