إلتقت شبكة الإعلام العربية "محيط " مع الطفل فارس حجازى ضحية الأرهاب الغادر الذي تعرض له وزير الداخلية محمد إبراهيم ، حيث كان في طريقة لشراء طلب لأحد سكان العمارة التي يعمل بها والده . الطفل فارس ججازي من محافظة المنيا يبلغ من العمر عشر سنوات وهو أصغر مصاب وقد أسفر هذا الحادث الأليم عن بتر أصابع قدمة فضلا عن الإصابات المتناثرة فى بقية جسده مما أدى إلى تغير خريطة حياته وحياة أسرته . من أقواله في الحوار عاوز وزير الداخلية يجبلى حقى لان ليه حق عندهم أنا بساعد ابويا وهفضل اساعدة لانى عاوز اريحة ومش عاوزه يتعب لانى بحبه عاوز اكون ظابط عشان اجيب حقى حسبى الله ونعم الوكيل فى الي عمل فيا كدة عاوز المسؤلين فى مصر يعينو ابويا فى المنيا عشان نرجع بلدنا أتمنى لمصر السلامة وان تبقى سعيدة ديما