قال المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، إن كل ما لم يرد به نص صريح في القرآن أو السنة يجوز مناقشته، مشيرا إلى أن الإسلام فتح باب الاجتهاد. وأضاف خلال كلمته بمؤتمر تجديد الخطاب الديني، أن الكل يردد كلمة تجديد الخطاب الديني بدون فهم، والمطلوب تجديد الخطاب العقلي. ولفت إلى أن رجال الأزهر عليهم مسئولية، لكن الصحيح هو تجديد العقول وتنقية الأفكار.