أول تعليق من رئيس البرلمان على استقالة الحكومة    جامعة كفر الشيخ تتسلم شهادة رخصة مركز تدريب معتمد من المجلس الأعلي للجامعات    محافظ المنوفية: مواصلة جهود التغيير والبناء الشامل في شتى القطاعات الخدمية    وزيرة التخطيط: نقدر القلق من الديون ونجري دراسات جدوى    حزب المصريين: الحكومة السابقة واجهت تحديات خطيرة داخليا وخارجيا    السكرتير العام المساعد لبني سويف يتابع مستجدات مشروع كوبري المزلقان على الطريق الزراعي بالواسطى    إسرائيل: إلقاء قنبلة حارقة على سفارتنا في رومانيا    الصين تؤكد دعم جميع الجهود السلمية لحل الأزمة الأوكرانية    عقبة واحدة تمنع الزمالك من استعادة " الفيراري "    شاهد.. مجدي أفشة: أنا أفضل لاعب في مصر.. والقاضية ظلمتني    رئيس بعثة الحج: الحالة الصحية للحجاج المصريين جيدة.. ولم تظهر أية أمراض وبائية    إصابة 4 أشخاص في انقلاب سيارة بالطريق الصحراوي الغربي بقنا    الليلة.. «المغارة المسحورة» في ختام عروض مسرح الطفل بالإسكندرية    الأربعاء المقبل.. انطلاق مهرجان الأفلام اليابانية بالقاهرة    مي عمر عن علاقتها بمحمد سامي: «مبخافش من الحسد ومبركزش في كلام الناس»    قبل عقد قرانهما.. من هو عريس جميلة عوض؟    محمد الباز ل"إكسترا نيوز": بعض الوزارات الخدمية والاقتصادية تحتاج تغيير    رئيس الوزراء يتفقد المعرض الطبي الأفريقي الثالث    التحفظ على مدير حملة أحمد طنطاوي لتنفيذ حكم حبسه في تزوير توكيلات انتخابات الرئاسة    نائب رئيس جامعة الزقازيق يتفقد سير الامتحانات بكلية التمريض    بعد الفوز على الاتحاد السكندري.. أبوقير للأسمدة يجدد الثقة في محمد عطية    نائب: ضيوف مصر يمثلون عبئا على الموازنة العامة    محافظ الشرقية: إزالة 372 إعلانا مخالفا وغير مرخص خلال شهر    مجموعة "إي اف جي" القابضة تعتزم شراء 4.5 مليون سهم خزينة    نقيب البيطريين: حصلنا على وعد بضم أعضاء النقابة إلى تعيينات ال120 ألف فرصة عمل    من الترويج للمثلية الجنسية إلى إشراف «التعليم».. القصة الكاملة لأزمة مدرسة «ران» الألمانية    6 قرارات للمجلس الأعلى للجامعات لشئون الدراسات العليا والبحوث    سلطنة عُمان ترحب بالمبادرة الأمريكية لإنهاء الحرب في غزة    نتنياهو: يمكن بدء تنفيذ خطة التهدئة فى غزة قبل الاتفاق على الشروط بشكل كامل    أحمد ماهر: "بكيت بشدة في مشهد إيذاء أبو لهب للنبي"    أسامة قابيل يوضح حكم تفويض شخص آخر فى ذبح الأضحية؟    مرصد الأزهر: الحفاظ على عقول الأفراد من الانحراف أحد أهم مقاصد الشريعة    ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية في سريلانكا إلى 12 شخصًا    صيادلة الإسكندرية: توزيع 4.8 ألف علبة دواء مجانا في 5 قوافل طبية (صور)    أمانة الشباب ب"حماة الوطن" تنظم ندوة بعنوان "موقفنا ثابت للقضية الفلسطينية"    الرباط الصليبي يبعد مدافع أتالانتا من قائمة إيطاليا في يورو 2024    رئيس أتليتكو مدريد يكشف حقيقة مفاوضات صلاح.. ومونديال الأندية الجديد ومستقبل فيليكس    الدفاع الروسية: خسائر الجيش الأوكراني نحو 1.7 ألف جندي خلال يوم    المؤهلات والأوراق المطلوبة للتقديم على وظائف المدارس المصرية اليابانية    عاشور: الجامعة الفرنسية تقدم برامج علمية مُتميزة تتوافق مع أعلى المعايير العالمية    السكة الحديد: تعديل تركيب وامتداد مسير بعض القطارات على خط القاهرة / الإسماعيلية    برلماني يطالب الحكومة بدعم الاستثمار الزراعي والصناعي    تحرير 94 محضر إنتاج خبز غير مطابق للمواصفات بالمنوفية    رئيس بعثة الحج الرسمية: الحالة الصحية العامة للحجاج المصريين جيدة.. ولا أمراض وبائية    دعاء لأمي المتوفية في عيد الأضحى.. «اللهم انزلها منزلا مباركا»    الحكومة تتقدم باستقالتها.. والرئيس السيسي يكلف مدبولي بتشكيل جديد    بالأسماء.. شوبير يكشف كل الصفقات على رادار الأهلي هذا الصيف    الكشف وتوفير العلاج ل 1600 حالة في قافلة للصحة بقرية النويرة ببني سويف    طريقة التسجيل في مبادرة الأمراض المزمنة.. الكشف والعلاج بالمجان    كوريا الجنوبية تعلق اتفاقية خفض التوتر مع نظيرتها الشمالية    الطيران الإسرائيلي يغير على أطراف بلدة حانين ومرتفع كسارة العروش في جبل الريحان    هل يجوز للمُضحي حلاقة الشعر وتقليم الأظافر قبل العيد؟.. معلومات مهمة قبل عيد الأضحى    ما عدد تكبيرات عيد الأضحى؟.. 3 أقوال عند الفقهاء اعرفها    علقت نفسها في المروحة.. سيدة تتخلص من حياتها بسوهاج    تحرك من الزمالك للمطالبة بحق رعاية إمام عاشور من الأهلي    رسومات الأحياء المقررة على الصف الثالث الثانوي.. «راجع قبل الامتحان»    35 جنيها للمادة.. ما رسوم التظلم على نتيجة الشهادة الإعدادية بالجيزة؟    أفشة: ظُلمت بسبب هدفي في نهائي القرن.. و95% لا يفقهون ما يدور داخل الملعب    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ننشر أقوال الشهود الثابتة في حق المتهمين بقضية ''خلية الظواهري''
نشر في مصراوي يوم 07 - 07 - 2014

أوردت النيابة العامة أدلة الثبوت في شأن القضية التي يحاكم بها محمد ربيع الظواهري، شقيق ايمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة بشأن اشتراكه هو و67 متهماً اخرين بتشكيل تنظيم إرهابي مرتبط بتنظيم القاعدة ، وهى القضية التي تنظرها محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى.
وقد جاءت قائمة الثبوت على النحو التالي:
الشاهد الأول محمد عبد الدايم الحسيني – السن 32 – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطني ، يشهد أنه وردت إليه معلومات مفادها انه على أثر الاضطرابات السياسية التي شهدتها البلاد إبان فترة حكم النظام السابق والتي ترتب عليها انخفاض شعبية القائمين عليه وتصاعد الأصوات المطالبة بإسقاطه فقد عاود المتم الأول محمد محمد ربيع الظواهري – القيادي بتنظيم الجهادي – إحياء نشاط التنظيم وإعادة هيكلته والعمل على ربطه بالتنظيمات الإرهابية المتطرفة بالداخل والخارج، وبإجراء تحرياته توصل لصحة ما ورد إليه من معلومات وأن المتهم الأول أنشأ على خلاف أحكام القانون جماعة تنظيمية تعتنق الأفكار المتطرفة القائمة على تفكير مؤسسات الدولة والسلطات العامة وشرعية الخروج عليها، وأن تلك الجماعة تتول تنفيذ أعمال عدائية ضد المنشآت العامة ورجال القوات المسلحة والشرطة وأبناء الديانة المسيحية ودور عبادتهم وممتلكاتهم في حالة عزل القائمين على الحكم آنذاك بهدف التأثير على البلاد ومقوماتها الاقتصادية والاجتماعية، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وأن المتهم الأول تمكن من استقطاب المتهمين الثاني نبيل محمد عبد المجيد المغربي والثالث محمد السيد السيد حجازي والرابع داود خيرت أو شنب والخامس عبد الرحمن علي علي اسكندر لإعداد برنامج فكري وحركي وعسكري لأعضاء التنظيم يقوم على عقد لقاءات تنظيمية بصفة دورية يتم خلالها تدارس الأفكار والتوجهات الجهادية والتفكيرية متخذين من مسجد تحت الإنشاء – بمنطقة المطرية – ومحلي إقامة قيادي التنظيم المتهم الخامس وعضو التنظيم المتهم الخمسون سيد جمال مصطفى حافظ مقراً لعقد تلك اللقاءات، فضلاً عن دراسة عناصر التنظيم أساليب رفع المنشآت وكشف المراقبة وكيفية التخفي، وكذا تلقيهم تدريبات عسكرية تتعلق بكيفية استخدام الأسلحة النارية وإعداد العبوات المتفجرة.

وأضاف أنه في إطار التأهيل العسكري لعناصر التنظيم وبناءً على تكليفه من المتهم الأول تمكن المتهم السادس فوزي محمد السيد سيف الدين من استقطاب المتهمين السابع عمر عبد الخالق عبد الجليل محمود، العشرين محمد سعد عبد التواب سليمان، التاسع والثلاثين رمضان جمعة مسعود، الأربعين / كمال الدين محمد طه، الحادي والأربعين / عبد العزيز سيد عبد العزيز وقام بالدفع بهم لما اطلق عليه حقول الجهاد الخارجية – دولة سوريا – واشراكهم في العمليات العسكرية الجارية هناك، وأنه في أعقاب عزل رئيس الجمهورية السابق وفض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة وأصدر المتهم الأول تكليفاته إلى المتهمين سالفي الذكر بالعودة إلى البلاد مجدداً للمشاركة مع عناصر التنظيم بالداخل في تنفيذ العمليات العدائية تجاه قوات الشرطة وأفراد القوات المسلحة، كما كلف المتهم الأول عناصر التنظيم بالعمل على تدبير الأسلحة النارية والمواد المفرقعة اللازمة لتنفيذ تلك العمليات.

كما أضاف أنه عقب إلقاء القبض على المتهم الأول – في القضية رقم 318 لسنة 2013 حصر أمن الدولة العليا – تولى المتهم الثاني زعامة التنظيم حيث اعتمد على تكوين خلايا عنقودية تضم عدد من عناصر التنظيم وتعمل كل منها بمعزل عن الأخرى تلافياً للرصد الأمني، حيث تولى المتهم سالف الذكر قيادة خلية ضمت من عناصر التنظيم المتهمين التاسع / سامح عثمان محمد جعفر، العاشر / سلامة جمعة سليم سلامة، الرابع والعشرون / أحمد محمود عبد الرحيم محمد فراج، الخامس والعشرون / رضا محمد علي عبد الله زيادة، السادس والعشرين أحمد عادل السيد يوسف مدكور، السابع والعشرين / عبد الله رضا محمد علي عبد الله زيادة، السابع والثلاثين / عبد الرحمن سيد رزق أبو سريع، الرابع والستين / محمد عبد الغني علي عبد القادر وكلفهم بتدبير كمية من الأسلحة النارية وإعداد عض العبوات المتفجرة بعد أن أمدهم بالمبالغ المالية اللازمة لذلك، وكلف المتهمين الخامس والسادس والسابع بتشكيل خلايا عنقودية من أعضاء التنظيم فتولى الخامس قيادة خلية ضمت المتهمين الخامس عشر / إبراهيم محمد عصام الدين إبراهيم خضري، التاسع والعشرون أحمد حسن علي عبد الرحمن، الثاني والأربعين / مصطفى حسن السيد الكاشف، الثالث والأربعين / حسام إبراهيم إبراهيم قشطة، الثالث والستين / وليد رفعت محمد يونس وتولى تدريبهم وفقاً لذات البرنامج الموضوع سلفاً ونقل التكليفات الصادرة إليهم من المتهم الثاني دون التواصل المباشر مع الأخير، وتولى المتهم السادس قيادة خلية اختصت بتوفير الدعم المالي اللازم للتنظيم وكذا توفير الأماكن اللازمة للإيواء ولعقد لقاءاتهم التنظيمية، وكذا الدعم المادي المتمثل في توفير الأسلحة النارية والمواد المستخدمة في تصنيع المفرقعات ضمت المتهمين الثامن / عبد الرحمن زوام أبيض زوام، الحادي عشر / أحمد محمد عبد الرازق عبد العليم، الثالث عشر / أبو الفتوح عبد المقصود سيد أحمد، المتهم الرابع عشر / شريف عوض عبده نزهة وتمكن أعضائها من تدبير كمية من الأسلحة والمواد المتفجرة وتخزينها تمهيداً لاستخدامها في ارتكاب العمليات العدائية المخطط لها وأن المتهم الثامن نجح في توفير كمية من مادة ''البرونز'' المستخدمة في تحفيز المواد المتفجرة داخل العبوات الناسفة، وتولى المتهم السابع قيادة خلية ضمت عناصر التنظيم ذوي الخبرة العسكرية المكتسبة من مشاركة بعض الجماعات المسلحة بدولة سوريا في عمليات عسكرية ضد الجيش النظامي وعرف منهم المتهمين العشرين، والحادي والعشرين / سيد أحمد السيد الحريري والثاني والعشرين / ناصر عبد الفتاح محمد براغيث والثالث والعشرين / أحمد جمال فرغل رضوان والثامن والثلاثين / بلال إبراهيم صبحي فرحات والتاسع والثلاثين، والأربعين، والحادي والأربعين حيث كلفهم بتوفير كمية من الأسلحة النارية وتصنيع العبوات المتفجرة ورصد المنشآت الحكومية تمهيداً لاستهدافها.

كما أضافت تحرياته بتحصل المتهم السابع عشر / عزيز عزت عبد الرازق موسى على كمية من الأسلحة والمتفجرات من المتهم السادس والثلاثين / هاني مهلل صادق يوسف والذي سبق أن نقل له تكليفاً – أصدره المتهم الثاني – بشرائها، واضطلاع عضوي التنظيم المتهمين الخامس عشر / إبراهيم محمد عصام الدين والثامن والخمسين / حسام فتحي عبد العاطي بتخزين كمية من الأسلحة والذخائر بالحانوت الكائن بمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، واضطلاع المتهمان التاسع، والعاشر بتوفير كمية من الأسلحة، كما اتخذ عناصر التنظيم مخزن بمدينة السادس من أكتوبر مصنعاً لأعداد المواد المتفجرة لإستخدامها في العمليات العدائية المخطط لها وعرف من المترددين عليه المتهمين الحادي والعشرون، والثاني والعشرون، والثامن والعشرون / عمار ممدوح عبد العظيم أبو الغيط والثامن والثلاثون.

مضيفاً أن التنظيم إرتكن في تمويله على ما ورد إليه من عدم مالي ومادي واللوجيستي من المتهمين الأول والثاني والسادس والثاني عشر / كرم أحمد عبد الرحمن عبد الرحيم طايل والثالث عشر والسادس عشر / محمد فتحي عبد العزيز عبد المجيد الشاذلي المتمثل في أدوات وأسلحة ومواد مفرقعة وتوفير مقرات تنظيمية إستخدمها عناصر التنظيم في عقد لقاءاتهم التنظيمية وللإيواء بها ولتخزين الأسلحة النارية والمفرقعات وإعداد معامل لتصنيع المواد المفرقعة والعبوات الناسفة حيث استأجر المتهم السادس عشر مزرعة بناحية جمعية العدلية ببلبيس بمحافظة الشرقية خصصت لتدريب عناصر التنظيم على استخدام الأسلحة النارية ولتصنيع العبوات الناسفة والتي انفجرت احدها بتاريخ 25/10/2013 – موضوع القضية رقم 8219 لسنة 213 إداري مركز شرطة بلبيس – وعلى أثر ذلك الانفجار قام المتهم السابع والستون سيد محمد إمام حسين جاد الله بإيواء المتهمين السادس عشر، الرابع والعشرين بمسكنه بمدينة قها بمحافظة القليوبية مع علمه بصفتهما التنظيمية وحيازتهما لأسلحة نارية وأوراق تنظيمية.

الشاهد الثاني:

أحمد عادل محمد – السن 36 – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطني.

يشهد أنه بتاريخ 25/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة الصادر بضبط وتفتيش شخص ومسكن المتهم الثالث عشر / أبو الفتوح عبد المقصود سيد أحمد انتقل إلى منزل الأخير حيث فوجئ بالمتهمين الثامن عشر / عمر حمدي محمود علي، والحادي والعشرين / سيد أحمد السيد الحريري، والخامس والثلاثون / محمد إبراهيم جمعة القرم يبادروا بإطلاق الأعيرة النارية من داخله صوبه – أي الشاهد الثاني – والقوة المرافقة فتمكن من ضبطهم وعثر بحوزة المتهم الثامن عشر على مسدس عيار 9 مم بداخله عدد خمسة طلقات، كما عثر بحوزة المتهم الحادي والعشرين على مسدس من ذات العيار بداخله عدد ثمانية طلقات، وكذا عثر بحوزة المتهم الخامس والثلاثين – الذي أصيب أثناء تبادل إطلاق النيران مع القوات – على بندقية آلية بداخلها عشر طلقات، وأضاف أنه بتفتيش العقار – موضوع الإذن – عثر على بندقية آلية وخزينة خاصة بها بداخلها عدد عشرة طلقات نارية وعدد خمسمائة وواحد وستون طلقة نارية مما تستخدم على ذات السلاح، وبندقية خرطوش وخمسة عشر طلقة مما تستخدم عليها، وستة عشر طلقة نارية عيار 9مم وكيسين بلاستيكيين يحوى أحداهما على مسحوق أبيض ويحوي الآخر على مسحوق رصاصي وسلاح أبيض بنصل طويل وقناعين قماشيين وبعض المحررات والمطبوعات التنظيمية ولافتة تدريب للتصويب وعدد أربع أجهزة حاسب آلي محمول وجهاز لوحي وكاميرا تصوير فيديو وقرص صلب وستة وحدات تخزين بيانات خارجية وستة عشر هاتف محمول ومبلغ مالي بالعملة الوطنية – ثمانية وخمسين ألف وخسمة وثلاثين جنيه – وآخر بالعملة الأجنبية – ثلاثة آلاف وستمائة دولار أمريكي وألفي ريال سعودي واثنين ونصف ليرة تركي – وكمية من المشغولات الذهبية ومجموعة من الأوراق الخاصة بالمتهم التاسع والعشرين إحداهما صادرة من شرطة الجوازات التركية، وبطاقة تحقيق شخصية باسم المتهم السادس والخمسين / مصطفى مصطفى مصطفى البدري، واربع شرائح هواتف محمولة إحداها لشركة أجنبية.
وأضاف بأنه نفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن بتاريخ 25/10/2013 من ضبط المتهم التاسع عشر / عمر زكريا محمد علي السعداوي بأحد الأكمنة أثناء قيادته لسيارته وبتفتيشه السيارة عثر بداخلها على ثلاثة بنادق آلية وذخائر وجهازين حاسب آلي ''لاب توب'' وعدد من الهواتف المحمولة، وبتفتيش مسكنه عثر على ستة أجسام صلبة – والثابت بنتيجة الفحص أنها عبارة عن كواتم صوت – وعدد جهازين لاسلكي ومكبر صوت.

الشاهد الثالث :

أحمد أمين علي – السن 37 – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطني.

يشهد أنه بتاريخ 29/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الثلاثين / وسام جمال الدين محمود علي سلامة وبتفتيش مسكنه عثر على بندقية آلية وعدد ستة عشر خزينة وثلاثمائة وواحد وثمانون طلقة نارية مما يستخدموا على ذات السلاح وسلاح أبيض (سونكي) وأربع هواتف محمولة وعدد تسعة علب لخطوط هواتف محمولة حيث أقر المتهم سالف الذكر بحيازته لتلك المضبوطات وملكية المتهم السادس والستين / باسم سعد مصطفى الأكثر – المتواجد معه بذات المسكن – لها فقام بضبط الأخير والذي أقر له بحيازة الأسلحة والذخائر.
الشاهد الرابع :
محمد حازم عبد القادر – السن 34 – رائد شرطة – بقطاع الأمن الوطني.

يشهد أنه بتاريخ 25/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهمين السادس / فوزي محمد السيد سيف الدين والحادي عشر / أحمد محمد عبد الرازق وبتفتيشهما عثر بحوزة المتهم السادس على سبعة طلقات عيار 9 مم ومبلغ مالي بالعملة الوطنية – ثمانية وثمانين ألف ومائة وخمسين جنيه مصري – ومبالغ أجنبية أخرى ومجموعة من المحررات والمطبوعات التنظيمية وسلاح أبيض ''كاذلك'' وستة وحدات تخزين بيانات خارجية وثلاث أقراص صلبة وهاتف محمول وخمس شرائح هواتف محمولة، كما عثر بحوزة الحادي عشر على هاتفي محمول حيث أقر له المتهمين سالفي الذكر بملكيته ما ضبط بحوزته.

الشاهد الخامس:

عبد القادر محمود فؤاد – السن 30 – نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 3/11/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة فقد انتقل إلى مسكن المتهم الخامس والعشرين / رضا محمد علي عبد الله زيادة حيث تمكن من ضبط الأخير وكذا المتهمين السادس والعشرين / أحمد عادل السيد يوسف، السابع والعشرين / عبد الله رضا محمد علي عبد الله زيادة، وعثر بحوزتهم على مبلغ مالي بالعملة الوطنية – ستة وخمسين ألف وأربعمائة جنيه – وعدد خمسة وعشرين عبوة مفرقعة ومجموعة من المحررات والمستندات التنظيمية وأسلحة بيضاء ''خنجر ومطواه قرن غزال''، وبمواجهته للمتهمين أقروا بحيازتهم للمضبوطات وأن المبلغ النقدي المضبوط أمدهم به المتهم الثاني.

الشاهد السادس:

كريم ناجي عبد العظيم – السن 28 – نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 25/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الرابع والثلاثين / أحمد ماهر أحمد إسماعيل والذي بتفتيشه عثر معه مبلغ ألف وسبعمائة جنيهاً، كما عثر بمسكنه على بندقية آلية مطموسة الأرقام وبخزينتها عدد ستة طلقات من ذات العيار، وأضاف أن المتهم أقر له بملكيته للمضبوطات.

الشاهد السابع:

أحمد سمير حامد – السن 34 – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 6/2/2014 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الثالث والثلاثين / عاصم زكي حسن زكي بميناء القاهرة الجوي حال اعتزامه السفر لدولة تركيا وبتفتيشه عثر بحوزته على هاتف محمول ومبلغ بالعملة الأجنبية – مائتي وستة وعشرون دولار أمريكي – ووحدة تخزين بيانات خارجية.

الشاهد الثامن:

معتصم شريف محمد – السن 32 – نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 31/10/2013 نفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الحادي والستين / وليد حسين محمد حسين وبتفتيش مسكنه عثر على قرص صلب وهاتفي محمول ومجموعة من المحررات والمطبوعات التنظيمية، وأضاف أنه عقب ذلك انتقل لمحل إقامة المتهم الثاني والستين / أحمد علاء الدين فضل الله محمد لتنفيذ الإذن بتفتيشه وعثر على كيس بلاستيكي يحوي بداخله كمية من المسامير والبكر اللاصق ومجموعة من المحررات والمطبوعات التنظيمية ووحدة معالجة مركزية، كما أضاف أنه بتاريخ 6/11/2013 نفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الثالث والعشرين / أحمد جمال فرغل رضوان وعثر بحوزته على هاتف محمول.

الشاهد التاسع:
فيصل السعودي عوض – السن 30 – نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 25/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الرابع عشر / شريف عوض عبده نزهة وبتفتيش مسكنه عثر على بندقيتين آليتين مختلفتي العيار وعدد واحد وإحدى وثلاثون خزينة آلية ومائتي وتسعة عشر طلقة نارية وثمانية فوارغ لطلقات نارية حيث أقر له المتهم بملكيته للمضبوطات.

الشاهد العاشر:

علاء الدين محمد بركات – السن 40 – مقدم شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 25/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم السابع عشر / عزيز عزت عبد الرازق موسى وبتفتيش مسكنه عثر على جهاز حاسب آلي وجهاز لوحي وكذا محررات ورقية مدون بها معادلات كيميائية ورسومات لسيارات أمن مركزي وأجزاء لصواريخ، وأنه بتاريخ 27/10/2010 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهمين الثاني / نبيل محمد عبد المجيد المغربي والرابع والأربعين / أحمد ماهر محمد عبد الرحمن وبتفتيشهما عثر بحوزة المتهم الثاني على مبلغ ستة آلاف وثلاثمائة وعشرين جنيه وأربعة هواتف محمولة ومحررات ورقية مدون بها أسماء لبعض الإعلاميين وأماكن ترددهم وكذا معلومات عن المركز القومي للتحكم في الطاقة وأسلوب تشغيله وعدد محطاته وطرق تأمينه وإطفاءه كما عثر بحوزة المتهم الرابع والأربعين على هاتفي محمول.

الشاهد الحادي عشر:

عمرو يوسف عبد الفتاح عمار – السن 30 – نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 2/11/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الثالث والستين / وليد رفعت محمد يونس وبتفتيش مسكنه عثر على وحدة معالجة مركزية وهاتفي محمول وعدد من التجهيزات الكهربائية ومحررات ومطبوعات تنظيمية.

الشاهد الثاني عشر:

علاء الدين محمد أحمد – السن 38 – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 26/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الثاني والثلاثين هشام صبحي عبد الهادي السيد عوض وبتفتيش مسكنه عثر على جهاز حاسب آلي محمول ووحدة تخزين بيانات خارجية وهاتفي محمول، وأضاف أنه بتاريخ 14/11/2013 نفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الحادي والثلاثون وليد أحمد علي أحمد وبتفتيشه عثر بحوزته على هاتف جوال.

الشاهد الثالث عشر:

كريم عبد الموجود عبد الغفار – السن 28 – نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 25/11/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم السابع عمر عبد الخالق عبد الجليل محمود وبتفتيش مسكنه عثر على بندقية آلية مطموسة الأرقام وعدد إحدى عشر طلقة من ذات العيار ووحدة معالجة مركزية وجهاز حاسب آلي محمول ومطبوعات ورقية وهاتف محمول وآلة تصوير ومبلغ نقدي وبمواجهته أقر بحيازة المضبوطات.

الشاهد الرابع عشر

حسين أحمد عبده حسين – السن 35 – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 26/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الثاني والعشرين / ناصر عبد الفتاح محمد براغيت وبتفتيشه عثر بحوزته على مبلغ أربعة آلاف وتسعمائة وعشرة جنيهاً وكذا مبلغ مالي بالعملة الأجنبية – مائتي وخمسين دولار أمريكي – كما عثر بداخل السيارة قيادة المتهم سالف الذكر والمملوكة للمتهم الثامن والعشرين / عمار ممدوح عبد العظيم أبو الغيط على خمسة عبوات اسطوانية مختلفة الأحجام بداخلها مسحوق يشتبه في كونه مواد مفرقعة وبمواجهة المتهم الثاني والعشرين بالمضبوطات أقر بحيازتها، وأضاف أنه بذات التاريخ ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الحادي والخمسين / محمد فاروق عبد الغني موسى وبحوزته هاتفي محمول أقر الأخير بملكته لهما.

الشاهد الخامس عشر:

سامح محمد فؤاد محمد – السن 33 – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 31/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم الثامن والعشرين عمار ممدوح عبد العظيم بتفتيش مسكنه عثر على بندقية رش وأسلحة بيضاء ''عصا خشبية ومونشاكو حديدي ونبلة حديدية'' ومجموعة من المحررات الورقية ووحدة معالجة مركزية ومجموعة من الإسطوانات المدمجة وقرص صلب وكارت ذاكرة ووحدتي تخزين بيانات خارجية وخوذة رأس حيث أقر المتهم بملكيته للمضبوطات سالفة الذكر.

وأضاف أنه بتاريخ 5/11/2013 نفاذاً لإذن النيابة العامة قام بتفتيش مسكن المتهم السابع والثلاثون عبد الرحمن سيد رزق أبو سريع وعثر على مجموعة من البلى الزجاجي وثلاث هواتف محمولة ونظارتين ومعظمتين وخوذة بلاستيكية ومحررات تنظيمية وآلتي تصوير فوتوغرافي وقرص صلب وجوال بلاستيكي يحتوي على مواد كيميائية.

الشاهد السادس عشر:

محمود شوقي محمد – السن 27 – نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد إنه بتاريخ 2/11/2013 ونفاذ لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهم السادس والثلاثين / هاني مهلل صادق وبتفتيشه ومسكنه عثر على أربعة هواتف محمولة وجهاز لوحي ووحدة معالجة مركزية وثلاث وحدات تخزين بيانات خارجية ومبلغ عشرين ألف وستمائة وخمسة وستون جنيهاً وبمواجهته أقر له بملكيته للمضبوطات.

كما أضاف أنه بتاريخ 29/11/2013 ونفاذاً لإذن النيابة تمكن من ضبط المتهم الرابع والستين / محمد عبد الغني علي وبتفتيشه عثر بحوزته على مبالغ مالية بالعملة الوطنية والأجنبية – ألف ومائة وخمس وسبعين جنيهاً وخمسة عشر ريال سعودي – وهاتف محمول، وبمواجهته أقر له المتهم بملكيته لتلك المضبوطات.

الشاهد الرابع عشر:

أحمد عبد الباسط محمد – السن 29 – نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 25/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهمين الثالث عشر / أبو الفتوح عبد المقصود السيد والثالث والخمسين / عبد الخالق عبد الجليل محمود والرابع والخمسين / أحمد عبد الخالق عبد الجليل، وبتفتيشهم عثر بحوزة المتهم الثالث عشر على هاتفين محمولين ومبلغ ستمائة وخمسة وعشرون جنيهاً، كما عث بحوزة المتهم الثالث والخمسين على هاتف محمول ومبلغ ألف وواحد وأربعون جنيهاً، وعثر أيضاً بحوزة المتهم الرابع والخمسين على هاتفين محمولين وقرص صلب ومبلغ مالي وقدره ستة آلاف جنيه وآلت تصوير رقمية.

الشاهد الثامن عشر:

أحمد محمود عمر هاشم – السن 30 – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد إنه بتاريخ 29/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة وبتفتيش مسكن المتهم التاسع والخمسون / محمود يس يس محمد عثر بحوزته على جهاز حاسب آلي محمول ووحدة معالجة مركزية.

وأضاف أنه بتاريخ 30/10/2013 ونفاذاً لذات الإذن تمكن من تفتيش مسكن المتهم الثلاثون / وسام جمال الدين على سلامة وعثر به على مضبوطات ورقية تحمل الأفكار الجهادية التكفيرية وعدد من الإسطوانات المدمجة.

وأنه بتاريخ 3/11/2013 نفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من ضبط المتهمين الخامس عشر / إبراهيم محمد عصام الدين إبراهيم والتاسع والعشرين / أحمد حسن علي عبد الرحمن والثاني والأربعين / مصطفى حسين السيد الكاشف والثالث والأربعين / حسام إبراهيم إبراهيم قشطة حال إستقلالهم لدراجة نارية قيادة الأخير وبتفتيشهم عثر بحوزتهم على هواتف محمولة وشرائح إتصال ومبالغ نقدية، فتوجه بهم قاصداً مسكن المتهم التاسع والعشرين وبتفتيشه عثر على خمسة عشر زجاجات ''مولوتوف''، ستة مقذوفات مختلفة الأحجات، جهاز حاسب آلي، سلاح ناري ''فرد خرطوش''، سبعة ذخائر، سيفين خشبيين وآخرين حديديين، مطبوعات تنظيمية وبمواجهته أقر بحيازته للمضبوطات، وعقب ذلك توجه إلى مسكن المتهم الثاني والأربعين وبتفتيشه عثر على بندقية رش، سلاح أبيض ''سنجة''، خمسة عشر أسطوانة مدمجة وأقر المتهم بحيازته لتلك المضبوطات، وبتفتيش مسكن المتهم الثالث والأربعين عثر على عدد 2 دونك محلي الصنع، قرصين صلبين، سلاح أبيض ''مطواه'' وبمواجهته أقر بحيازته للمضبوطات، بتفتيش مسكن المتهم الخامس عشر عثر على جهاز حاسب آلي محمول، مجموعة من الكتب والمطبوعات التنظيمية.

وأضاف بأنه نفاذاً لذات الإذن قام بتفتيش بتاريخ 4/11/2013 المقر التنظيمي الكائن 21 شارع المرحوم الحجج نبيل الشرقاوي متفرع من ش المنشية الدور الأول بندر منيا القمح محافظة الشرقية الخاص بالمتهم الخامس عشر عثر به على بندقية آلية وعدد من الطلقات النارية الآلية والخرطوش وسلاح أبيض.

الشاهد الثاني والعشرون :

عايد مسعد سالم حمدان – السن 33 – مسئول أمن عن مخازن البنك الوطني – ومقيم بمحافظة الإسماعيلية – ويحمل تحقيق شخصية رقم 27811151304036 قومي.

شهد أنه مساء يوم 24/10/2013 حال قيامه بالدورية الأمنية بمكان الواقعة، تناهى إلى سمعة دوي انفجارات من المزرعة المستأجرة للمتهم السادس عشر / محمد فتحي عبد العزيز عبد المجيد الشاذلي فتوجه إليها فابصر بناية بها اثار تصدع وبداخلها كمية من القنابل والصواريخ وبندقية آلية محترقة، وأضاف أن المتهم سالف الذكر اعتاد التردد على المزرعة وبرفقته آخرين مجهولين.

الشاهد الثالث والعشرون:

فهمي رياض محمد الرماح – السن 66 – مزارع – مقيم عزبة الرماح – قرية السلام – مركز بلبيس – محافظة الشرقية. يشهد بمضمون ما شهد به سالفه.

الشاهد الرابع والعشرون:

وائل مصطفى مصيلحي – السن 36 – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطني.

شهد أنه بتاريخ 21/11/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العمة الصادر بتفتيش المقر التنظيمي الكائن بالعقار رقم 39 شارع مسجد العمري بدائرة قسم قها بمحافظة القليوبية، انتقل إليه وحال اقتراب القوات قام المتهمان السادس عشر / محمد فتحي عبد العزيز والرابع والعشرين / أحمد محمود عبد الرحيم بإطلاق وابل من الأعيرة النارية صوبهم قاصدين قتلهم فبادلتهم القوات إطلاق النيران للحيلولة دون ضبطهما وقد نتج عن ذلك إصابة المتهمان سالفي الذكر، حيث عثر حوزة المتهم السادس عشر على بندقية آلية بها خزينة معدنية تحوي خمس طلقات من ذات العيار، وبتفتيش المقر التنظيمي عثر على عشرين هاتف محمول وسبعة شرائح هواتف محمولة خاصة بشركات مختلفة وثلاث أجهزة حاسب آلي محمولة، كشف بأسماء ضباط وأفراد بقطاع الأمن الوطني، رسم كروكي لمديرية أمن الجيزة، كشف بأسماء وعناوين دور عبادة مسيحية ومجموعة من محررات والمطبوعات التنظيمية بشأن تصنيع المفرقعات وكذا مبلغ مالي وقدره مائة وإثنان وثمانون ألف جنيهاً وبمواجهتما أقرا بحيازتهما للمضبوطات وأضاف أنه بتاريخ 17/12/2013 نفاذاً لإذن النيابة تمكن من ضبط المتهم السابع والستون / سيد محمد إمام حسين جاد الله.

الشاهد الخامس والعشرون :

علاء صابر محمد عبد الهادي – السن 40 – ملازم أول شرطة بمديرية أمن الشرقية.

شهد أنه بتاريخ 25/10/2013 – حال عمله بديوان مركز شرطة بلبيس – ابلغ بسماع دوي انفجارات صادرة من مزرعة بناحية العدلية وعلى أثره انتقل إلى مكان الواقعة حيث تبين له أنه عبارة عن مزرعة مملوكة إلى المتهم السادس عشر محمد فتحي عبد العزيز الشاذلي مقام عليها مبنى من طابق واحد مشتعل وعقب اخماده تم ضبط كمية من الأسلحة النارية والمفرقعات.

الشاهد السادس والعشرون:

نبيل المحمدي سعيد راشد – السن 44 – ملازم شرطة بمركز شرطة بلبيس بمديرية أمن الشرقية.

شهد أنه بتاريخ 25/10/2013 – حال عمله بديوان مركز شرطة بلبيس – ابلغ بسماع دوي انفجارات صادرة من مزرعة بناحية العدلية وعلى أثره انتقل إلى مكان الواقعة حيث تبين له أنه عبارة عن مزرعة مملوكة إلى المتهم السادس عشر محمد فتحي عبد العزيز الشاذلي مقام عليها مبنى من طابق واحد مشتعل وعقب إخماده تم ضبط كمية من الأسلحة النارية والمفرقعات.

الشاهد السادس والعشرون:

نبيل المحمدي سعيد راشد – السن 44 – ملازم شرطة بمركز شرطة بلبيس بمديرية أمن الشرقية.

شهد بمضمون ما شهد به سالفه، مضيفاً أنه بتاريخ 29/10/2013 وردت عدة بلاغات لمركز الشرطة تفيد بوجود أجسام غريبة بمحيط المزرعة محل الواقعة، وبتاريخ 30/10/2013 تم إعادة تمشيط مكان الواقعة بمعرفة سرية الإزالة بالفرقة السادسة المدرعة التابعة للجيش الثاني الميداني والذي أسفر عن العثور على عشرة قنابل يدوية F-1، صاروخين 100م، خرطوشتين صاروخ 2م، أربعة قنابل يدوية محلية الصنع، عدد اثنين فتحة هاون 82، ثلاث خزائن بندقية آلية، طبقة صاروخ، ثلاث أجزاء لحزام ناسف محروق، ثلاث هواتف محمولة معدلين لإستخدامهم كدوائر تفجير محروقين، جهاز حاسب آلي محمول محروق، عدد اثنين قناع واقي، وتم التحفظ على تلك المضبوطات جميعاً بمعرفة سرية الإزالة.

الشاهد السابع والعشرون :

أحمد عادل توفيق – السن 30 – نقيب شرطة ضابط بقطاع الأمن الوطني.

شهد بأنه بتاريخ 31/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة تمكن من تفتيش المقر التنظيمي الكائن بالقطعة رقم 123 بالمنطقة الصناعية الثالثة / مخازن الصناعات الصغيرة بمنطقة السادس من أكتوبر عثر بداخله على سلاح آلي وعدد من الذخائر ومواد كيميائية وأدوات وآلات تستخدم جميعاً في تصنيع المفرقعات.

الشاهد الثامن والعشرين :

عبد الرؤوف محمد صادق – السن 30 – نقيب شرطة – ضابط بقطاع الأمن الوطني.

شهد بأنه بتاريخ 26/10/2013 ونفاذاً لإذن النيابة العامة قام بتفتيش مسكن المتهم العشرين – في حضور زوجته – وعثر بداخله على سلاح آلي وعشرون طلقة بداخل خزينة السلاح وكذا عثر على خزنة حديدية.

ملاحظات النيابة العامة

1- أقر المتهم الخامس / عبد الرحمن علي علي اسكندر – بالتحقيقات – أنه في غضون شهر إبريل 2013 انضم إلى جماعة تنظيمية أطلق عليها ''مجموعة شبرا الخيمة'' تولى قيادتها المتهم الثاني / نبيل المغربي وانضم إلى عضويتها كل من المتهمين السادس / فوزي محمد السيد والحادي عشر / أحمد محمد عبد الرازق والخامس عشر / إبراهيم محمد عصام الدين والتاسع والعشرين / أحمد حسن علي عبد الرحمن والثاني والأربعين / مصطفى الكاشف والخمسين / سيد جمال مصطفى حافظ والثالث والستين / وليد رفعت محمد يونس، وأضاف أن تلك الجماعة تعتنق أفكار متطرقة تقوم على تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه بدعوى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية وتتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد المنشآت العامة ورجال الشرطة والقوات المسلحة وأبناء الديانة المسيحية وممتلكاتهم، وأضاف أنه وعناصر التنظيم سالفة الذكر اتخذوا من محل اقامته ومحل إقامة المتهم الثاني والأربعين وكذا مسجد تحت الإنشاء – بمنطقة المطرية – لتشكيلات القوات المسلحة وافرعها وانظمتها، كما كلفهم المتهم سالف الذكر بتدبير الأسلحة اللازمة لتنفيذ عملياتهم العدائية.

وأضاف أنه عقب عزل رئيس الجمهورية السابق، وفي إطار السعي لتنفيذ أغراض التنظيم وبتكليف من المتهم الثاني قام – أي المتهم الخامس – والمتهمان الحدي عشر والخمسون برصد محطتي كهرباء شمال القاهرة والوراق، كما رصد المتهم السادس المركز القومي للتحكم في الطاقة، كما تولى المتهم الثاني رصد مواقع الغاز الطبيعي – بحي الشرابية – وفي ذات الإطار أبلغه المتهم سالف الذكر بأنه تم رصد محطة القمر الصناعي – بالمعادي – وكذا محل إقامة وزير الدفاع.

وأضاف باعترافاته أنه في إطار ذلك الانضمام وقف على تكوين خلايا لتلك الجماعة عرف منها خلية بمدينة العبور، وأخرى بمحافظة دمياط والتي تولي المتهم الرابع عشر شريف عوض عبده نزهة مسئولية التواصل بين عناصرها والمتهم الثاني – قيادي الجماعة – كما أضاف أن المتهم السادس والعشرين / أحمد عادل السيد يوسف وفي إطار الاعداد لتنفيذ العمليات العدائية اشترى أسلحة نارية وذخائر بأموال أمده بها المتهم الثاني.

2- أقر المتهم السابع عمر عبد الخالق عبد الجليل محمود بالتحقيقات بانضمامه إلى التنظيم يعتنق أعضاء الأفكار المتطرفة القائمة على تفكير الحاكم وشرعية الخروج عليه بدعوى عدم تطبيق الشرعية وتتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد المنشآت العامة ورجال الشرطة والقوات المسلحة وأبناء الديانة المسيحية وممتلكاتهم.

وأضاف انه في إطار انضمامه لتلك الجماعة تولى مسئولية إحدى خلاياها والتي ضمت عدد من العناصر ذكر منهم المتهمين السابع عشر عزيز عزت، والحادي والعشرين سيد الحريري، والثاني والعشرين ناصر براغيث، والثامن والثلاثين بلال صبحي إبراهيم فرحات، كما أضاف أنه قسم الخلية لإدارات تمثلت في غدارة الأمن وضمت المتهم الحادي والعشرين واختصت بالعمل على أمنيات أعضاء الخلية، ودأبت في إطار ذلك على تغيير الخطوط الهاتفية التي يستخدمها الأعضاء وتغيير محال إقامتهم، وإدارة التصنيع وتولي مسئوليتها المتهم الثامن والثلاثين واختصت بتصنيع كواتم الصوت والمتفجرات – اتخذت مقراً لتصنيع بمنطقة السادس من أكتوبر – و''اللجنة الإعلامية'' واختصت بإصدار البيانات المكتوبة والمصورة بشأن ما تقوم به عناصر الخلية من عمليات ونشرها، والإدارة العسكرية واختصت بانتقاء الأهداف المزمع استهدافها ورصدها ومتابعتها، وأضاف أنه في ذلك الإطار قام وعناصر مجموعته برصد مبنى وزارة الداخلية ومديريات الأمن تمهيداً لتنفيذ عمليات عدائية قبلها.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.