قالت مصادر تجارية، إن عدة سفن محملة بالقمح لصالح الهيئة العامة للسلع التموينية في مصر معلقة في موانئ روسية في البحر الأسود قبيل بدء العمل بضريبة على الصادرات في موسكو في الأول من فبراير. والهيئة هي المشتري الحكومي للقمح في مصر أكبر مستورد للقمح في العالم. وقال أحد المصادر إنه إذا لم تتمكن السفن من الحصول على وثائق الشحن النهائية بحلول الأول من فبراير، فسوف تضطر الشركات التجارية لدفع الضريبة. وأكد المصدر، على أن الهيئة المصرية لن تتحمل أي تكلفة إضافية.