نائب محافظ الجيزة يزور مطرانية الأقباط الأرثوذكس بطموه للتهنئة بعيد القيامة المجيد    شاهد| قوات الاحتلال تطلق النار على شخصين حاولا الخروج من ركام منزل مدمر في طولكرم    الإصابة تبعد لاعب بايرن ميونخ عن مباراة ريال مدريد في إياب الأبطال    بالصور.. محافظ الشرقية من مطرانية فاقوس: مصر منارة للإخاء والمحبة    محافظة الجيزة : دعم قطاع هضبة الأهرام بمنظومة طلمبات لتحسين ضخ المياه    25 مليون طن، زيادة إنتاج الخضراوات في مصر خلال 2023    خبير اقتصادي: الدولة تستهدف التحول إلى اللامركزية بضخ استثمارات في مختلف المحافظات    الإجازات الرسمية في شهر مايو 2024.. وقائمة العطلات الرسمية لعام 2024    بالصور.. محافظ الوادي الجديد يزور كنيسة السيدة العذراء بالخارجة    إصابة 9 أشخاص خلال مشاجرة بالأسلحة النارية بمدينة إدفو    السعودية تصدر بيان هام بشأن تصاريح موسم الحج للمقيمين    لأول مرة، باليه أوبرا القاهرة يعرض "الجمال النائم"    خاص| زاهي حواس يكشف تفاصيل جديدة عن مشروع تبليط هرم منكاورع    وكيل صحة الشرقية يتفقد طب الأسرة بالروضة في الصالحية الجديدة    استشاري تغذية يقدم نصائح مهمة ل أكل الفسيخ والرنجة في شم النسيم (فيديو)    التعادل السلبي يحسم السوط الأول بين الخليج والطائي بالدوري السعودي    أمريكا والسفاح !    السفير الفلسطيني بتونس: دولتنا عنوان الحق والصمود في العالم    قرار عاجل بشأن المتهم بإنهاء حياة عامل دليفري المطرية |تفاصيل    السجن 10 سنوات ل 3 متهمين بالخطف والسرقة بالإكراه    غرق شاب في قرية سياحية بالساحل الشمالي    5 خطوات لاستخراج شهادة الميلاد إلكترونيا    "حريات الصحفيين" تثمّن تكريم "اليونسكو" للزملاء الفلسطينيين.. وتدين انحياز تصنيف "مراسلون بلا حدود" للكيان الصهيوني    شروط التقديم على شقق الإسكان الاجتماعي 2024.. والأوراق المطلوبة    صالون الأوبرا الثقافي يحتفل بيوم حرية الصحافة بمشاركة النقيب    رمضان عبد المعز يطالب بفرض وثيقة التأمين على الطلاق لحماية الأسرة المصرية    وزير الشباب يفتتح الملعب القانوني بنادي الرياضات البحرية في شرم الشيخ ..صور    رسميا .. مصر تشارك بأكبر بعثة في تاريخها بأولمبياد باريس 2024    بعد القضاء على البلهارسيا وفيروس سي.. مستشار الرئيس للصحة يزف بشرى للمصريين (فيديو)    دعاء تعطيل العنوسة للعزباء.. كلمات للخروج من المحن    إصابة 8 في انقلاب ميكروباص على صحراوي البحيرة    ميرال أشرف: الفوز ببطولة كأس مصر يعبر عن شخصية الأهلي    مفاجأة- علي جمعة: عبارة "لا حياء في الدين" خاطئة.. وهذا هو الصواب    لاعب تونسي سابق: إمام عاشور نقطة قوة الأهلي.. وعلى الترجي استغلال بطء محمد هاني    محمد يوسف ل«المصري اليوم» عن تقصير خالد بيبو: انظروا إلى كلوب    استعدادًا لفصل الصيف.. محافظ أسوان يوجه بالقضاء على ضعف وانقطاع المياه    استقبال 180 شكوى خلال شهر أبريل وحل 154 منها بنسبة 99.76% بالقليوبية    تشييع جنازة الإذاعي أحمد أبو السعود من مسجد السيدة نفيسة| صور    «الصحة» تعلن أماكن تواجد القوافل الطبية بالكنائس خلال احتفالات عيد القيامة بالمحافظات    بعد رحيله عن دورتموند، الوجهة المقبلة ل ماركو رويس    ما حكم أكل الفسيخ وتلوين البيض في يوم شم النسيم؟.. تعرف على رد الإفتاء    خريطة القوافل العلاجية التابعة لحياة كريمة خلال مايو الجارى بالبحر الأحمر    رويترز: قطر قد تغلق مكتب حماس كجزء من مراجعة وساطتها بالحرب    الانتهاء من 45 مشروعًا فى قرى وادى الصعايدة بأسوان ضمن "حياة كريمة"    الخارجية الروسية: تدريبات حلف الناتو تشير إلى استعداده ل "صراع محتمل" مع روسيا    ماريان جرجس تكتب: بين العيد والحدود    إيقاف حركة القطارات بين محطتى الحمام والعُميد بخط القباري مرسى مطروح مؤقتا    القوات المسلحة تهنئ الإخوة المسيحيين بمناسبة عيد القيامة المجيد    توريد 398618 طن قمح للصوامع والشون بالشرقية    المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة "ابدأ" .. الليلة مع أسامة كمال في مساء dmc    أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي إلى 473 ألفا و400 جندي منذ بدء العملية العسكرية    أبرزها متابعة استعدادات موسم الحج، حصاد وزارة السياحة والآثار خلال أسبوع    مستشار الرئيس للصحة: مصر في الطريق للقضاء على مسببات الإصابة بسرطان الكبد    مي سليم تروج لفيلمها الجديد «بنقدر ظروفك» مع أحمد الفيشاوي    هل بها شبهة ربا؟.. الإفتاء توضح حكم شراء سيارة بالتقسيط من البنك    برج «الحوت» تتضاعف حظوظه.. بشارات ل 5 أبراج فلكية اليوم السبت 4 مايو 2024    المطرب هيثم نبيل يكشف كواليس فيلم عيسى    هبة عبدالحفيظ تكتب: واقعة الدكتور حسام موافي.. هل "الجنيه غلب الكارنيه"؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



كيفية مواجهة قنوات الإخوان قانونا
نشر في محيط يوم 09 - 02 - 2015

طالبت وزارة الخارجية ، سفراء دول الاتحاد الأوروبي المعتمدين لدى القاهرة ، إغلاق القنوات التابعة لتنظيم الإخوان التي تبث من خلال الأقمار الصناعية الأوروبية، والتي تعمل على التمؤخرًا. العنف والقتل في مصر، وضرورة مراقبة المواقع الإلكترونية المتطرفة التي تبث رسائل العنف والتحريض على القتل من خلال شبكة الإنترنت، ومنع التمويل الخاص بتلك الجماعات المتطرفة .
مع ضرورة عدم التعامل مع الكيانات غير الشرعية التي ينتمي لها عناصر الإخوان في الخارج وقطع التعامل معها حيث إنها لا تمثل الكيانات المصرية الرسمية، مضيفًا نحن نقدر رسائل التضامن مع مصر ضد الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها القاهرة مؤخرًا .
أن مصر هي الخط الأمامي لمحاربة الإرهاب في المنطقة ، وتحارب دومًا الجماعات التي تتخذ من الدين ستار لها، وفي الوقت نفسه تلتزم بالدفاع عن حقوق الإنسان وحماية الأبرياء .
أن العالم يواجه عدوا واحدا يتخذ من العنف وسيلة له ، ويحمل نفس الأيديولوجيات والأفكار المشتركة، ونأمل أن يكون التضامن مع مصر بقدر المسؤولية ومساندتها في الدفاع عن الإرهاب الذي يهدد العالم أجمع .
إن الأحداث الإرهابية الأخيرة في مصر تعتبر إنذارا للتهديدات مع ضرورةمام العالم، وأنه حان الوقت لإدراك هذا الخطر، وأن يكون هناك تكثيف للتشاور العسكري والمعلوماتي بين جميع الدول . لان الجماعات المتطرفة تهدد العالم، ومن الضروري منع تمويلها مع ضرورة وضع إستراتيجية محددة لمحاربة الإرهاب في مصر مع الحفاظ على حقوق الإنسان والأبرياء. إن دور الأزهر الشريف في نشر مبادئ الإسلام الوسطي من أجل محاربة الإرهاب.
إن حديث الرئيس عبد الفتاح السيسى عن مؤامرة تحاك ضد مصر واستقرارها من خلال عدد من المواقع الإخبارية والفضائيات الممولة من تنظيم الإخوان وقطر وتركيا يعطى رسالة قوية وموجهة إلى الداخل والخارج. لان السيسى حريص أن يطلع المصريين من حين لآخر على تطورات ما يجرى في البلاد وما يحاك ضدها، مؤكداً أن الرئيس يعي ما يقول ويعلم ويقدر المعلومة ومتى تقال، بحكم أنه رجل عمل في جهاز المخابرات الحربية لسنوات عدة
أنه من الضروري تأسيس كتائب شبابية الكترونية وطنية لتصحيح الصورة المغلوطة عن مصر، مشدداً على أنه يجب مواجهة الإعلام الالكتروني بنفس أدواته. لان تمويل الإخوان لعدد من المواقع والمحطات الفضائية يمكن الرد عليه من خلال مواقع ومحطات مضادة، توضح حقيقة الأمور دون مزايدات، لأن الأفكار المغلوطة تموت عندما تواجهها الأفكار الصحيحة، موضحاً أن هناك عملية إلهاء للمواطن من خلال الإعلام بقصد أو بغير قصد لتغييبه عن قضاياه الوطنية. ولفت الخبير إلى أن جزءاً من رسالة الرئيس السيسى موجه إلى بعض وسائل الإعلام المصرية الباحثة عن الترويج لنفسها من خلال افتعال بعض الموضوعات، وتضخيم بعض الأزمات، لذا عليها توخى الحذر وألا تنساق وراء المعلومات التي تبثها المواقع أو القنوات التي تتلقى دعما إخوانياً.
أن الحرب الإعلامية ضد مصر تعتمد على تزييف الحقائق ونشر الكراهية والعنف، فهي لا تراعي المسؤولية الاجتماعية أو العمل المهني والأخلاقي إن "أخطر ما تواجهه مصر حاليا هو حروب الجيل الرابع وفى المرحلة الأخطر منها، والتي تعتمد على الترويج للإشاعات وهدم النفسية المصرية وذلك بوسائل الإعلام الحديثة من مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع اليوتيوب وغيرها من المواقع". أن هذه الحرب تحتاج إلى أن يدرك الإعلام المصري رسالته وأولوياته أنه لا ينزعج من هذه المواقع والقنوات الممولة بشكل مشبوه، وهذا لا يعنى عدم الاهتمام بها وتحليل مضمونها ويكون الرد بالمعلومات والحقائق بطريقة مباشرة وغير مباشرة، أن بعض الإعلاميين المصريين يقومون بتهوين بعض الأمور وتهويل أخرى، وإعطاء وزن غير حقيقي لبعض القضايا غير المهمة وعدم الاهتمام بالقضايا الوطنية. إن من بين أسباب ارتباك المشهد الإعلامي في مصر عدم وجود قواعد منظمة للعمل الإعلامي، مثل سمات وخصائص الإعلاميين أنفسهم، وسمات العلاقة بينهم وبين أصحاب المؤسسات الإعلامية التي يعملون بها. إن هذه القنوات التركية يتم تمويلها من قبل المخابرات الأمريكية لتحقيق مصالحها الشخصية، كما خرجت عن ميثاق الشرف الإعلامي الدولي لذا من المفترض احترام خصوصيات الشعوب والدول، واحترام ثورة قام بها الشعب المصري لجذر النظام الإرهابي.
العيب كل العيب على إعلامنا المصري الغير قادر على مواجهة هذا الإعلام الإخطبوط الخبيث متسائلا: أين الدعاية المضاضة؟ التي تستخدم من أجل صد هجمات تلك القنوات وكشف أكاذيبها، بالإضافة إلي حرفية الصحفيين والإعلاميين في إظهار كذب وخداع تلك القنوات.
أن تثبت أن ما حدث بمصر ثورة مصرية وليس انقلاب عسكريي جب ألا ننظر إلى هذه القنوات بقدر أن ننظر إلى أنفسنا. أن مايتم بثه على القنوات التركية خرج عن الشرف المهني، مشيراً إلى أن هذه القنوات لها أهداف سياسية تريد أن تحققها، أن مسؤولية غلق هذه القنوات من اختصاص الدولة التي تبث منها هذه القنوات. أن مصر ليس لها طريقة في صد هذه التحريضات سوى تسجيل هذه الحلقات التي يتم من خلالها التحريض على شرائط، ثم يتم اللجوء لأساتذة قانون دولي من خلالهم يتم أخذ الحق بشكل قانوني أن قانون الأمم المتحدة يرفض تلك الممارسات بشكل تام: إن هذه القنوات لايؤمنون بشرف المهنة الإعلامية وأخلاقياتها التي تنافى مع هذه السلوكيات الخاطئة التي تتم على الشاشات التركية،. بعد أن أعلنت الخارجية المصرية عن قيامها بإجراء اتصالات دولية لغلق الفضائيات التابعة لجماعة الإخوان، والتي تحرض على القتل وهدم مؤسسات الدولة من خلال بثها عبر أقمار صناعية أوروبية، بينها القمر الفرنسي "يوتل سات" كان لابد من رصد هذه الفضائيات ومعرفة اتجاهاتها ومؤسسيها وتمويلها. بداية انطلقت فضائيات عدة بعد ثورة الشعب المصري على الإخوان في 30 يونيو من العام 2013 بعضها استمر لفترة وجيزة واختفى، ثم انطلق مجدداً ليواصل مهمته من دون توقف وفضائيات أخرى انطلقت لتعوض غياب من اختفى بعد تغيير مقر ومكان البث؛ هرباً من الملاحقة الدولية والقضائية للسلطات المصرية.
"مكملين"
انطلقت فضائية مكملين في 6 يونيو عام 2014 من تركيا، حاملة شعار "رابعة" وتبث القناة برامج تحريضية ضد الجيش والشرطة وتصف ما حدث في مصر في 30 يونيو بالانقلاب، وهناك دعوى قضائية منظورة أمام القضاء تطالب بوقف بث القناة، أقامها الدكتور سمير صبري المحامي، الذي أكد ل"العربية.نت" أن القناة تبث بذاءات في حق قضاء مصر والشرطة المصرية والقوات المسلحة والصحافيين والإعلاميين، كما تبث أخباراً كاذبة ومضللة ضد مصر، الغرض منها تأجيج التظاهرات وتحريض الطلاب للتظاهر والقيام بأعمال العنف لإعاقة العملية التعليمية كذلك للتحريض على تهديد أمن واستقرار الوطن مقدماً 10 مستندات مؤيدة لدعواه.
"رابعة"
تعتبر قناة "رابعة" هي الأقدم من حيث الانطلاق، حيث بدأ بثها عام 2013، واستضافتها تركيا على أرضها، وحملت هذا الاسم، بعد فضّ اعتصام الإخوان في ميدان "رابعة العدوية" وقيام الرئيس التركي أردوغان بإطلاق هذه الإشارة وهي "رابعة".
بوابة حزب "الحرية والعدالة" التابع لجماعة الإخوان أكدت أن فضائية "رابعة" تبث من اسطنبول، ويمولها عدد من رجال الأعمال المنتمين للإخوان وانطلق بث القناة بعد توتر العلاقات المصرية التركية وطرد السفير التركي من القاهرة. قيادات الإخوان أكدوا في تصريحات سابقة لهم أن القناة تسعى لتحقيق مطالب ثورات الربيع العربي، ونشر الفكر السياسي في الإسلام بمفهومه الشامل وقيمه التي تدعو للعدل والحرية والحكم الرشيد، وتقديم القضايا السياسية المعاصرة من خلال المنظور الإسلامي، وتقوم بإعادة بناء العلاقة ما بين المشاهد والرموز الفكرية الإسلامية. وفور انطلاقها، لاحقتها السلطات القضائية المصرية حيث قضت محكمة القضاء الإداري "دائرة الاستثمار"، برئاسة المستشار حسونة توفيق نائب رئيس مجلس الدولة، بوقف بث القناة, وقالت المحكمة إن القناة تحرض على القتل والعنف وإزهاق الأرواح، وقد خانت الأمانة الإعلامية وابتعدت عن الحياد وأخذت على عاتقها بث أكاذيب بعد ثورة الشعب على حكم الإخوان.
"الحوار"
هي مملوكة للقيادي بالتنظيم الدولي للإخوان عزام التميمي، وبدأت بثها من لندن في عام 2006، وكانت تنقل اعتصامي "رابعة" و"النهضة"، ونجح قراصنة مصريون في اختراقها عدة مرات ووقف بثها، حيث قال الرائد خالد أبو بكر مؤسس الجيش الإلكتروني المصري ل"العربية.نت" إنه نجح في إغلاق القناة ووقف بثها لفترات طويلة بعد اختراق السيرفر الخاص بها على القمر الصناعي، كما أغلق قناة "الشرعية" التي انطلقت عام 2013، وكانت من أوائل القنوات التي يتم بثها بعد إزاحة الإخوان عن الحكم وحملت الشعار الذي دائماً ما ردده الإخوان، والرئيس الأسبق محمد مرسي، ولم يعد للقناة وجود الآن.
"الشرق"
تعتبر قناة "الشرق" التي انطلقت في أبريل 2014، من تركيا هي الأحدث في تلك الفضائيات التابعة للإخوان، واتخذت أيضاً من تركيا مقراً لها ويمتلكها القيادي الإخواني باسم خفاجي.
وتبث القناة عدة برامج تحريضية ضد الجيش والشرطة المصرية والتحق بها عدد من الإعلاميين والضيوف المصريين المعارضين للنظام، والمدرجة أسماؤهم بقوائم ترقب الوصول لسابق اتهامهم بالتحريض على القتل.
"مصر الآن"
كانت بداية انطلاق قناة "مصر الآن" في 6 أغسطس 2014 من تركيا، وهي مملوكة فعلياً لشركة تابعة للتنظيم الدولي للإخوان ويحرض مذيعوها على قتل الضباط، وفور بثها وانطلاق برامجها أقام المحامي سمير صبري أيضاً دعوى أمام القضاء بوقف بثها وتحدد لها جلسة 8 فبراير الحالي.
"اليرموك"
تعد قناة "اليرموك" الناطقة باسم حركة الإخوان المسلمين الأردنيين من أوائل القنوات التي كانت تبث اعتصامي "رابعة" و"النهضة" وتعرضت لهجمة تشويشية على تردداتها من خلال هجوم إلكتروني شنه الجيش المصري الإلكتروني، ونقلت القناة جميع فعاليات اعتصام الإخوان ومناصريهم في ميدان "رابعة"، بعد غلق القنوات الدينية عقب ثورة 30 يونيو. وطالب الدكتور على عجوة أستاذ العلاقات العامة والإعلام بجامعة القاهرة، بغلق هذه القنوات، مشيراً إلى أن الوسائل الإعلامية المرئية سلاح ذو حدين، إما أن تقوم ببناء المجتمع أو هدمها. وأضاف "عجوة" أن هناك بعض الجهات تستغل الوسائل الإعلامية المرئية فى تحقيق أهدفها من خلال توصيل رسائلها الإعلامية من خلالها لتوصيلها لأكبر عدد من المواطنين فى مختلف أرجاع العالم. وتابع أن هذه الدول لاتعترف مطلقًا بشرف المهنة الإعلامية، بل هدفها الأسمى تحقيق مصالحهم الشخصية. جدير بالذكر أن جماعة الإخوان الإرهابية وحلفائها تواصل من خلال قنواتها الإعلامية فى تركيا، التحريض ضد مصر فى دعوات علانية بممارسة العنف، من خلال حرق محولات الكهرباء وشركات المستثمرين. ظهرت ضربة جديدة لجماعة الإخوان بعد غلق قناة الجزيرة مباشر مصر منذ شهرين، وفي تحرك لأول مرة بدأت وزارة الخارجية في إجراء اتصالات مكثفة لوقف بث القنوات الفضائية التابعة لجماعة الإخوان من خلال القمر الفرنسي "يوتل سات"، التي وصفتها في بيان لها أمس الأحد بأنها "تبث مواد تحريضية تحض بشكل صريح على القتل وممارسة الإرهاب وتعميق الكراهية وهدم مؤسسات الدولة الشرعية.
كما هاجم الأزهر هذه القنوات، وطالب وكيل الأزهر الدكتور عباس شومان باتخاذ خطوات جادة وعاجلة من قبل الدولة ضد الدول التي تستضيف القنوات التي تتبع تنظيم الإخوان، ووصفها بالضالة المضلة إذا لم تقم بإغلاقها وتسليم القائمين عليها إلى الحكومة المصرية، مضيفا "ولو كان بقطع العلاقات مع هذه الدول"، ويرصد "دوت مصر" المنابر التي تعتزم جماعة الاخوان وإعلاميوها استخدامها، لترويج أفكارهم من خلالها.
قناة الشرق
قناة فضائية بدأت البث في مايو 2014 من تركيا، يملكها الدكتور باسم خفاجي، أحد مؤيدي جماعة الإخوان، ويقدم فيها الإعلامي معتز مطر برنامج "مع معتز"، ويعد البرنامج الأساسي في القناة، ويهتم البرنامج برصد الأحداث في مصر وفقا لما يناسب جماعة الإخوان، وكان معتز مطر أحد مقدمي البرامج من قبل في قناة "مصر 25" خلال فترة حكم الإخوان.
قناة مكملين
قناة فضائية تبث من تركيا، بدأت في يناير 2014، وتهتم بنقل البث المباشر لما يسمى "برلمان الإخوان" الذي يعقد في إسطنبول، وتهتم القناة بمخاطبة الشباب، وتحريضهم على النزول في تظاهرات، ويضم طاقم مذيعيها عددا من شباب الإخوان الذين عملوا من قبل في قناة "مصر25"، خلال فترة حكم جماعة الإخوان، ويقدم فيها ممدوح إسماعيل، القيادي بتحالف دعم الشرعية، برنامجا.
مصر الآن
قناة فضائية انطلقت في سبتمبر الماضي، ويقدم من خلالها الإعلامي محمد ناصر برنامج "من مصر"، لمدة ساعتين يوميا، وكان مالك قناة الشرق الفضائية، الدكتور باسم خفاجي، أعلن أن قناة "مصر الآن" إحدى القنوات التابعة لجماعة الإخوان رسميا، وتعد انطلاقة جديدة للقنوات الداعمة للشرعية.
قناة رابعة
قناة فضائية بدأت بثها في ديسمبر 2013 من تركيا، وتهتم بنقل أحداث مظاهرات الإخوان في المحافظات، ويقدم برامجها عدد من قيادات التحالف الداعم للإخوان، وأبرزهم نائب رئيس الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح الدكتور محمد عبدالمقصود، والداعية السلفي وجدي غنيم، والقيادي السلفي ممدوح إسماعيل، ورئيس حزب الأصالة إيهاب شيحة، ومستشار وزير الأوقاف السابق سلامة عبدالقوي.
قناة الشرعية
فضائية تبث من دولتي قطر وتركيا، بدأت في أغسطس 2013، واشتهرت بإنتاج أفلام تسجيلية مناهضة للجيش والشرطة، لم تبث عليها أي برامج حتى الآن، وإنما تنشر فيديوهات مسجلة عن حرق سيارات الشرطة، والتحريض ضد قوات الجيش والشرطة ومؤسسات الدولة، كما تذيع فيديوهات عن نشر الفوضى في الشارع من خلال استخدام عاطفة المصريين.
قناة الحوار :
فضائية عربية بدأت البث عام 2006 من لندن في بريطانيا، ويملكها القيادى بالتنظيم الدولي لجماعة الإخوان، الدكتور عزام التميمي، وتعمل هذه القناة على البرامج الحوارية والتي تتدخل فى الشأن المصرى وشأن الدول العربية الأخرى، وكانت إحدى القنوات التي تبث اعتصام رابعة والنهضة طوال 24 ساعة بانتظام يوميا.
موقع وقناة العربي الجديد
موقع إخباري انطلق مطلع مارس الماضي، تابع لشركة "ميديا ليمتد" الإعلامية، ومقره الرئيسي لندن، وله عدة مكاتب بعدد من الدول العربية، ويملكه عزمي بشارة ، أحد داعمي جماعة الإخوان، وتعمل على نشر الحقائق المزيفة فى الشأن المصري.
وتردد أن من يمولها هو قيادات التنظيم الدولي في لندن، وأبرزهم إبراهيم منير الأمين العام للتنظيم الدولي لجماعة الإخوان، كما أعلنت عن انطلاق قناة فضائية يرأسها الإخواني السابق إسلام لطفي، ويديرها مدير الأخبار في قناة الجزيرة مباشر مصر. تعتبر وسائل الإعلام بكافة أشكالها المرئية والمسموعة، أحد أهم أسباب الفوضى التي تشهدها معظم البلاد، فمع ظهور عدد من القنوات والصحف الموالية للعناصر الإرهابية على رأسها جماعة الإخوان المسلمين، يزداد التحريض والإرهاب، ضد الدول العربية التي أدرجت الجماعة على قوائم "الإرهاب"، وكذلك تعتبر الأذرع الإعلامية للجماعة في بث الإرهاب.
عقب ثورات الربيع العربي والصراعات التي شهدتها تلك البلدان على السلطة، ظهرت صحف وقنوات تابعة للإخوان وبتحريض وتمويل خارجي، من تركيا وقطر في آن واحد. تناول هذه القنوات للأحداث الجارية في البلاد وبالأخص في مصر، أدى إلى اشتعال الأجواء؛ ما أدى إلى مطالبة وزارة الخارجية المصرية هذه الدول بغلق هذه الفضائيات التابعة لجماعة الإخوان، والتي تحرض على القتل وهدم مؤسسات الدولة من خلال بثها عبر أقمار صناعية أوروبية، بينها القمر الفرنسي "يوتل سات".وعلى مدار المرحلة الماضية والتي أعقبت ثورات الربيع العربي، ظهرت أكثر من قناة تحرض ضد الأنظمة الحالية، وعلى رأسها قناة "الجزيرة" والتي تبث من قطر وكان آخر ما قامت به من نشر فيديو لجماعة أنصار بيت المقدس وهو يقوم بتفجيرات العريش الأخيرة التي أدت إلى استشهاد نحو 62 شخصًا وإصابة أكثر من 100 آخرين، حيث أدى هذا الفيديو إلى إثارة تساؤلات عديدة حول كيفية حصول القناة على مثل هذا الفيديو الإرهابي لحظة التفجير.
لم تتوقف "الجزيرة" عند هذا الحد، لكنها تواصل عملياتها التحريضية ضد الأنظمة المعارضة للإخوان في كافة الدول، فضلا عن أنها غير معترفة بإدراج الجماعة على قائمة الإرهاب. أما القنوات الأخرى التي تحرض أيضا بصورة لافتة، فهي قناة "رابعة" وهي تعد من أكثر القنوات المحرضة في الوقت الحالي، وترفع ذات الشعار الأصفر المتمثل في أربع أصابع في إشارة لرابعة، وتبث من العاصمة التركية "إسطنبول"، ويمولها عدد من رجال الأعمال المنتمين للإخوان وانطلق بث القناة بعد توتر العلاقات المصرية التركية وطرد السفير التركي من القاهرة، وانطلقت في 2013 عقب فض اعتصامي رابعة العدوية ونهضة مصر، للتضامن مع الإخوان، وراحت تبث التحريض والعنف وتحرض ضد الدولة وكان آخر تحريضها هو استهداف السائحين في المرحلة المقبلة حال مجيئهم إلى مصر، حيث أمهلتهم فترة 11 فبراير، فيما بعد ذلك فسيكون مصير أي سائح يدخل مصر هو الموت، وذلك في تحريض واضح وصريح على استهداف الاقتصاد المصري ومحاولة إسقاط الدولة. "أيضا من ضمن القنوات المحرضة والتي ظهر صيتها في الأيام الأخيرة هي "قناة الشرق"، والتي انطلقت في أبريل 2014، من تركيا هي الأحدث في تلك الفضائيات التابعة للإخوان، واتخذت أيضاً من تركيا مقراً لها ويمتلكها القيادي الإخواني باسم خفاجي.
وتبث القناة عدة برامج تحريضية ضد الجيش والشرطة المصرية، والتحق بها عدد من الإعلاميين والضيوف المصريين المعارضين للنظام، والمدرجة أسماؤهم بقوائم ترقب الوصول لسابق اتهامهم بالتحريض على القتل، وكان من أبرز الموضوعات التي تناولتها القناة للتحريض ضد النظام هي الفيديوهات التي قالت عنها "مسربة"، والتي زعمت بأنها من داخل مكتب الرئيس السيسي وقتما كان وزيرا للدفاع.
وهناك أيضا قناة "الحوار"، وهي مملوكة للقيادي بالتنظيم الدولي للإخوان عزام التميمي، وبدأت بثها من لندن في عام 2006، وكانت تنقل اعتصامي "رابعة" و"النهضة"، ونجح قراصنة مصريون في اختراقها عدة مرات ووقف بثها، حيث قال الرائد خالد أبو بكر مؤسس الجيش الإلكتروني المصري إنه نجح في إغلاق القناة ووقف بثها لفترات طويلة بعد اختراق السيرفر الخاص بها على القمر الصناعي، كما أغلق قناة "الشرعية" التي انطلقت عام 2013، وكانت من أوائل القنوات التي يتم بثها بعد إزاحة الإخوان عن الحكم، وحملت الشعار الذي دائماً ما ردده الإخوان، والرئيس الأسبق محمد مرسي، ولم يعد للقناة وجود الآن.
وهناك قناة "مكملين" والتي انطلقت في 6 يونيو عام 2014 من تركيا أيضًا، حاملة شعار "رابعة" وتبث القناة برامج تحريضية ضد الجيش والشرطة وتصف ما حدث في مصر في 30 يونيو بالانقلاب، وهناك دعوى قضائية منظورة أمام القضاء تطالب بوقف بثها، وتبث القناة بذاءات في حق قضاء مصر والشرطة المصرية والقوات المسلحة والصحفيين والإعلاميين، كما تبث أخباراً كاذبة ومضللة ضد مصر، الغرض منها تأجيج التظاهرات وتحريض الطلاب للتظاهر والقيام بأعمال العنف لإعاقة العملية التعليمية كذلك للتحريض على تهديد أمن واستقرار الوطن مقدماً 10 مستندات مؤيدة لدعواه.
كما أن هناك قناة "مصر الآن"، حيث كانت بداية انطلاقها في 6 أغسطس 2014 من تركيا، وهي مملوكة فعلياً لشركة تابعة للتنظيم الدولي للإخوان ويحرض مذيعوها على قتل الضباط، وفور بثها وانطلاق برامجها أقام المحامي سمير صبري أيضاً دعوى أمام القضاء بوقف بثها وتحدد لها جلسة 8 فبراير الحالي.
وهناك قناة "يرموك" الناطقة باسم حركة الإخوان المسلمين الأردنيين من أوائل القنوات التي كانت تبث اعتصامي "رابعة" و"النهضة" وتعرضت لهجمة تشويشية على تردداتها من خلال هجوم إلكتروني شنه الجيش المصري الإلكتروني، ونقلت القناة جميع فعاليات اعتصام الإخوان ومناصريهم في ميدان "رابعة"، بعد غلق القنوات الدينية عقب ثورة 30 يونيو. كان قيادات الإخوان أكدوا في تصريحات سابقة لهم أن القنوات هذه تسعى لتحقيق مطالب ثورات الربيع العربي، ونشر الفكر السياسي في الإسلام بمفهومه الشامل وقيمه التي تدعو للعدل والحرية والحكم الرشيد، وتقديم القضايا السياسية المعاصرة من خلال المنظور الإسلامي، وتقوم بإعادة بناء العلاقة ما بين المشاهد والرموز الفكرية الإسلامية، وذلك في محاولة منهم لتضليل الرأي العام.
من المعروف أن تلك الأذرع الإعلامية للجماعة، باتت على خط القنوات المحظورة والمصنفة بالإرهابية المحرضة على العنف والقتال، فضلا عن أنها تبث من دولتين هما الأكثر دعما للإخوان وللإرهاب في آن واحد قطر وتركيا، وتقومان بالتحريض ضد مصر بصورة مباشرة، عن طريق هذه الفضائيات، وهذا يتضح من خلال آخر الفيديوهات التي بثتها قناة الجزيرة القطرية حيث دارت الشكوك حول علاقة قطر بالعملية الإرهابية التي وقعت في سيناء الأربعاء الماضي. لم تكتف الجماعة الارهابية بقتل الابرياء وتنفيذ العمليات الارهابية والتفجيرات في الشارع المصري منذ 30 يونيو 2013 وحتي اليوم وشن الحرب علي مصر في كل مكان ونشر الاكاذيب وبث الفتنة بل وضعت خطة ممنهجة للتحريض ونشر الارهاب والتطرف في المجتمع المصري من خلال العديد من القنوات الفضائية والتي رصد لها التنظيم الدولي للجماعة الارهابية ميزانيات ضخمة من الدولارات من أجل اسقاط الدولة المصرية وبثت هذه القنوات علي اقمار صناعية قريبة من القمر الصناعي المصري ليستقبلها الشعب المصري علي اطباق المنازل ..
فكيف نواجه هذه الفضائيات التي تبث التطرف والعنف والارهاب ؟في البداية نرصد أبرز هذه القنوات : وأولها «قناة رابعة»والتي ترفع شعار ما تسميه نبض الحرية وهذه القناة كان مقررا ان تنطلق من العاصمة اللبنانية بيروت ولكن فشل ممولوها في بثها من هناك وتم اختيار مدينة اسطنبول بتركيا لبثها من هناك حيث تعمل حاليا علي مداره الاربع وعشرين ساعة من خلال ميزانية ضخمة جدا رصدها التنظيم الدولي للاخوان وهناك قناة «مصر الآن» والتي وصفت نفسها في بداية انطلاقها بأنها قناة مصرية حرة لا تنتمي إلي أي تيار سياسي حزبا أو جماعة ولكن مع بداية بثها تاكد للجميع انها قناة تابعة للجماعة الارهابية تبث سمومها في المجتمع المصري
وتبث قناة مصر الآن من تركيا بتمويل قطري ويعمل بها معظم الإعلاميين الذين يظهرون علي قناة الجزيرة، بجانب العاملين في قناة «مصر25» وتقوم بنشر الفتنة وهذه القناة متعاقدة مع شركة أردنية وتبث علي القمر الفرنسي «يوتلسات» الذي يأخذ نفس المدار 7 درجات غرب ويجعل المشاهد يري قنواته كأنها علي القمر المصري.. وهناك قناة «الشرق»التابعة لجماعة الإخوان الارهابية ويشرف عليها ويمولها د. باسم خفاجي احد القيادات الاخوانية وهذه القناة لا تبث من خلال القمر المصري «نايل سات» ولكن تبث علي القمر نور سات، وتظهر علي النايل سات بسبب وجودها في نفس المدي وهذه القناة تسير علي نفس أجندة قنوات الجزيرة القطرية، ويطلق عليها «الجزيرة الجديدة» لان معظم ضيوفها ومقدّمي برامجها هم أيضاً ضيوف الجزيرة مباشر مصر..
وهناك قناة «أحرار 25» وهي قناة إخوانية صرفة لا تقدم إلا برامج نسائية ويتم بثها حاليا من العاصمة القطرية الدوحة وتعتمد علي تقديم 6 برامج فقط برنامج الدعوة، وبرنامج «انقلاب شباب ثائر» وتقدمه الدكتورة باكينام الشرقاوي - مستشار المعزول محمد مرسي والهاربة حاليا في قطر-، وبرنامج» مرسي حبيب الله «وتقدمه القيادية الاخوانية عزة الجرف وبرنامج «مقاومة الحرائر» الذي تقدمه «فتيات حركة 7 الصبح « وبعض الحركات الإخوانية.. اما قناة» الشرعية فهدفها الدفاع عما تسميه الشرعية وتدافع عن الرئيس المعزول محمد مرسي بكل الطرق الممكنة وبعد إغلاق قناتي الناس والحافظ، لجأ بعض الشيوخ مثل أبو إسحاق الحويني ويوسف القرضاوي إلي اطلاق فضائية «الندي» وهي فضائية جديدة بوق لجماعة الاخوان المسلمين الارهابية وتعتمد علي بث الاكاذيب واثارة الفتنة والتحريض ضد الجيش والشرطة وتمويل«الندي»
يأتي من قبل الشيوخ أنفسهم.. وتوجد قنوات أيضا ليست محسوبة بصفة مباشرة علي جماعة الإخوان لكنها تسلك نفس الدرب للدفاع عنهم ومن هذه القنوات قناة الحوار والقدس واليرموك ومكملين والاقصي والمستقلة وسهيل والتركية والتونسية ويمن شباب. لا يوجد أي قناة تابعة للاخوان المسلمين يتم بثها علي القمر المصري سواء من داخل مصر او خارجها والقنوات التي يستقبلها المواطن المصري علي الاطباق المنزلية يتم التقاطها من اقمار صناعية تعمل علي نفس المدار الذي تغطيه النايل سات وبالتالي يتم التقاطها بسهولة ولكن نحن كنايل سات لا يمكننا وقف هذه القنوات والجهة الوحيدة التي يمكنها ذلك هي الدولة التي تمتلك القمر الصناعي الذي يبث هذه القنوات من خلال قوانينها وتشريعاتها الخاصة بها. هناك دور لوزارتي الخارجية والعدل من خلال سن التشريعات المناسبة من أجل تحقيق التعاون وعمل الاتفاقيات مع الدول التي تبث اقمارا صناعية تبث هذه القنوات بعدها يمكن مخاطبة هذه الدول لوقف بث هذه القنوات السامة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.