نماذج إجابة امتحان العلوم الصف الثالث الإعدادي محافظة القليوبية 2024 .. اعرف الإجابات    حقوق الإنسان بالبرلمان تناقش تضمين الاستراتيجية الوطنية بالخطاب الديني    جامعة العريش تشارك في اللقاء السنوي لوحدة مناهضة العنف ضد المرأة ببورسعيد    شعبة الاقتصاد الرقمي: المشاركة في قمة FDC تعكس رؤيتنا لتطوير البنية التحتية الرقمية    ارتفاع قياسي للأسهم خلال تعاملات البورصة اليوم، خبيرة أسواق مال تكشف التفاصيل    تفاصيل تأجير شقق الإسكان الاجتماعي المغلقة 2024    وكالة تسنيم: سيارات الإنقاذ تواجه صعوبات في الوصول لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني    المنظمات الأهلية الفلسطينية تؤكد أهمية دور مصر الرائد فى دعم الفلسطينيين    البحرية الأوكرانية تعلن عن إغراق كاسحة الألغام الروسية كوفروفيتس    فياريال ضد الريال.. خوسيلو يقود هجوم الميرنجى فى ختام الدورى الإسبانى    فودين يسجل ثنائية ويقرب مانشستر سيتي من التتويج بالدوري الإنجليزي (فيديو)    مصرع وإصابة 6 أشخاص في حادث تصادم بأسيوط    "أهلًا بالعيد".. موعد عيد الأضحى المبارك 2024 فلكيًا في مصر وموعد وقفة عرفات    سرقة جواهرجي شهير بالهرم على يد 3 سيدات ورجل    هشام عبدالخالق يكشف كواليس فيلم «اللعب مع العيال».. تفاصيل بالصور    الخميس.. احتفالية بعنوان "المتاحف والتعليم والبحث" في مكتبة الإسكندرية    قصف مدفعي.. مراسل القاهرة الإخبارية: الاحتلال يوسع عملياته العسكرية شمال غزة    وزير الصحة: الإرادة السياسية القوية حققت حلم المصريين في منظومة التغطية الصحية الشاملة    الكشف على 927 مواطنا خلال قافلة جامعة المنصورة المتكاملة بحلايب وشلاتين    مانشستر يونايتد يسعى لضم لاعب يوفنتوس بعد نهاية عقده    «مراسم دندرة للرسم والتصوير» في معرض فني لقصور الثقافة بالهناجر الأربعاء    تحذير ل5 فئات من متحور «flirt» الجديد.. مضاعفات خطيرة    القومي لحقوق الإنسان يبحث مع السفير الفرنسي بالقاهرة سبل التعاون المشترك    مصرع شخص غرقًا في ترعة بالأقصر    ميسرة صلاح الدين: الشعر كائن عنيد ومتمرد    الأربعاء.. عرض فيلمي «فن القلة» و«فن العرايس» بمركز الثقافة السينمائية    محافظ قنا: تمويل 2144 مشروعا صغيرا ومتناهي الصغر ب102 مليون جنيه    منها مزاملة صلاح.. 3 وجهات محتملة ل عمر مرموش بعد الرحيل عن فرانكفورت    «الجوازات» تقدم تسهيلات وخدمات مميزة لكبار السن وذوي الاحتياجات    ما هو الحكم في إدخار لحوم الأضاحي وتوزيعها على مدار العام؟    «الإفتاء» توضح حكم حج وعمرة من يساعد غيره في أداء المناسك بالكرسي المتحرك    إنجاز قياسي| مصر تحصد 26 ميدالية في بطولة البحر المتوسط للكيك بوكسينج    رئيس «قضايا الدولة» ومحافظ الإسماعيلية يضعان حجر الأساس لمقر الهيئة الجديد بالمحافظة    أزمة الدولار لا تتوقف بزمن السفيه .. مليارات عيال زايد والسعودية وصندوق النقد تتبخر على صخرة السيسي    نصائح وزارة الصحة لمواجهة موجة الطقس الحار    محافظ الدقهلية يتابع الموقف التنفيذي لأعمال ممشى السنبلاوين الجديد    مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية يوضح أنواع صدقة التطوع    «المريض هيشحت السرير».. نائب ينتقد «مشاركة القطاع الخاص في إدارة المستشفيات»    رئيس هيئة الدواء يشارك في احتفالية إنجازات المرحلة الأولى من التأمين الصحي الشامل    مساعدون لبايدن يقللون من تأثير احتجاجات الجامعات على الانتخابات    10 نصائح للطلاب تساعدهم على تحصيل العلم واستثمار الوقت    وزير العمل: لم يتم إدراج مصر على "القائمة السوداء" لعام 2024    وزيرة الهجرة: مصر أول دولة في العالم تطلق استراتيجية لتمكين المرأة    إيرادات فيلم السرب تتخطى 30 مليون جنيه و«شقو» يقترب من ال71 مليون جنيه    بالصور.. كواليس آخر أيام تصوير فيلم "اللعب مع العيال"    3 وزراء يشاركون فى مراجعة منتصف المدة لمشروع إدارة تلوث الهواء وتغير المناخ    ياسين مرياح: خبرة الترجى تمنحه فرصة خطف لقب أبطال أفريقيا أمام الأهلى    حجازي يشارك في فعاليات المُنتدى العالمي للتعليم 2024 بلندن    ضبط 100 مخالفة متنوعة خلال حملات رقابية على المخابز والأسواق فى المنيا    مدينة مصر توقع عقد رعاية أبطال فريق الماسترز لكرة اليد    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأحد 19-5-2024    ولي العهد السعودي يبحث مع مستشار الأمن القومي الأمريكي الأوضاع في غزة    استاد القاهرة : هناك تجهيزات خاصة لنهائي الكونفدرالية    ضبط 34 قضية فى حملة أمنية تستهدف حائزي المخدرات بالقناطر الخيرية    أسعار الدولار اليوم الأحد 19 مايو 2024    حقيقة فيديو حركات إستعراضية بموكب زفاف بطريق إسماعيلية الصحراوى    إصابات مباشرة.. حزب الله ينشر تفاصيل عملياته ضد القوات الإسرائيلية عند الحدود اللبنانية    تعليق غريب من مدرب الأهلي السابق بعد التعادل مع الترجي التونسي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مقالات رياضية
نشر في الجمهورية يوم 20 - 12 - 2010


بدون مجاملة
بقلم:محمودمعروف
** خيرا فعل المهندس حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة بعدم السفر لحضور مباراة مصر وقطر الودية بالدوحة التى خسرها فريقنا 1/2 .. وأثق أن حسن صقر أذكى من أن يقع فى مثل هذا الفخ اللهم إلا إذا كان موجودا فى الدوحة بالصدفة على رأس وفد رسمى للتباحث فى سبل التعاون بين مصر وقطر فى كافة المجالات الرياضية بما يخدم مصالح البلدين واستعانة قطر بالخبرات والكفاءات المصرية فى التخطيط لتنظيم كأس العالم 2022 وهو ما سوف يحدث حتما فى الفترة المقبلة.
أيضا أنا واثق كل الثقة بأن المهندس صقر لا يمكنه أن يعطى توجيهات أو تعليمات لسمير زاهر بعقد صلح مع محمد روراوة الجزائرى لأن هذا موضوع شخصى أولا وأخيرا ومستحيل أن يتدخل صقر فى أمور شخصية لاسيما مع شخص أساء إلينا.
وأعتقد لو أن المسألة كانت ستأخذ شكلا رسميا لاشترط حسن صقر أن يتم هذا الأمر فى جامعة الدول العربية وتحت رعاية الأمين العام عمرو موسى رسميا وشخصيا.
** إذا كان حسن شحاتة استبعد شيكابالا كعملية قرص أذن حتى يكون أكثر التزاما وانضباطا فإن هزيمة منتخب مصر أمام نظيره القطرى فى الدوحة هى قرصة أذن وقرصة فخذ لحسن شحاتة والجهاز الفنى بضرورة التفكير ألف مرة قبل الإقدام على تجربة تسيء لسمعة المنتخب والسفر دون الثقة الكاملة فى أداء مباراة عالية المستوى ترفع المعنويات وتحقق الفوز حفاظا على شعور المصريين فى الدول العربية الذين يعيشون لحظات حزن حتى الآن منذ يوم الهزيمة لمنتخب بلادهم.
** بصراحة نجيل الملعب الذى أقيمت عليه مباراة مصر وقطر أفضل ألف مرة من نجيب ملعب استاد القاهرة الذى صرفنا عليه أكثر من مائة مليون جنيه فى عشرين عاما!!
** أتمنى من المسئولين استبعاد فكرة تغيير الجهاز الفنى للمنتخب على الأقل فى المرحلة الحالية بسبب الهزيمة فى مباراة ودية.
** طاهر أبوزيد كان لاعبا مرموقا ومذيعا متألقا ومحللا رائعا.. أما أن يظل يدافع باستماتة عن وائل جمعة ويحمل كل مسئولية الهدف الثانى لعبدالواحد السيد فهذا يتنافى مع الأمانة فى التحليل ويفقد طاهر الحياد والمصداقية التى يتمتع بها دائما.
** أقول لطاهر إن ألف باء إرجاع الكرة من المدافع إلى حارس المرمى أن ترجع الكرة بعيدا عن الثلاث خشبات وعلى القدم الأصلية لحارس المرمى وأن ينظر المدافع إلى الحارس وينادى عليه باسمه ولا ينظر المدافع إلى الأرض بل إلى الحارس.. راجعوا الكرة واسألوا هل فعل ذلك وائل جمعة؟
أرجو الإجابة من صديقى وحبيبى طاهر!
** كامل أبوعلى رئيس النادى المصرى أسرع رجل صاحب قرار فى الوسط الرياضى فى مصر.. أعلن عن مدرب أجنبى للمصري.. بعد ثلاثة أيام كان آلان جيجر مدرب الشبيبة الجزائرى فى بورسعيد.. بينما النادى الأهلى منذ ثلاثة أشهر مازال يبحث ويبحث ويبحث.. هناك فرق!!
آه لو كان كامل أبوعلى رئيسا للنادى الإسماعيلى أو رئيسا لنادى الزمالك لفاز بكل البطولات!!
** النائب محمد مصيلحى رئيس نادى الاتحاد السكندرى وصديقى العزيز عاتبنى أن قلت عنه إنه أهلاوى وقال كيف أكون أهلاوىا وكل نقطة فى دمى مكتوب عليها الاتحاد نادى الاتحاد.

الرأي الآخر
جمال هليل
[email protected]
جوزيه.. الحاضر الغائب.. والماضى الناجح
•جوزيه نجح في الأهلي, لكنه حتي الآن فاشل في السعودية!! والمدرب يحقق النجاح وقد يحقق الفشل, لكن لكل أسبابه!!
وليس كل مدرب يحقق النجاح مع فريق يمكنه أن يستمر ناجحا.. والعكس صحيح!!
.. ولكي ينجح المدرب لابد أن يتوفر له المناخ المناسب لتحقيق هذا النجاح من استقرار وهدوء وعناصر بشرية وجماهيرية وثقة في النفس وفي المجموعة الموجودة من اللاعبين.
وجوزيه وجد كل تلك الظروف مهيأة في الأهلي فحقق عشرين بطولة متنوعة وصنع لنفسه مجدا لم يجده في بلده, والسبب ليس لأنه ساحر أو يملك مفاتيح الفوز في جيبه ولكن لأن الأهلي كمؤسسة أطلق يديه في ظروف مواتية خاصة بمجموعة اللاعبين الرائعين في ذلك الوقت, فحقق كل طموحاته وطموحات جماهير الأهلي العريضة.
ونفس المدرب مع نفس الفريق الأهلي سبق وفشل ورحل أو قل لفظه الأهلي لأنه لم يحقق المطلوب, هذا يؤكد أن المدرب ليس ساحرا يخرج البطولة من المنديل ويسكب ماء الانتصار من قرطاس الورق.
نفس الظروف الصعبة يمر بها جوزيه الآن في السعودية وأصبح فريقه الاتحاد في أزمة حقيقية وفي المركز الثالث في الدوري وفتح مجلس الإدارة النار علي الرجل وهاجمه اللاعبون وأصبح جوزيه في موقف لا يحسد عليه.
وهذا يؤكد أن الملايين لا تصنع فريقا بطلا وحدها.. بل إن منظومة النجاح تحتاج لعناصر كثيرة.. أولها المدرب الكفء مرورا بالإمكانات المادية والبشرية والاستقرار.. وجوزيه علي ما يبدو لم يجد هذا الاستقرار, ولم يتوفر له هذا الجو تماما مثلما فشل مع الأهلي في المرة الأولي.. لكنه نجح بتفوق في الثانية ولعب معه الحظ فأصبح اسما مرتبطا بالنجاح والتألق, بعدها فشل مع أنجولا التي ظن نفسه سيكمل المشوار في مرحلة المنتخبات بعد النجاح والتألق علي مستوي الأندية.
وها هو الآن فشل مع الأندية السعودية بل وترك بصمة سوداء مع الاتحاد, ومن قبلها مع المنتخبات, وأظنه الآن يتشوق للنجاح من جديد ولن يجد سوي الأهلي صانع أمجاده السابقة.
.. هل يفعلها الأهلي ويريح نفسه من البحث والتنقيب والتجريب مع مدربين جدد؟
علي الأقل.. جوزيه صاحب شخصية مسيطرة علي اللاعبين الذين ظنوا أنفسهم نجوم الماضي والحاضر والمستقبل ويحتاجون لقبضة حديدية يخشون بطشها عليهم!!

بلا تعصب
محمد جاب الله
[email protected]
لا مكان للمحليين
فى استفتاءات أفريقيا
نال المهاجم الغانى جيان أسامواه لاعب سندرلاند الإنجليزى لقب أفضل لاعب افريقى فى استفتاء شبكة الإذاعة البريطانية بى بى سى. إلى هنا قد يكون الأمر عاديا جدا فكما فاز محمد بركات فى الاستفتاء نفسه عام 2005 ومحمد أبو تريكة 2008 فقد فاز اسامواه.. لكن السؤال إذا كانت مصر قد فازت بكأس الأمم الأفريقية 2010 فهل هذا يعنى انه لا يوجد من يستحق الفوز بهذه الجائزة؟ لكن يبقى القول إن اسامواه ساهم فى وصول فريق غانا إلى الدور قبل النهائي لبطولة افريقيا 2010 فى أنجولا. ودور الثمانية لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا. وهذه الجائزة هى جائزة شرفية تختلف عن جائزة الاتحاد الأفريقى لكرة القدم التى فاز بنسختها الأخيرة إديبايور لاعب مانشستر سيتى الإنجليزى ومنتخب توجو وقبله دروجبا لاعب كوت ديفوار ونادى تشيلسى الإنجليزى وصامويل ايتو لاعب إنتر ميلان الإيطالى ومنتخب الكاميرون كان لهم السبق فى الفوز بكأس احسن لاعب افريقى فى استفتاء الاتحاد الافريقى والواضح أن انجازات المنتخبات الأفريقية لا تأثير لها فى عملية تفضيل لاعب على لاعب بدليل أن منتخب الكاميرون لم يحقق شيئا على المستوى الافريقى خلال 8 سنوات منذ فاز بكأس الأمم 2002 فى مالى.. ومنتخب كوت ديفوار منذ 18 عاما أى منذ كأس الأمم فى السنغال عام 1992.. أما توجو فلم يسبق لها أن حققت البطولة قبل ذلك وبالتالى فإن عملية الاختيار تحكمها أمور أخرى بعيدة كل البعد عن انجازات الفرق داخل القارة كأن ينظر لقوة اللاعب فى النادى الأوروبى الذى يلعب له كما فى حالة كل اللاعبين الافارقة الذين ذكرناهم أما بالنسبة للمحليين الأفارقة فإن فرص فوزهم بكأس أحسن لاعب فى افريقيا فى استفتاء الاتحاد الأفريقى ستكون صعبة لأن الاتحاد يحسبها ماديا وبالتالى يترك التحكم فيها للشركات الراعية التى تتحكم تحكما مباشرا فى هذه الاختيارات غير العادلة لأنها تأخذ مواقف مسبقة بل محددة لصالح لاعبين بعينهم يتم الاتفاق عليهم بين الكاف وهذه الشركات.
** الحدق يفهم:
عندما يتحكم المال فى حياتنا نشعر بالجمود.
** بعيدا عن الرياضة:
أتمنى لو أن الدكتور أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب سعى إلى استصدار قرار بحرمان أى عضو من الجلسة التالية إذا تم ضبطه وهو يتكلم فى هاتفه المحمول لأن القضايا التى يناقشها مجلس الشعب تهم مصير المصريين جيمعا بما يتطلب أن يكون كل الأعضاء متفرغين للمناقشة وإغلاق هواتفهم المحمولة قبل دخول الجلسة.. لأنه ما جعل الله لرجل من قلبين فى جوفه.

كلام رياضى جداً
د. طارق الأدور
[email protected]
ضغط الجماهير قاتل أحياناً
سألني عدد كبير من مشجعي الأهلي عن الحالة الفنية لكل لاعبي الأهلي سواء الكبار منهم أو الصاعدين وكيف أصبح الأمر يسير من سيئ الى أسوأ وكان السؤال المتكرر من عدد كبير من هؤلاء عن الاستغناء عن عدد كبير من المهاجمين الذين أصبحوا الآن من نجوم الدوري في الأندية الأخرى بينما يعاني الأهلي هذا الموسم من عدم وجود ولو رأس حربة واحد يعتمد عليه الفريق في مبارياته بشكل مستمر في ظل الاصابات المتكررة لاسامة حسني ومحمد فضل ومحمد طلعت والحالة الفنية المتردية لفرانسيس ومحمد غدار والتي لا تناسب فريقا كبيرا مثل الأهلي
وازدادت حيرة مشجعي الأهلي كما لاحظت بعد حالة التألق التي ابرزها الثنائي احمد بلال في سموحة وهاني العجيزي في الاتحاد وكلاهما كانا ضمن صفوف الأهلي في الموسم الماضي ولم يحصلا على فرصة اللعب
والواقع الذي لم تدركه الجماهير أن اللاعب الذي يلعب في الأهلي والزمالك بشكل خاص يتعرض لضغط نفسي وعصبي شديد يفوق بكثير ما يتعرض له اللاعب في أي ناد آخر وهذا هو حال العجيزي وبلال هذا الموسم واللذين كانا يلعبان في الأهلي تحت ضغط كبير جدا من الجماهير التي تسأل عنهما الان وقد شاهدت خلال العدد القليل من المباريات التي خاضها اللاعبان في الموسم الماضي كيف كانا تحت ضغوط شديدة من الجماهير في كل دقيقة بل وكانت الجماهير التي تسأل عنهما الان أول من طالب برحيلهما
وأول دليل على كلامي أن بلال لم يسجل حتى الاسبوع السادس في مرمي الزمالك ثم سجل بعدها في الاسبوع الحادي عشر في الجيش والثاني عشر في المصري قبل أن يسجل في مؤجل الاسبوع الخامس أمام الاسماعيلي بمعنى أنه لعب بدون ضغوط حتى عندما سجل هدفا واحدا في الأسابيع العشرة الاولى وعندما استمر في الملعب سجل بمعدل هدف في كل مباراة
والعجيزي سجل من ضربة جزاء في الأسبوع الاول أمام المقاصة ثم غاب عن التهديف حتى الاسبوع الثاني عشر ولكنه استمر في الملعب بون ضغوط ليسجل 3 أهداف في مباراتين في مرمي الزمالك والاهلي وكان نجم المباراة الأول أمام ناديه السابق
أرغب من الكلام السابق على ان أؤكد أن الجمهور مع احترامي له كضلع أساسي لمنظومة الكرة قد يكون عنصرا سلبيا يضر بفريقه أو سلاحا عكسيا مثلما حدث في كرة السلة التي تحول فيها الأهلي بسبب جماهيره من فريق انطلق بقوة في بداية الموسم إلى فريق يقبل الخسارة من الجميع ...ولاأتمنى أن يصل فريق الكرة إلى هذا الحال.

خط أحمر
سعيد الإمام
[email protected]
سمعة وهيبة
الفراعنة
أزمة مباراة منتخبنا الودية مع نظيره القطري والتي خسرها 1/2 في الدوحة قتلت بحثا ونقدا، وأدلى كل منا بدلوه وتبقى المباراة في الذاكرة الحزينة إلى أن يأتينا المنتخب بفوز يطوي هذه الصفحة السوداء والتي أحزنت كل المشجعين خاصة المصريين في قطر الذين كانوا يمنون النفس بفرحة وبفوز متوقع وطبيعي.
المشكلة أن ضيق الأفق والنظرة الخاطئة لتقييم قدرة المنتخبات الخليجية التي كنا إلى وقت قريب نفوز عليها بسهولة كان أحد الأسباب في عدم اعطاء المباراة القدر الكافي من الاهتمام والجدية ومن دون شك فإن المسئولية هنا تقع على الجهاز الفني ثم اتحاد الكرة ثم اللاعبين.
والان وقد حدث ما حدث وكعادتنا بعد كل إخفاق يخرج مسئولو الجبلاية والجهاز الفني ليبرروا الهزيمة بكل المبررات الواهية .. ولأن الله أنعم علينا بنعمة النسيان كلها ايام وننسى تماما ما حدث كما نسينا كل الاخفاقات السابقة مع سيراليون والنيجر في انتظر انتفاضة كروية تنقذ بطل أفريقيا من شبح عدم التأهل لنهائيات البطولة التي يحمل لقبها ثلاث مرات متتالية.
من حقنا ان ننتقد الجهاز الفني واللاعبين ونمتعض من ادائهم وتصرفاتهم وسلوكياتهم داخل الملعب، ونطالب بمعاقبة اللاعبين لانهم لم يتحملوا المسئولية الملقاة عليهم في المحافظة على هيبة منتخبنا بطل افريقيا وسمعته وعن تصنيفه التاسع عالميا.
كعادتنا وبعد كل اخفاق للمنتخب سنكرر ما سبق ان طالبنا به ان يعيد الجهاز الفني حساباته في الاختيارات بعيدا عن العاطفة ليس من المعقول ألا يكون لدينا رأس حربة صريح وان يلعب ابو تريكة 90 دقيقة كاملة وان نلعب بخمسة مدافعين ويدخل مرمانا هدفان .. وليس أمامنا إلا الصبر.

بينى وبينك
محمد الدمرداش
[email protected]
"خيبة الأمل .. راكبة جمل"
** سعدت بالطبع للمصالحة الكروية التي تمت بين سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة ونظيره الجزائري محمد روراوة بعد شهور من الصراع والاتهامات المتبادلة ومحاولات الصلح الفاشلة .. ولكن سعادتي لم تكتمل عندما تابعت عن قرب تصريحات سمير زاهر التي سبقت وتلت عملية الصلح مباشرة .. وشعرت فيها بأن مقومات الشخصية الإدارية الناجحة والقائدة والقادرة على التعامل مع الأحداث والمواقف بحرفية واحترافية شديدة مازالت بعيدة عن الرياضة المصرية
ففي الوقت الذي لم يتحدث فيه روراوة عن المصالحة أو شروطها أو ما يحيط بها من كواليس واكتفي فقط بالإشارة إلي ضروريتها في إطار القومية العربية واكتمال الشكل على المستوي العربي والدولي .. وجدنا زاهر يتحدث قبل جلسة المصالحة عن مد يده للصلح لصديقه روراوة .. وأن جلسته معه لتصفية الأجواء وإزالة الخلافات الأخيرة بين الطرفين .. وانها بلاشرط أو قيد .. وارتسمت على وجهه ابتسامة عريضة كأنه وصل إلي هدفه بعد طول اشتياق ..
الصلح مطلوب وضروري فى كل الأحوال ولكن شكله لابد أن يكون مقنعا ومرضيا لكل من يمثلهم الصلح .. فتصريحات زاهر ووقفته وعباراته لا تخصه وحده بل تخص الملايين من عشاق كرة القدم المصرية ممن تأثروا بما حدث من قبل ونالت منهم هذه الأحداث كثيرا حتى تمني كل منهم أن يكون محل زاهر ليدير الأزمة بمعرفته .. والمثل البلدي يقول " التقل صنعة" والتظاهر به على الأقل قد يقلل من حدة الغضب والثورة لدي بعضنا .. أما الهرولة خلف المصافحة وإبداء السعادة والفرحة والابتهاج بها وعد الساعات والدقائق حتى الوصول يمكن أن تندرج تحت أي مسمي آخر .. وعلي العموم " الصلح خير" ..!!
** حان الوقت كي يضع جمهور الزمالك وإدارته المتسبب في أزمة الحضري داخل القفص الحديدي لمحاسبته ومحاكمته على فعلته ووضع النادي في هذا المأزق الكبير .. فلم يستمع أحد إلي صوت العقل والتحذيرات التي أطلقها قبل التعاقد مع الحارس .. وتأكيده على فشل الصفقة .. وسعي النادي إلي شراء " وجع الدماغ" بملايين الجنيهات وعدم جدوي الصفقة .. وضرورة البحث عن حارس صغير يمكنه دعم المركز مع عبدالواحد السيد الحارس الأساسي الآن ..
أما الآن فخسر الزمالك مكانا رئيسيا في قائمة يناير لأنه مطالب بالتعاقد مع حارس .. وليس أمامه المجال الواسع للاختيار أو البحث لأن الوقت ضيق ومواهب حراسة المرمي قليلة في مصر الآن .. وبالتالي ستتحدث لغة المال وتقول كلمتها .. ولن يسمح عبدالواحد السيد بتكرار تجربة الماضي واستقدام من يزاحمه على حراسة مرمي الزمالك .. وسيجد القادم المزيد من المؤامرات والأحاديث الجانبية التي تنال منه ومن تركيزه مع الفريق ..
وبدلا من دعم الفريق بمدافع قوي أو مهاجم خطير يجد الجهاز الفني ومن قبله مجلس الإدارة نفسه مطالبا بضم الحارس .. والسعي وراء تحقيق الهدف بأقصي سرعة ممكنة حتى لا تزداد المطبات في طريق الزمالك محليا وأفريقيا .. يبقي الجاني يستاهل المحاكمة .. ولا لأ .. طبعا يستاهل ..!!

كلام محايد
حسين محمود
انتصارات الأجسام
وهزائم الكرة
استقبل الإعلام المصرى خسارة منتخبنا الوطنى لكرة القدم أمام نظيره القطرى بوابل من الانتقادات فى المباراة الودية التى جرت بينهما بالدوحة.. وكأن هزيمتنا أمام العنابى نهاية العالم وتصورنا أن الخسارة تعنى خروج مصر من تصفيات كأس العالم.
يا سادة حال منتخبنا لا يسر عدوا أو حبيبا.. لأن مستواه الحقيقى ظهر واضحا فى مباراتى تصفيات أفريقيا المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأفريقية بالتعادل مع منتخب سيراليون بالقاهرة والهزيمة أمام منتخب النيجر بنيامي.
المباريات الرسمية هى الفيصل الحقيقى فى كل شيء وأن المباريات الودية تعتبر تجربة.. قطرية شبيها بالتجربة الدانماركية ومن قبلها تجربة استرالية بغض النظر عن نتيجة التجربة بالفوز على استراليا والهزيمة أمام قطر.
لذا أدعو بعدم الإفراط فى الإشادة بمنتخبنا الوطنى بعد الفوز وديا والإفراط فى مسح كرامة المنتخب بعد أى هزيمة.
** المؤسف أن الإعلام لم يهتم بإنجاز كبير حققته مصر بالفوز بكأس بطولة العالم لكمال الأجسام والتى أقيمت بمدينة انطاكيا التركية وهو إنجاز غير مسبوق وربما لن يتكرر مرة أخرى بالتغلب على 46 دولة مشاركة لتفوز مصر بدرع البطولة والتى شاركت فى 3 مسابقات فقط "الكلاسيك والشباب والأساتذة" من أصل 16 مسابقة.
هذا الإنجاز يحسب لأبطال مصر الفائزين بحفنة من الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية والفضل بهذا الإنجاز للجهاز الإدارى بقيادة عادل فهيم وجمال حنفى وإبراهيم نسيم وإسلام جابر والجهاز الفنى بقيادة ياسر عبدالكريم الذى قاد منتخب الشباب والأساتذة والكلاسيك وبمعاونة مدربى المنتخب الوطنى حمدى السباعى وأحمد النسر.
كل التقدير للمهندس نبيل عبدالعزيز صاحب إنجاز فوز فريق الشرقية للدخان ببطولة العالم للمرة الثالثة على التوالى وفتح الباب أمام فرق الشرطة والداخلية لتمثيل مصر فى بطولات دولية أخرى وينتظر الأبطال من النبيل تكريمهم لأنهم يستحقون الإشادة على المستوى الرسمى والشعبي.
كما أطالب المهندس حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة معاملة أبطال الأساتذة بالمثل مع أبطال العموم والشباب لأن ما حققه أساتذة مصر فى بطولة العالم بتركيا لا يقل كثيرا عما حققه العموم فى بطولة العالم بأذربيجان وللحديث بقية.

عيون الصقر
أسامة صقر
[email protected]
محلب حسبها صح
أهلا ومرحبا بمحمد روراوة في مصر.. أهلا ومرحبا بشقيق على أرض مصرية تعودت ان تكرم ضيوفها رغم الخروج المؤقت عن الاطار الذي يربط كل عربي بأخيه وعلى اي ارض تشرف بنسبها العربي.أهلا ومرحبا بشرط ألا يتكرر ما حدث بين الأشقاء بعيدا عن لعب الصغار ومن لا يعرفون قيمة الإخوة ويعبثون بأرواح الأشقاء.. فأهلا ومرحبا بالشقيق الأصغر بين اشقائه في بلده الثاني على ارض الكنانة.
اليوم سيكون الاحتفال على الاراضي المصرية في غياب ابنائها وهو امر طبيعي لما تشهده الساحة الكروية من فوضى في ادارة اللعبة والتي تحتاج بالفعل لعملية اصلاح واحلال جذرية حتى تعود كرة القدم المصرية الى عهدها السابق والذي كان على يد نفس المجموعة التي وضعت الكرة المصرية في القمة قبل ان تعيدها إلى القاع..
المهندس ابراهيم محلب رئيس نادي المقاولون العرب كان رائعا جدا عندما استجاب لكلماتي التي أطلقتها عن ذئاب جمصة وكنت اقصد هذه القرية العالمية التي يمكن ان تتحول بقليل من العمل والإصرار إلى قرية أولمبية عالمية طالما الامكانيات هناك متوافرة من أراضٍ وملاعب وامكانيات رياضية لا تتوافر في مناطق أخرى ..من يزر جمصة الآن فسيرى ملعبا عالميا واماكن للتدريب وامكانيات لا حصر لها من فنادق وحمامات سباحة وجمانزيوم وجاكوزي ومطاعم وكلها في مساحات قياسية حيث يمكن للاعب ان يتدرب ويستخدم كل هذه الآلة الفنية من الإمكانيات في مساحات محدودة .ولذلك أراهن من الآن ان كل المنتخبات الرياضية بكافة اشكالها ستتهافت على هذا الصرح خاصة ان الإمكانيات الطبيعية متوفرة بشكل لايمكن ان تراه في اي مكان آخر بالعالم..للعلم المسافة بين ملعب التدريب وحجرة أي لاعب لا تتعدي 15 مترا وحمام السباحة لا يبعد 10 امتار والمطعم 7 امتار والطبيعة هناك لايمكن ان تراها في منطقة اخرى واللي مش مصدق يروح ويشوف.. بصراحة عملها محلب ونجح..
في نفس الوقت لم تهتم ادارة نادي المنصورة بارضها في نفس المنطقة وتجاهلت النداءات العديدة للاستفادة منها وبالتالي فالكرة الآن في ملعب المجلس القومى للرياضة الاب الشرعي لكل الاندية لاستثمار هذه الارض وتوجيه الملايين للاستفادة من تحويل هذه الخرابة لقرية اخرى يستفيد منها أبناء الدقهلية بدلا من إهدارها في مصروفات لا معنى لها ووقتها ستكون الاستفادة لا مثيل لها ولصالح الرياضة المصرية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.