جذب الفرعون المصري محمد صلاح المحترف في صفوف ليفربول الأنظار إليه بعدما أثبت علاقة الأب بابنته عقب نهاية الموسم الحالي للدوري الإنجليزي لكرة القدم البريميرليج حيث سمح الفيراري لنجلته مكة بالنزول إلي ملعب الانفيلد وركل الكرة. حرصت سيدات باكستان علي عمل مقارنة بين إحساس صلاح وعلاقته بابنته بلاعب الكريكيت الباكستان شهيد أفريدي وعلاقته ببناته. تداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة فيديو لمكة ابنة محمد صلاح البالغة من العمر 4 سنوات حيث شوهدت تشبه والدها أثناء لعبها مع كرة القدم وتسجيل الأهداف في مباراة في أنفيلد. وهتفت الجماهير التي تواجدت في ملعب أنفيلد معقل الريدز للطفلة لأنها سجلت هدفين أثناء اللعب مع كرة القدم ثم عانق الأب اللطيف مو صلاح ابنته. جاء ذلك في الوقت الذي صادفت فيه سيدات باكستان تصريحا من قبل لاعب الكريكيت الباكستاني شهيد أفريدي الذي قال إنه لن يسمح لبناته بممارسة الرياضة في الهواء الطلق. قوبل بيان شهيد أفريدي بانتقادات شديدة من جانب أنصار حقوق المرأة علي وسائل التواصل الاجتماعي.. حيث حصل صلاح علي التقدير بينما تم اعتبار شهيد أفريدي أبا باكستانيا رجعيا. وحظي صلاح باهتمام من وسائل الاعلام المختلفة حيث قيل انه لهذا السبب يعتبر الفيراري نموذجًا رائعًا وبطلا لكثير من الأشخاص سوف يمتليء قلبك بسعادة عند مشاهدة فيديو تواجد مكة نجلة صلاح في الملعب وهي تركل الكرة وأضاف الاعلاميون الأجانب أنه قد يكون لجميع البنات والأبناء آباء وأمهات يناصرونهم ويساعدونهم في تحقيق كل أحلامهم.