فى أولى جلسات محاكمة طبيب الوراق المتهم بتصوير بعض مريضاته فى عيادته الخاصة فى أوضاع مخلة وطبعها على اسطوانات (c.D) وتوزيعها على أصدقائه دافع المتهم عن نفسه من داخل القفص الحديدى موجها كلامه لهيئة المحكمة قائلا: أنا برئ وعاوز اتكلم، لكن المستشار طارق حامد رئيس المحكمة لم يسمح له بالكلام وطلب إخلاء القاعة من كاميرات التصوير ومندوبى الفضائيات واستثنى الصحفيين فقط، وفى نهاية الجلسة قررت المحكمة تأجيل 27 يوليو الحالى للإطلاع ومشاهدة الأفلام المنسوخة على الأسطوانات المدمجة.