الجزارين كان مارا بالصدفة فى الشارع عندما أصاب رأسه حجرا من أعلى أحد الأسطح فرفع رأسه وأكتشف خناقة بين جارين جزارين وأتباع لهما حول تربية الحمام فصعد الى سطح المنزل الذى سقط منه الطوب على رأسه وأستل سكينا وحين أعترضه أحد المستأجرين سدد له عدة طعنات أودت بحياته وفر الجانى هاربا وبعمل التحريات اللازمة من قبل المباحث تم القبض على المتهم وأعترف بجريمته وأرجغها إلى تعدى المجنى عليه بالسب والقذف !