أستنكر المرشح الرئاسي السابق خالد علي من يدافع أو يطالب بتدخل ما أسماهم " الفاشية العسكرية و الفاشية الدينية". و قال الناشط الحقوقي من خلال تغريده له على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»: "الفاشية الدينية والفاشية العسكرية وجهان قبيحان لعملة واحدة فبئس من يطالب بهما أو يدافع عنهما".