قال مسؤولون إن الولاياتالمتحدة تدرس زيادة دورها في الصراع اليمني بتوجيه مزيد من المساعدة بشكل مباشر لحلفائها الذين يحاربون المتمردين الحوثيين الذين انقلبوا على الشرعية والمتحالفين مع إيران وهو ما قد ينطوي على تخفيف للسياسة الأميركية التي قيدت دعم الولاياتالمتحدة لحلفائها. تأتي دراسة تقديم مساعدة أميركية محتملة جديدة، تشمل دعما مخابراتيا، وسط تزايد الدلائل على أن إيران ترسل أسلحة متطورة ومستشارين عسكريين لجماعة الحوثي حليفتها في اليمن، بحسب سكاي نيوز. وقد يُنظر إلى أي زيادة في الدعم الأميركي باعتبارها مؤشرا على أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تجعل من التصدي لإيران ولحلفائها أولوية مبكرا.