منذ ثلاث سنوات وفي عام 2009 كان يوجد لدينا فرح لأحد الجيران وكان هذا أيام النظام البائد حيث كان ضباط الشرطة يقومون بتلفيق قضايا للناس الغلابة والذين ليس لهم ظهر مسندوين عليها لكي يتم ترقيتهم علي وجه السرعة ويتركوا المكان للقادمين من الضباط وهكذا حيث كانت تظلم ناس كثيرة بسبب هذا الظلم وهذا الوضع وكان لديهم مرشدين من المسجلين خطر نساء وشباب ومجاملة للعريس واذا بالضابط يقوم بجمع بعض الشباب بسيارة الشرطة وضمنهم ابني وقام بتلفيق تهمة له بواسطة امرأة تعمل بشارع الهرم وهي الآن بسجن القناطر وقبلها كانت بسجن الخانكة ويوجد لدي شهود عيان ابني ركب السيارة ولم يكن معه شيئا وتم سجنه ظلما وعدوانا حيث اننا نتمتع بسمعة طيبة وليس لدينا أي سوابق علما بأن هذه المرأة طلبت منا مبلغ كبير لكي تتنازل عن القضية ونحن فقراء لذا أرجو من اللواء أحمد جمال الدين وزير الدخلية التكرم بالنظر بعين العطف والرأفة بالعفو وخروج ابني من هذا السجن عزت حسن عبدالرحمن خضر محطة كفر رمادة مركز قليوب بجوار الجمعية الزراعية