الافريكان في الالعاب أبطال شباب أحباب لان افريكا بالافريكى ولا احد فى هذا الكلام شريكى ومصر فى هذه الدورة مصر الثورة والتى عادت بعد بعاد وهى بالنسبة للافريكان الزاد والزواد لان الكنانة الفنانة بعد ثورة 52 لعبت أهم الادوار فى تحرير القارة من الاستعمار وهى فى القلب وافركا بالاحضان يابلادنا ياحلوة بالاحضان وبعد ثورة 30 يونيو عادت مصر لقارتها بقوة لان حبها لاشقائها هو.. مع البعاد لم تنقطع مصر عن دورة الالعاب وكانت تتسيدها حتى انتهت فى جنوب افريكا العنصرية ودخلت فى الافريكانية فاشتدت بين الافريكان التنافسية وجنوب افريكا يا ويكا تتفوق فى السباحة فكانت بالميداليات المائية تقش وللمنافسة تنعش وخرجت زكريات مصر فاتن عفيفى 8 زهب وزهب مع الريح هذا المجد الصريح والجديد فى هذه الدورة أن مصر عادت تنافس جنوب افريكا فى السباحة وهذا لحسن اعداد الاتحاد المصرى على العودة للمنافسة وكان هذا الحاحه وفريدة واكرم وربنا يكرم يجمعون الزهب وكل واحد بالذى يجيدة يتفوق ولا نقول غلب ومصر ايصا تجمع الميدليات فى رفع الاثقال وافريكا المضيئة تنافس والكل لتقدم الافريكان حاسس والافريكان بالطبيعة والتكوين الجسمانى يتفوقون فى العاب القوى وهى القارة فى هذه الرياضة الاوليمبية المتفوقة والجريئة فهم ابطال الاولمبياد فى العدو ومصر اخيرا لها بطل عالمى هو ايهاب فى الرمح وعلى العموم اذا عادت مصر وهى الاولى فى مجموع المدليات نقول للزين سلامات حتى اذا لم تعد يكفيها من اشقائها الافريكان زيادة المحبات بعد البعاد بسبب الغرق فى السياسات واللى فات مات.