قالها الكاتب يوسف القعيد في مقال له بجريدة الأهرام، مضيفا "عندما صعدت للمنصة وما أدراك ما المنصة لأتسلم من المستشار عدلى منصور نسخة من كتاب مكتبة الإسكندرية عنه. موقعة بإهداء جميل بخطه الدقيق مثل خطوط معظم قضاة مصر. راودتنى كلمات. كبحت شبق الكلام. ولأننى لم أحب أن أبدو مثل الآخرين ما إن أجد نفسى على المنصة وبالقرب منى ميكروفون حتى تنطلق الكلمات بمبرر وبدون مبرر. فلأكتب ما أريد قوله".