** طالت أو قصرت.. أبشركم بأن العلاقات المصرية السعودية .. مهما مرت عليها من سحابات الخلاف.. فهي إلي زوال.. لأن شمس المحبة أقوي من كل غيوم. ** ويا من ضربتم أخماسكم في أسداسكم استثماراً لتوقيف زيارة الملك سلمان للإمارات بعد مغادرة الرئيس السيسي.. هذه بروتوكولات وترتيبات حتي أن رئيس دولة الإمارات لم يظهر في الاحتفالات شفاه الله وعفاه. ** العبوا غيرها.. فإن العلاقات كلما تعرضت لهزة عادت أقوي مما كانت بإذن الله.. فهل يعقل أن تبتعد بلاد الحرمين.. عن بلد الأزهر الشريف التي تجلي علي أرضها المولي سبحانه وتعالي.