* بات القلق يتسرب بشدة داخل الحزب الليبرالي الكبير من فرض شخص بعينه للفوز برئاسة الحزب في الانتخابات القادمة.. خلونا نتفرج * نائب قبطي شهير في البرلمان وسياسي مخضرم. بدأ خصومه السياسيين من ترويج انه يمتلك عشرات الملايين من الدولارات في حاسبات بنكية في الخارج مقابل التعاون مع منظمات اجنبية.. ليبقي السؤال هل هذا نوع من الانتقام السياسي منه أم أنها اتهامات تستند لادلة ومستندات ستقدم لجهات التحقيق قريبا.. خلونا نتفرج. * الاندماج هو الحل شعار سيرفعه قريبا وقريبا جدا عدد من الأحزاب المصرية والبداية ستكون بين ثلاثة من أبرز أحزاب البرلمان. الجميع بدأ يدرك أنه لا مكان في الحياة السياسية القريبة للأحزاب الكرتونية أو أحزاب الشو الإعلامي والبوتيكات. وأن المستقبل للكيانات السياسية الكبيرة. * تشهد الساحة السياسية سؤالا متصاعداً حول إمكانية ظهور حزب سياسي جديد يكون قادراً علي قيادة الحياة السياسية المصرية.. الأنظار تتجه الي جمعية من أجل مصر وهل يمكن تكون نواة لحزب سياسي عملاق يظهر منتصف 2018.. الأيام القادمة كاشفة * بات الدكتور مصطفي الفقي الرئيس الشرفي لحزب الوفد والكاتب والمفكري السياسي قريباً جداً من تولي منصب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان في تشكيله القادم. الفقي يجد منافسة من كاتب ومفكر وشخصية سياسية بارزة لكن حظوظه اصبحت أقوي لاعتبارات مختلفة. خاصة بعد اعتذار أحد وزراء الخارجية السابقين عن تولي الموقع. * اثنان من المشاركين في حملة شعبية وسياسية حصلت علي زخم إعلامي كبير خلال العامين الأخيرين وصلت الخلافات بينهما الي حد التشابك بالأيدي وتبادل الشتائم في احدي الأماكن العامة وسط استغراب من المتواجدين بالمكان والمارة.. منظر مؤسف يعكس حالاً متردياً وصل له عدد كبير من السياسيين في مصر. * يونس مخيون رئيس حزب النور السلفي هو رئيس الحزب في الانتخابات القادمة المقرر لها شهر فبراير المقبل. بعدما حصل علي ثقة الشيخ ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية والمتحكم الأول في الحزب لدرجة دفعت عدداً من أعضاء الحزب للتهكم علي الأمر قائلين ¢مرشحو رئاسة الحزب محصورة بين الشيخ يونس مخيون والدكتور يونس مخيون¢. * شخصية سياسية كبيرة تقيم خارج مصر منذ فترة لن تعود الي البلاد في وقت قريب رغم عدم وجود موانع قانونية. مصادر مقربة من تلك الشخصية أكدت أنها لا تريد أن يكون لها دور سياسي في الفترة القادمة. وأنها أقرب لاعتزال العمل العام.. المية تكدب الغطاس. * رئيس حزب سياسي ونائب في البرلمان قرر مقاطعة جلسات المجلس بعدما تم تهميشه. بل وأصبح حزبه بعيد الي حد كبير عن ائتلاف الاغلبية دعم مصر. جاء ذلك لعدم حصوله علي رئاسة إحدي لجان مجلس النواب في دور الانعقاد الثاني.. النائب أدرك مؤخرا أن فاتحة نهاية عمله في السياسة تم قراءتها ففضل الابتعاد من تلقاء نفسه.